Keine exakte Übersetzung gefunden für أوجبه


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch أوجبه

Deutsch
 
Arabisch
erweitere Treffer

Textbeispiele
  • Später sagte Finanzminister Pierre Moscovici, dass Europa Frankreich eine Nachfrist einräumen könnte, die Budgetdefizitgrenzevon 3 Prozent des BIP zu erreichen, wie sie im kürzlichratifizierten Fiskalpakt der Eurozone ab heuer verlangtwird.
    ثم صرح وزير المالية بيير موسكوفيتشي بأن أوروبا قد تمنحفرنسا مهلة من أجل تلبية هدف العجز في الموازنة بنسبة الـ 3% منالناتج المحلي الإجمالي التي أوجبها بداية من هذا العام الميثاقالمالي لمنطقة اليورو، والذي تم التصديق عليه مؤخرا.
  • Und sie folgten dem , was die Satane während der Herrschaft Salomos vortrugen ; doch nicht Salomo war ungläubig , sondern . die Satane waren ungläubig ; sie brachten den Menschen die Zauberei bei sowie das , was den beiden Engeln in Babel , Harut und Marut , herabgesandt wurde . Die beiden jedoch haben niemanden etwas gelehrt , ohne daß sie gesagt hätten : " Wir sind nur eine Versuchung , so werde nicht ungläubig ! "
    « واتبعوا » عطف على نبذ « ما تتلوا » أي تلت « الشياطين على » عهد « ملك سليمان » من السحر وكانت دفنته تحت كرسيه لما نزع ملكه أو كانت تسترق السمع وتضم إليه أكاذيب وتلقيه إلى الكهنة فيدونونه وفشا ذلك وشاع أن الجن تعلم الغيب فجمع سليمان الكتب ودفنها فلما مات دلت الشياطين عليها الناس فاستخرجوها فوجدوا فيها السحر فقالوا إنما ملككم بهذا فتعلموه فرفضوا كتب أنبيائهم قال تعالى تبرئه لسليمان ورداً على اليهود في قولهم انظروا إلى محمد يذكر سليمان في الأنبياء وما كان إلا ساحراً : « وما كفر سليمان » أي لم يعمل السحر لأنه كفر « ولكن » بالتشديد والتخفيف « الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر » الجملة حال من ضمير كفروا « و » يعلمونهم « ما أنزل على الملكين » أي ألهماه من السحر وقرئ بكسر اللام الكائنين « ببابل » بلد في سواد العراق « هاروت وماروت » بدل أو عطف بيان للملكين قال ابن عباس هما ساحران كانا يعلمان السحر وقيل ملكان أنزلا لتعليمه ابتلاء من الله للناس « وما يعلمان من » زائدة « أحد حتى يقولا » له نصحاً « إنما نحن فتنة » بلية من الله إلى الناس ليمتحنهم بتعليمه فمن تعلمه كفر ومن تركه فهو مؤمن « فلا تكفر » بتعلمه فإن أبى إلا التعليم علماه « فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه » بأن يبغض كلا إلى الآخر « وما هم » أي السحرة « بضارين به » بالسحر « من » زائدة « أحد إلا بإذن الله » بإرادته « ويتعلمون ما يضرهم » في الآخرة « ولا ينفعهم » وهو السحر « ولقد » لام قسم « علموا » أي اليهود « لمن » لام ابتداء معلقة لما قبلها ومن موصلة « اشتراه » اختاره أو استبدله بكتاب الله « ماله في الآخرة من خلاق » نصيب في الجنة « ولبئس ما » شيئاً « شروا » باعوا « به أنفسهم » أي الشارين : أي حظها من الآخرة إن تعلموه حيث أوجب لهم النار « لو كانوا يعلمون » حقيقة ما يصيرون إليه من العذاب ما تعلَّموه .
  • Und rufe die Menschen zur Pilgerfahrt auf . Sie werden zu Fuß und auf jedem mageren Kamel aus allen entfernsten Gegenden zu dir kommen
    « وأذِّن » ناد « في الناس بالحج » فنادى على جبل أبي قبيس : يا أيها الناس إن ربكم بنى بيتاً وأوجب عليكم الحج إليه فأجيبوا ربكم ، والتفت بوجهه يمينا وشمالا وشرقا وغربا ، فأجابه كل من كتب له أن يحج من أصلاب الرجال وأرحام الأمهات : لبيك اللهم لبيك ، وجواب الأمر « يأتوك رجالا » مشاة جمع راجل كقائم وقيام « و » ركبانا « على كل ضامر » أي بعير مهزول وهو يطلق على الذكر والأنثى « يأتين » أي الضوامر حملا على المعنى « من كل فج عميق » طريق بعيد .
