Aucune traduction exact pour يَبْخَسْ


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe يَبْخَسْ

allemand
 
arabe
extended Results

les exemples
  • O ihr Gläubigen! Wenn ihr ein befristetes Darlehen vereinbart, so müßt ihr das schriftlich festhalten. Ein Schreiber soll in eurem Beisein aufschreiben, was recht und richtig ist. Niemand soll ablehnen, so zu schreiben, wie Gott es ihn gelehrt hat. Er muß schreiben. Der Schuldner soll diktieren, Gott seinen Herrn fürchten und die Summe genau unvermindert nennen. Ist der Schuldner entscheidungsunfähig, schwach, oder unfähig zu diktieren, so soll sein Sachwalter auf gerechte Weise diktieren. Nehmt als Zeugen zwei eurer Männer, sonst einen Mann und zwei Frauen, die ihr als Zeugen akzeptiert! Die beiden Frauen haben bei der Beweisführung gemeinsam Zeugnis abzulegen, damit die eine die andere erinnert oder korrigiert. Die Zeugen haben zu erscheinen, wenn sie vorgeladen werden und dürfen sich nicht weigern. Es darf euch nicht verdrießen, eine Schuld aufzuschreiben, sei sie klein oder groß, wenn es sich um eine befristete handelt. Das ist ein von Gott für gerecht erachtetes Verfahren, sicherer bei der Beweisführung und geeigneter dafür, daß keine Zweifel aufkommen. Von dieser Anordnung wird die Begleichung von vorhandenen Handelswaren, die ihr austauscht, ausgenommen. Diese braucht ihr nicht aufzuschreiben. Sorgt dafür, daß beim Kauf und beim Verkauf Zeugen anwesend sind! Hütet euch davor, Schreiber oder Zeugen zu belästigen! Wer ihnen etwas antut, begeht eine Sünde (deren Folgen auf euch zurückfallen). Fürchtet Gott, Der euch alle Dinge lehrt! Gott weiß alles.
    يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمّى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب وليملل الذي عليه الحق وليتق الله ربه ولا يبخس منه شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها أو ضعيفا أو لا يستطيع أن يمل هو فليملل وليه بالعدل واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله ذلكم أقسط عند الله وأقوم للشهادة وأدنى ألا ترتابوا إلا أن تكون تجارة حاضرة تديرونها بينكم فليس عليكم جناح ألا تكتبوها وأشهدوا إذا تبايعتم ولا يضار كاتب ولا شهيد وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم
  • Jene, die nur das diesseitige Leben und seine Freuden wollen, lassen Wir den Ertrag ihrer Arbeit voll und ganz zukommen.
    من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون
  • Sie versuchen, über die Welt so zu berichten, wie sie ist,aber ihre Welt ist nicht die der meisten Menschen – das Geschäftder Journalisten ist abhängig von der Unterbrechung des normalen„ Tagesgeschäfts“ und daher unterschätzen sie systematisch den Wunsch der Menschen nach Recht und Ordnung (oder zumindest nach Ordnung).
    وهم يحاولون وصف العالم في تقاريرهم كما هو، ولكن عالمهم ليسفي الواقع العالم الذي يعيش فيه أغلب الناس ـ إذ يعتمد عملهم على تعطلالعمل "العادي"، وعلى هذا فإنهم يبخسون بصورة منهجية رغبة الناس فيترسيخ القانون والنظام (أو النظام على الأقل).
  • Experten haben den expansiven Charakter der amerikanischen Außenpolitik immer unterschätzt, weil sie Expansion in der Begriffsebene der alten Welt interpretieren: Eroberung, Imperialismus, Kolonialismus.
    كان الخبراء يبخسون دوماً قدر الطبيعة التوسعية للسياسةالخارجية الأميركية، وذلك لأنهم يفكرون في التوسع انطلاقاً من منظورالعالم القديم: الغزو، والإمبريالية، والاستعمار.
  • Und wenn der Schuldner schwachsinnig oder schwach ist oder unfähig , selbst zu diktieren , dann soll sein Sachwalter getreulich für ihn diktieren . Und lasset zwei Zeugen unter euren Männern es bezeugen , und wenn es keine zwei Männer gibt , dann ( sollen es bezeugen ) ein Mann und zwei Frauen von denen , die euch als Zeugen geeignet erscheinen , damit , wenn sich eine der beiden irrt , die andere von ihnen sie ( daran ) erinnert .
    « يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم » تعاملتم « بدين » كسلم وقرض « إلى أجل مسمى » معلوم « فاكتبوه » استيثاقا ودفعا للنزاع « وليكتب » كتاب الدين « بينكم كاتب بالعدل » بالحق في كتابته لا يزيد في المال والأجل ولا ينقص « ولا يأب » يمتنع « كاتب » من « أن يكتب » إذا دُعي إليها « كما علَّمه الله » أي فضله بالكتابة فلا يبخل بها والكاف متعلقة بيأب « فليكتب » تأكيد « وليملل » على الكاتب « الذي عليه الحق » الدين لأنه المشهود عليه فيقر ليعلم ما عليه « وليتق الله ربه » في إملائه « ولا يبخس » ينقص « منه » أي الحق « شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها » مبذرا « أو ضعيفا » عن الإملاء لصغر أو كبر « أو لا يستطيع أن يُملَّ هو » لخرس أو جهل باللغة أو نحو ذلك « فَلْيُمْلِلْ وليُّه » متولي أمره من والد ووصي وقيِّم ومترجم « بالعدل واستشهدوا » أشهدوا على الدَّين « شهيدين » شاهدين « من رجالكم » أي بالغي المسلمين الأحرار « فإن لم يكونا » أي الشهيدان « رجلين فرجل وامرأتان » يشهدون « ممن ترضون من الشهداء » لدينه وعدالته وتعدد النساء لأجل « أن تضل » تنسى « إحداهما » الشهادة لنقص عقلهن وضبطهن « فَتُذكِّرَ » بالتخفيف والتشديد « إحداهما » الذاكرة « الأخرى » الناسية وجملة الإذكار محل العلة أي لتذكر أن ضلت ودخلت على الضلال لأنه سببه وفي قراءة بكسر أن شرطية ورفع تذكر استئناف جوابه « ولا يأب الشهداء إذا ما » زائدة « دُعوا » إلى تحمل الشهادة وأدائها « ولا تسأموا » تملوا من « أن تكتبوه » أي ما شهدتم عليه من الحق لكثرة وقوع ذلك « صغيرا » كان « أو كبيرا » قليلا أو كثيرا « إلى أجله » وقت حلوله حال من الهاء في تكتبوه « ذلكم » أي الكتب « أقسط » أعدل « عند الله وأقوم للشهادة » أي أعون على إقامتها لأنه يذكرها « وأدنى » اقرب إلى « أ » ن « لا ترتابوا » تشكوا في قدر الحق والأجل « إلا أن تكون » تقع « تجارةٌ حاضرةٌ » وفي قراءة بالنصب فتكون ناقصة واسمها ضمير التجارة « تديرونها بينكم » أي تقبضونها ولا أجل فيها « فليس عليكم جُناح » في « ألا تكتبوها » والمراد بها المتجر فيه « وأشهدوا إذا تبايعتم » عليه فأنه أدفع للاختلاف وهذا وما قبله أمر ندب « ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد » صاحب الحق ومن عليه بتحريف أو امتناع من الشهادة أو الكتابة ولا يضرهما صاحب الحق بتكليفها ما لا يليق في الكتابة والشهادة « وإن تفعلوا » ما نُهيتم عنه « فإنه فسوق » خروج عن الطاعة لاحق « بكم واتقوا الله » في أمره ونهيه « ويعلمكم الله » مصالح أموركم حال مقدرة أو مستأنف « والله بكل شيء عليم » .
  • Diejenigen , die das irdische Leben und seine Pracht begehren , wollen Wir für ihre irdischen Werke voll belohnen , und sie sollen ( auf Erden ) kein Unrecht erleiden .
    « من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها » بأن أصَرَّ على الشرك ، وقيل هي في المرائين « نوفِّ إليهم أعمالهم » أي جزاء ما عملوه من خير كصدقة وصلة رحم « فيها » بأن نوسع عليهم رزقهم « وهم فيها » أي الدنيا « لا يبخسون » ينقصون شيئا .
