Aucune traduction exact pour مُقْسِطِين


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe مُقْسِطِين

allemand
 
arabe
extended Results

les exemples
  • Sie hören stets auf Lügen, sie verzehren unentwegt unrechtmäßig erworbenes Gut. Wenn sie zu dir kommen und dich bitten, als Schiedsrichter Urteile zu fällen, darfst du unter ihnen richten, wenn du willst oder dich von ihnen abwenden. Solltest du dich dafür entscheiden, dich von ihnen abzuwenden, würden sie dir nicht im geringsten schaden können. Wenn du unter ihnen urteilst, mußt du wie immer der Gerechtigkeit entsprechen, denn Gott liebt die Gerechten.
    سماعون للكذب أكالون للسحت فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين
  • Wenn zwei gläubige Gruppen einander bekämpfen, sollt ihr sie versöhnen. Wenn eine davon die Versöhnung ablehnt und gegen die andere widerrechtlich Gewalt anwendet, so sollt ihr die gewalttätige Gruppe bekämpfen, bis sie zu Gottes Recht zurückfindet. Wenn sie zum Recht Gottes zurückgekehrt ist, so sollt ihr beide gerecht versöhnen. Und bleibt stets bei der Gerechtigkeit! Gott liebt die Gerechten.
    وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين
  • Gott verbietet euch nicht, gegen diejenigen, die euch des Glaubens wegen nicht bekämpft und euch aus euren Häusern nicht vertrieben haben, gütig und gerecht zu sein. Gott liebt die Gerechten.
    لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين
  • Indigene Völker haben das Recht auf Wiedergutmachung, unter anderem durch Rückerstattung oder, wenn dies nicht möglich ist, durch eine gerechte, faire und angemessene Entschädigung, für das Land, die Gebiete und die Ressourcen, die sie traditionell besessen oder auf andere Weise innegehabt oder genutzt haben und die ohne ihre freiwillige und in Kenntnis der Sachlage erteilte vorherige Zustimmung konfisziert, ihnen entzogen, besetzt, genutzt oder beschädigt wurden.
    للشعوب الأصلية الحق في الجبر بطرق يمكن أن تشمل الرد أو، إذا تعذر ذلك، التعويض العادل والمنصف والمقسط، فيما يخص الأراضي والأقاليم والموارد التي كانت تمتلكها بصفة تقليدية أو كانت بخلاف ذلك تشغلها أو تستخدمها، والتي صودرت أو أخذت أو احتلت أو استخدمت أو أضيرت دون موافقتها الحرة والمسبقة والمستنيرة.
  • Wenn sie nun zu dir kommen , so richte zwischen ihnen oder wende dich von ihnen ab . Und wenn du dich von ihnen abwendest , so können sie dir keinerlei Schaden zufügen ; richtest du aber , so richte zwischen ihnen in Gerechtigkeit .
    هم « سماعون للكذب أكالون للسُّحُت » بضم الحاء وسكونها أي الحرام كالرشا « فإن جاؤك » لتحكم بينهم « فاحكم بينهم أو أعرض عنهم » هذا التخيير منسوخ بقوله تعالى ( وأن احكم بينهم ) الآية فيجب الحكم بينهم إذا ترافعوا إلينا وهو أصح قولي الشافعي فلو ترافعوا إلينا مع مسلم وجب إجماعا « وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت » بينهم « فاحكم بينهم بالقسط » بالعدل « إن الله يحب المقسطين » العادلين في الحكم أي يثيبهم .
  • Sprich : " Ruft Allah an oder ruft den Barmherzigen an - bei welchem ( Namen ) ihr ( Ihn ) immer anruft , Ihm stehen die Schönsten Namen zu . " Und sprich dein Gebet nicht zu laut , und flüstere es auch nicht zu leise , sondern suche einen Mittelweg .