  • Nicht Sulaiman war ungläubig , sondern die Teufel waren es , indem sie die Menschen in der Zauberei unterwiesen und in dem , was auf die ( beiden ) engelhaften Männer ) in Babel , Harut und Marut , herabgesandt worden war . Und sie ( beide ) unterwiesen niemanden ( in der Zauberei ) , ohne zu sagen : " Wir sind nur eine Versuchung ; so werde ( darum ) nicht ungläubig . "
    « واتبعوا » عطف على نبذ « ما تتلوا » أي تلت « الشياطين على » عهد « ملك سليمان » من السحر وكانت دفنته تحت كرسيه لما نزع ملكه أو كانت تسترق السمع وتضم إليه أكاذيب وتلقيه إلى الكهنة فيدونونه وفشا ذلك وشاع أن الجن تعلم الغيب فجمع سليمان الكتب ودفنها فلما مات دلت الشياطين عليها الناس فاستخرجوها فوجدوا فيها السحر فقالوا إنما ملككم بهذا فتعلموه فرفضوا كتب أنبيائهم قال تعالى تبرئه لسليمان ورداً على اليهود في قولهم انظروا إلى محمد يذكر سليمان في الأنبياء وما كان إلا ساحراً : « وما كفر سليمان » أي لم يعمل السحر لأنه كفر « ولكن » بالتشديد والتخفيف « الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر » الجملة حال من ضمير كفروا « و » يعلمونهم « ما أنزل على الملكين » أي ألهماه من السحر وقرئ بكسر اللام الكائنين « ببابل » بلد في سواد العراق « هاروت وماروت » بدل أو عطف بيان للملكين قال ابن عباس هما ساحران كانا يعلمان السحر وقيل ملكان أنزلا لتعليمه ابتلاء من الله للناس « وما يعلمان من » زائدة « أحد حتى يقولا » له نصحاً « إنما نحن فتنة » بلية من الله إلى الناس ليمتحنهم بتعليمه فمن تعلمه كفر ومن تركه فهو مؤمن « فلا تكفر » بتعلمه فإن أبى إلا التعليم علماه « فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه » بأن يبغض كلا إلى الآخر « وما هم » أي السحرة « بضارين به » بالسحر « من » زائدة « أحد إلا بإذن الله » بإرادته « ويتعلمون ما يضرهم » في الآخرة « ولا ينفعهم » وهو السحر « ولقد » لام قسم « علموا » أي اليهود « لمن » لام ابتداء معلقة لما قبلها ومن موصلة « اشتراه » اختاره أو استبدله بكتاب الله « ماله في الآخرة من خلاق » نصيب في الجنة « ولبئس ما » شيئاً « شروا » باعوا « به أنفسهم » أي الشارين : أي حظها من الآخرة إن تعلموه حيث أوجب لهم النار « لو كانوا يعلمون » حقيقة ما يصيرون إليه من العذاب ما تعلَّموه .
  • Und rufe unter den Menschen die Pilgerfahrt aus , so werden sie zu dir kommen zu Fuß und auf vielen hageren ( Reittieren ) , die aus jedem tiefen Paßweg da herkommen ,
    « وأذِّن » ناد « في الناس بالحج » فنادى على جبل أبي قبيس : يا أيها الناس إن ربكم بنى بيتاً وأوجب عليكم الحج إليه فأجيبوا ربكم ، والتفت بوجهه يمينا وشمالا وشرقا وغربا ، فأجابه كل من كتب له أن يحج من أصلاب الرجال وأرحام الأمهات : لبيك اللهم لبيك ، وجواب الأمر « يأتوك رجالا » مشاة جمع راجل كقائم وقيام « و » ركبانا « على كل ضامر » أي بعير مهزول وهو يطلق على الذكر والأنثى « يأتين » أي الضوامر حملا على المعنى « من كل فج عميق » طريق بعيد .