  • Und seid nicht abgeneigt , es - ( seien es ) klein(e ) oder groß(e Beträge ) - mit seiner ( vereinbarten ) Frist aufzuschreiben ! Das ist gerechter vor Allah und richtiger für das Zeugnis und eher geeignet , daß ihr nicht zweifelt ; es sei denn , es ist ein sofortiger Handel , den ihr unter euch tätigt .
    « يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم » تعاملتم « بدين » كسلم وقرض « إلى أجل مسمى » معلوم « فاكتبوه » استيثاقا ودفعا للنزاع « وليكتب » كتاب الدين « بينكم كاتب بالعدل » بالحق في كتابته لا يزيد في المال والأجل ولا ينقص « ولا يأب » يمتنع « كاتب » من « أن يكتب » إذا دُعي إليها « كما علَّمه الله » أي فضله بالكتابة فلا يبخل بها والكاف متعلقة بيأب « فليكتب » تأكيد « وليملل » على الكاتب « الذي عليه الحق » الدين لأنه المشهود عليه فيقر ليعلم ما عليه « وليتق الله ربه » في إملائه « ولا يبخس » ينقص « منه » أي الحق « شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها » مبذرا « أو ضعيفا » عن الإملاء لصغر أو كبر « أو لا يستطيع أن يُملَّ هو » لخرس أو جهل باللغة أو نحو ذلك « فَلْيُمْلِلْ وليُّه » متولي أمره من والد ووصي وقيِّم ومترجم « بالعدل واستشهدوا » أشهدوا على الدَّين « شهيدين » شاهدين « من رجالكم » أي بالغي المسلمين الأحرار « فإن لم يكونا » أي الشهيدان « رجلين فرجل وامرأتان » يشهدون « ممن ترضون من الشهداء » لدينه وعدالته وتعدد النساء لأجل « أن تضل » تنسى « إحداهما » الشهادة لنقص عقلهن وضبطهن « فَتُذكِّرَ » بالتخفيف والتشديد « إحداهما » الذاكرة « الأخرى » الناسية وجملة الإذكار محل العلة أي لتذكر أن ضلت ودخلت على الضلال لأنه سببه وفي قراءة بكسر أن شرطية ورفع تذكر استئناف جوابه « ولا يأب الشهداء إذا ما » زائدة « دُعوا » إلى تحمل الشهادة وأدائها « ولا تسأموا » تملوا من « أن تكتبوه » أي ما شهدتم عليه من الحق لكثرة وقوع ذلك « صغيرا » كان « أو كبيرا » قليلا أو كثيرا « إلى أجله » وقت حلوله حال من الهاء في تكتبوه « ذلكم » أي الكتب « أقسط » أعدل « عند الله وأقوم للشهادة » أي أعون على إقامتها لأنه يذكرها « وأدنى » اقرب إلى « أ » ن « لا ترتابوا » تشكوا في قدر الحق والأجل « إلا أن تكون » تقع « تجارةٌ حاضرةٌ » وفي قراءة بالنصب فتكون ناقصة واسمها ضمير التجارة « تديرونها بينكم » أي تقبضونها ولا أجل فيها « فليس عليكم جُناح » في « ألا تكتبوها » والمراد بها المتجر فيه « وأشهدوا إذا تبايعتم » عليه فأنه أدفع للاختلاف وهذا وما قبله أمر ندب « ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد » صاحب الحق ومن عليه بتحريف أو امتناع من الشهادة أو الكتابة ولا يضرهما صاحب الحق بتكليفها ما لا يليق في الكتابة والشهادة « وإن تفعلوا » ما نُهيتم عنه « فإنه فسوق » خروج عن الطاعة لاحق « بكم واتقوا الله » في أمره ونهيه « ويعلمكم الله » مصالح أموركم حال مقدرة أو مستأنف « والله بكل شيء عليم » .
  • Wer immer das diesseitige Leben und seinen Schmuck will , dem lassen wir in ihm ( den Lohn für ) seine Werke in vollem Maß zukommen , und ihm wird darin nichts geschmälert .
    « من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها » بأن أصَرَّ على الشرك ، وقيل هي في المرائين « نوفِّ إليهم أعمالهم » أي جزاء ما عملوه من خير كصدقة وصلة رحم « فيها » بأن نوسع عليهم رزقهم « وهم فيها » أي الدنيا « لا يبخسون » ينقصون شيئا .