    وكان صلى الله عليه وسلم يقول " " يا الله يا رحمن " " فقالوا : ينهانا أن نعبد إلهين وهو يدعو إلها آخر معه فنزل ( قل ) لهم ( ادعوا الله أو ادعوا الرحمن ) أي سموه بأيهما أو نادوه بأن تقولوا : يا الله يا رحمن ( أيا ) شرطية ( ما ) زائدة أي هذين ( تدعوا ) فهو حسن دل على هذا ( فله ) أي لمسماهما ( الأسماء الحسنى ) وهذان منها فإنها كما في الحديث " " الله لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الأحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور " رواه الترمذي « ولا تجهر بصلاتك » بقراءتك بها فيسمعك المشركون فيسبوك ويسبوا القرآن ومن أنزله « ولا تخافت » تسر « بها » لينتفع أصحابك « وابتغ » اقصد « بين ذلك » الجهر والمخافتة « سبيلا » طريقا وسطا .
  • Und wenn zwei Parteien der Gläubigen einander bekämpfen , dann stiftet Frieden zwischen ihnen ; wenn jedoch eine von ihnen sich gegen die andere vergeht , so bekämpft diejenige , die im Unrecht ist , bis sie sich Allahs Befehl fügt . Fügt sie sich , so stiftet in Ge rechtigkeit Frieden zwischen ihnen und seid gerecht .
    « وإن طائفتان من المؤمنين » الآية ، نزلت في قضية هي أن النبي صلى الله عليه وسلم ركب حمارا ومر على ابن أبيّ فبال الحمار فسد ابن أبيّ أنفه فقال ابن رواحة : والله لبول حماره أطيب ريحا من مسكك فكان بين قوميهما ضرب بالأيدي والنعال والسعف « اقتتلوا » جمع نظرا إلى المعنى لأن كل طائفة جماعة ، وقرئ اقتتلتا « فأصلحوا بينهما » ثنى نظرا إلى اللفظ « فإن بغت » تعدت « إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء » ترجع « إلى أمر الله » الحق « فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل » بالإنصاف « وأقسطوا » اعدلوا « إن الله يحب المقسطين » .
  • Allah verbietet euch nicht , gegen jene , die euch nicht des Glaubens wegen bekämpft haben und euch nicht aus euren Häusern vertrieben haben , gütig zu sein und redlich mit ihnen zu verfahren ; wahrlich , Allah liebt die Gerechten .
    « لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم » من الكفار « في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم » بدل اشتمال من الذين « وتقسطوا » تفضوا « إليهم » بالقسط ، أي بالعدل وهذا قبل الأمر بجهادهم « إن الله يحب المقسطين » بالعادلين .
  • Wenn sie zu dir kommen , so richte zwischen ihnen oder wende dich von ihnen ab ! Wenn du dich von ihnen abwendest , werden sie dir keinen Schaden zufügen , wenn du aber richtest , dann richte zwischen ihnen in Gerechtigkeit .
    هم « سماعون للكذب أكالون للسُّحُت » بضم الحاء وسكونها أي الحرام كالرشا « فإن جاؤك » لتحكم بينهم « فاحكم بينهم أو أعرض عنهم » هذا التخيير منسوخ بقوله تعالى ( وأن احكم بينهم ) الآية فيجب الحكم بينهم إذا ترافعوا إلينا وهو أصح قولي الشافعي فلو ترافعوا إلينا مع مسلم وجب إجماعا « وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت » بينهم « فاحكم بينهم بالقسط » بالعدل « إن الله يحب المقسطين » العادلين في الحكم أي يثيبهم .
  • Sag : Ruft Allah oder ruft den Allerbarmer an ; welchen ihr auch ruft , Sein sind die schönsten Namen . Und sei nicht zu laut beim Gebet , und sie auch nicht zu leise da bei , sondern suche einen Weg dazwischen .
    وكان صلى الله عليه وسلم يقول " " يا الله يا رحمن " " فقالوا : ينهانا أن نعبد إلهين وهو يدعو إلها آخر معه فنزل ( قل ) لهم ( ادعوا الله أو ادعوا الرحمن ) أي سموه بأيهما أو نادوه بأن تقولوا : يا الله يا رحمن ( أيا ) شرطية ( ما ) زائدة أي هذين ( تدعوا ) فهو حسن دل على هذا ( فله ) أي لمسماهما ( الأسماء الحسنى ) وهذان منها فإنها كما في الحديث " " الله لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الأحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور " رواه الترمذي « ولا تجهر بصلاتك » بقراءتك بها فيسمعك المشركون فيسبوك ويسبوا القرآن ومن أنزله « ولا تخافت » تسر « بها » لينتفع أصحابك « وابتغ » اقصد « بين ذلك » الجهر والمخافتة « سبيلا » طريقا وسطا .