  • Aber nicht Salomo war ungläubig , sondern die Satane waren ungläubig ; sie lehrten die Menschen die Zauberei und das , was auf die Engel in Babel , Haarut und Maarut , herabgesandt worden war . Diese jedoch lehrten niemanden , ohne zu sagen : « Wir sind nur eine Versuchung , so werde nicht ungläubig . »
    « واتبعوا » عطف على نبذ « ما تتلوا » أي تلت « الشياطين على » عهد « ملك سليمان » من السحر وكانت دفنته تحت كرسيه لما نزع ملكه أو كانت تسترق السمع وتضم إليه أكاذيب وتلقيه إلى الكهنة فيدونونه وفشا ذلك وشاع أن الجن تعلم الغيب فجمع سليمان الكتب ودفنها فلما مات دلت الشياطين عليها الناس فاستخرجوها فوجدوا فيها السحر فقالوا إنما ملككم بهذا فتعلموه فرفضوا كتب أنبيائهم قال تعالى تبرئه لسليمان ورداً على اليهود في قولهم انظروا إلى محمد يذكر سليمان في الأنبياء وما كان إلا ساحراً : « وما كفر سليمان » أي لم يعمل السحر لأنه كفر « ولكن » بالتشديد والتخفيف « الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر » الجملة حال من ضمير كفروا « و » يعلمونهم « ما أنزل على الملكين » أي ألهماه من السحر وقرئ بكسر اللام الكائنين « ببابل » بلد في سواد العراق « هاروت وماروت » بدل أو عطف بيان للملكين قال ابن عباس هما ساحران كانا يعلمان السحر وقيل ملكان أنزلا لتعليمه ابتلاء من الله للناس « وما يعلمان من » زائدة « أحد حتى يقولا » له نصحاً « إنما نحن فتنة » بلية من الله إلى الناس ليمتحنهم بتعليمه فمن تعلمه كفر ومن تركه فهو مؤمن « فلا تكفر » بتعلمه فإن أبى إلا التعليم علماه « فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه » بأن يبغض كلا إلى الآخر « وما هم » أي السحرة « بضارين به » بالسحر « من » زائدة « أحد إلا بإذن الله » بإرادته « ويتعلمون ما يضرهم » في الآخرة « ولا ينفعهم » وهو السحر « ولقد » لام قسم « علموا » أي اليهود « لمن » لام ابتداء معلقة لما قبلها ومن موصلة « اشتراه » اختاره أو استبدله بكتاب الله « ماله في الآخرة من خلاق » نصيب في الجنة « ولبئس ما » شيئاً « شروا » باعوا « به أنفسهم » أي الشارين : أي حظها من الآخرة إن تعلموه حيث أوجب لهم النار « لو كانوا يعلمون » حقيقة ما يصيرون إليه من العذاب ما تعلَّموه .
  • Und ruf unter den Menschen zur Wallfahrt auf , so werden sie zu dir kommen zu Fuß und auf vielen hageren Kamelen , die aus jedem tiefen Paßweg daherkommen ,
    « وأذِّن » ناد « في الناس بالحج » فنادى على جبل أبي قبيس : يا أيها الناس إن ربكم بنى بيتاً وأوجب عليكم الحج إليه فأجيبوا ربكم ، والتفت بوجهه يمينا وشمالا وشرقا وغربا ، فأجابه كل من كتب له أن يحج من أصلاب الرجال وأرحام الأمهات : لبيك اللهم لبيك ، وجواب الأمر « يأتوك رجالا » مشاة جمع راجل كقائم وقيام « و » ركبانا « على كل ضامر » أي بعير مهزول وهو يطلق على الذكر والأنثى « يأتين » أي الضوامر حملا على المعنى « من كل فج عميق » طريق بعيد .