  • Er soll schreiben , und der , gegen den das Recht besteht , soll ( es ) diktieren , und er soll Gott , seinen Herrn , fürchten und nichts davon abziehen . Und wenn derjenige , gegen den das Recht besteht , schwachsinnig oder hilflos ist oder nicht selbst zu diktieren vermag , so soll sein Sachwalter der Gerechtigkeit gemäß diktieren .
    « يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم » تعاملتم « بدين » كسلم وقرض « إلى أجل مسمى » معلوم « فاكتبوه » استيثاقا ودفعا للنزاع « وليكتب » كتاب الدين « بينكم كاتب بالعدل » بالحق في كتابته لا يزيد في المال والأجل ولا ينقص « ولا يأب » يمتنع « كاتب » من « أن يكتب » إذا دُعي إليها « كما علَّمه الله » أي فضله بالكتابة فلا يبخل بها والكاف متعلقة بيأب « فليكتب » تأكيد « وليملل » على الكاتب « الذي عليه الحق » الدين لأنه المشهود عليه فيقر ليعلم ما عليه « وليتق الله ربه » في إملائه « ولا يبخس » ينقص « منه » أي الحق « شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها » مبذرا « أو ضعيفا » عن الإملاء لصغر أو كبر « أو لا يستطيع أن يُملَّ هو » لخرس أو جهل باللغة أو نحو ذلك « فَلْيُمْلِلْ وليُّه » متولي أمره من والد ووصي وقيِّم ومترجم « بالعدل واستشهدوا » أشهدوا على الدَّين « شهيدين » شاهدين « من رجالكم » أي بالغي المسلمين الأحرار « فإن لم يكونا » أي الشهيدان « رجلين فرجل وامرأتان » يشهدون « ممن ترضون من الشهداء » لدينه وعدالته وتعدد النساء لأجل « أن تضل » تنسى « إحداهما » الشهادة لنقص عقلهن وضبطهن « فَتُذكِّرَ » بالتخفيف والتشديد « إحداهما » الذاكرة « الأخرى » الناسية وجملة الإذكار محل العلة أي لتذكر أن ضلت ودخلت على الضلال لأنه سببه وفي قراءة بكسر أن شرطية ورفع تذكر استئناف جوابه « ولا يأب الشهداء إذا ما » زائدة « دُعوا » إلى تحمل الشهادة وأدائها « ولا تسأموا » تملوا من « أن تكتبوه » أي ما شهدتم عليه من الحق لكثرة وقوع ذلك « صغيرا » كان « أو كبيرا » قليلا أو كثيرا « إلى أجله » وقت حلوله حال من الهاء في تكتبوه « ذلكم » أي الكتب « أقسط » أعدل « عند الله وأقوم للشهادة » أي أعون على إقامتها لأنه يذكرها « وأدنى » اقرب إلى « أ » ن « لا ترتابوا » تشكوا في قدر الحق والأجل « إلا أن تكون » تقع « تجارةٌ حاضرةٌ » وفي قراءة بالنصب فتكون ناقصة واسمها ضمير التجارة « تديرونها بينكم » أي تقبضونها ولا أجل فيها « فليس عليكم جُناح » في « ألا تكتبوها » والمراد بها المتجر فيه « وأشهدوا إذا تبايعتم » عليه فأنه أدفع للاختلاف وهذا وما قبله أمر ندب « ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد » صاحب الحق ومن عليه بتحريف أو امتناع من الشهادة أو الكتابة ولا يضرهما صاحب الحق بتكليفها ما لا يليق في الكتابة والشهادة « وإن تفعلوا » ما نُهيتم عنه « فإنه فسوق » خروج عن الطاعة لاحق « بكم واتقوا الله » في أمره ونهيه « ويعلمكم الله » مصالح أموركم حال مقدرة أو مستأنف « والله بكل شيء عليم » .
  • Denen , die das diesseitige Leben und seinen Schmuck begehren , erstatten Wir in ihm ihre Taten voll , und ihnen wird in ihm nichts abgezogen .
    « من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها » بأن أصَرَّ على الشرك ، وقيل هي في المرائين « نوفِّ إليهم أعمالهم » أي جزاء ما عملوه من خير كصدقة وصلة رحم « فيها » بأن نوسع عليهم رزقهم « وهم فيها » أي الدنيا « لا يبخسون » ينقصون شيئا .