Aucune traduction exact pour اسْتَيْقَنَتْ


Question & Réponse
ajouter des mots
Envoyer

Traduire anglais arabe اسْتَيْقَنَتْ

anglais
 
arabe
extended Results

les exemples
  • And they repudiated them, and their selves had (inner) certitude of them, out of injustice and exaltation. So look into how was the end of the corruptors.
    وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوّا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين
  • And they denied them out of malice and pride , though in their hearts they believed that they were true . So see how was the end of evil-doers !
    « وجحدوا بها » لم يقروا « و » قد « استيقنتها أنفسهم » أي تيقنوا أنها من عند الله « ظلماً وعلوّاً » تكبراً عن الإيمان بما جاء به موسى راجع إلى الجحد « فانظر » يا محمد « كيف كان عاقبة المفسدين » التي علمتها من إهلاكهم .
  • And they denied them – whereas in their hearts they were certain of them – due to injustice and pride ; therefore see what sort of fate befell the mischievous !
    « وجحدوا بها » لم يقروا « و » قد « استيقنتها أنفسهم » أي تيقنوا أنها من عند الله « ظلماً وعلوّاً » تكبراً عن الإيمان بما جاء به موسى راجع إلى الجحد « فانظر » يا محمد « كيف كان عاقبة المفسدين » التي علمتها من إهلاكهم .
  • and they denied them , though their souls acknowledged them , wrongfully and out of pride . Behold , how was the end of the workers of corruption !
    « وجحدوا بها » لم يقروا « و » قد « استيقنتها أنفسهم » أي تيقنوا أنها من عند الله « ظلماً وعلوّاً » تكبراً عن الإيمان بما جاء به موسى راجع إلى الجحد « فانظر » يا محمد « كيف كان عاقبة المفسدين » التي علمتها من إهلاكهم .
  • And they gainsaid them , out of spite and arrogance , although their souls were convinced thereof . So behold ! what hath been the end of the corruptors .
    « وجحدوا بها » لم يقروا « و » قد « استيقنتها أنفسهم » أي تيقنوا أنها من عند الله « ظلماً وعلوّاً » تكبراً عن الإيمان بما جاء به موسى راجع إلى الجحد « فانظر » يا محمد « كيف كان عاقبة المفسدين » التي علمتها من إهلاكهم .
  • And they belied them ( those Ayat ) wrongfully and arrogantly , though their ownselves were convinced thereof [ i.e. those ( Ayat ) are from Allah , and Musa ( Moses ) is the Messenger of Allah in truth , but they disliked to obey Musa ( Moses ) , and hated to believe in his Message of Monotheism ] . So see what was the end of the Mufsidun ( disbelievers , disobedient to Allah , evil-doers , liars . ) .
    « وجحدوا بها » لم يقروا « و » قد « استيقنتها أنفسهم » أي تيقنوا أنها من عند الله « ظلماً وعلوّاً » تكبراً عن الإيمان بما جاء به موسى راجع إلى الجحد « فانظر » يا محمد « كيف كان عاقبة المفسدين » التي علمتها من إهلاكهم .
  • And they rejected them , although their souls were certain of them , out of wickedness and pride . So see how the outcome was for the mischief-makers .
    « وجحدوا بها » لم يقروا « و » قد « استيقنتها أنفسهم » أي تيقنوا أنها من عند الله « ظلماً وعلوّاً » تكبراً عن الإيمان بما جاء به موسى راجع إلى الجحد « فانظر » يا محمد « كيف كان عاقبة المفسدين » التي علمتها من إهلاكهم .
  • They denied those Signs out of iniquity and arrogance although their hearts were convinced of their truth . So see how evil was the end of those mischief-makers !
    « وجحدوا بها » لم يقروا « و » قد « استيقنتها أنفسهم » أي تيقنوا أنها من عند الله « ظلماً وعلوّاً » تكبراً عن الإيمان بما جاء به موسى راجع إلى الجحد « فانظر » يا محمد « كيف كان عاقبة المفسدين » التي علمتها من إهلاكهم .
  • And they denied them , though their souls acknowledged them , for spite and arrogance . Then see the nature of the consequence for the wrong-doers !
    « وجحدوا بها » لم يقروا « و » قد « استيقنتها أنفسهم » أي تيقنوا أنها من عند الله « ظلماً وعلوّاً » تكبراً عن الإيمان بما جاء به موسى راجع إلى الجحد « فانظر » يا محمد « كيف كان عاقبة المفسدين » التي علمتها من إهلاكهم .
  • They impugned them , wrongfully and out of arrogance , though they were convinced in their hearts [ of their veracity ] . So observe how the fate of the agents of corruption was !
    « وجحدوا بها » لم يقروا « و » قد « استيقنتها أنفسهم » أي تيقنوا أنها من عند الله « ظلماً وعلوّاً » تكبراً عن الإيمان بما جاء به موسى راجع إلى الجحد « فانظر » يا محمد « كيف كان عاقبة المفسدين » التي علمتها من إهلاكهم .