  • Sie lehrten die Menschen die Magie und das , was auf die beiden Engel in Babylon Harut und Marut hinabgesandt wurde . Und beide lehrten niemanden , bis sie sagten : " Wir sind doch nur eine Fitna , betreibe also keinen Kufr ! "
    « واتبعوا » عطف على نبذ « ما تتلوا » أي تلت « الشياطين على » عهد « ملك سليمان » من السحر وكانت دفنته تحت كرسيه لما نزع ملكه أو كانت تسترق السمع وتضم إليه أكاذيب وتلقيه إلى الكهنة فيدونونه وفشا ذلك وشاع أن الجن تعلم الغيب فجمع سليمان الكتب ودفنها فلما مات دلت الشياطين عليها الناس فاستخرجوها فوجدوا فيها السحر فقالوا إنما ملككم بهذا فتعلموه فرفضوا كتب أنبيائهم قال تعالى تبرئه لسليمان ورداً على اليهود في قولهم انظروا إلى محمد يذكر سليمان في الأنبياء وما كان إلا ساحراً : « وما كفر سليمان » أي لم يعمل السحر لأنه كفر « ولكن » بالتشديد والتخفيف « الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر » الجملة حال من ضمير كفروا « و » يعلمونهم « ما أنزل على الملكين » أي ألهماه من السحر وقرئ بكسر اللام الكائنين « ببابل » بلد في سواد العراق « هاروت وماروت » بدل أو عطف بيان للملكين قال ابن عباس هما ساحران كانا يعلمان السحر وقيل ملكان أنزلا لتعليمه ابتلاء من الله للناس « وما يعلمان من » زائدة « أحد حتى يقولا » له نصحاً « إنما نحن فتنة » بلية من الله إلى الناس ليمتحنهم بتعليمه فمن تعلمه كفر ومن تركه فهو مؤمن « فلا تكفر » بتعلمه فإن أبى إلا التعليم علماه « فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه » بأن يبغض كلا إلى الآخر « وما هم » أي السحرة « بضارين به » بالسحر « من » زائدة « أحد إلا بإذن الله » بإرادته « ويتعلمون ما يضرهم » في الآخرة « ولا ينفعهم » وهو السحر « ولقد » لام قسم « علموا » أي اليهود « لمن » لام ابتداء معلقة لما قبلها ومن موصلة « اشتراه » اختاره أو استبدله بكتاب الله « ماله في الآخرة من خلاق » نصيب في الجنة « ولبئس ما » شيئاً « شروا » باعوا « به أنفسهم » أي الشارين : أي حظها من الآخرة إن تعلموه حيث أوجب لهم النار « لو كانوا يعلمون » حقيقة ما يصيرون إليه من العذاب ما تعلَّموه .
  • Und rufe die Menschen zur Hadsch auf , so werden sie zu dir zu Fuß und ( als Getragene ) auf jedem schlanken ( Transporttier ) kommen , sie werden aus jeder fernen Gegend kommen ,
    « وأذِّن » ناد « في الناس بالحج » فنادى على جبل أبي قبيس : يا أيها الناس إن ربكم بنى بيتاً وأوجب عليكم الحج إليه فأجيبوا ربكم ، والتفت بوجهه يمينا وشمالا وشرقا وغربا ، فأجابه كل من كتب له أن يحج من أصلاب الرجال وأرحام الأمهات : لبيك اللهم لبيك ، وجواب الأمر « يأتوك رجالا » مشاة جمع راجل كقائم وقيام « و » ركبانا « على كل ضامر » أي بعير مهزول وهو يطلق على الذكر والأنثى « يأتين » أي الضوامر حملا على المعنى « من كل فج عميق » طريق بعيد .
  • Für den Hagg sind bekannte Monate ( vorgesehen ) Wer sich in ihnen zum Hagg entschlossen hat , der enthalte sich des Beischlafs und begehe weder Frevel noch unziemliche Rede wahrend des Hagg . Und was ihr an Gutem tut , Allah weiß es .
    وقت الحج أشهر معلومات ، وهي : شوال ، وذو القعدة ، وعشر من ذي الحجة . فمن أوجب الحج على نفسه فيهن بالإحرام ، فيحرم عليه الجماع ومقدماته القولية والفعلية ، ويحرم عليه الخروج عن طاعة الله تعالى بفعل المعاصي ، والجدال في الحج الذي يؤدي إلى الغضب والكراهية . وما تفعلوا من خير يعلمه الله ، فيجازي كلا على عمله . وخذوا لأنفسكم زادًا من الطعام والشراب لسفر الحج ، وزادًا من صالح الأعمال للدار الآخرة ، فإن خير الزاد تقوى الله ، وخافوني يا أصحاب العقول السليمة .