Aucune traduction exact pour يُطَاعُ


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

les exemples
  • Warne sie vor dem Tag der baldigen Auferstehung, wenn ihnen das Herz vor Panik bis zum Halse schlägt und sie verstockt keinen Laut von sich geben können! Die Ungerechten werden keinen Vertrauten und keinen Fürsprecher haben, der sich Gehör verschaffen könnte.
    وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع
  • O ihr , die ihr glaubt , fürchtet Allah in geziemender Furcht und sterbt nicht anders denn als Muslime .
    ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ) بأن يطاع فلا يعصى ويشكر فلا يكفر ويذكر فلا ينسى فقالوا يا رسول الله ومن يقوى على هذا فنسخ بقوله تعالى " " فاتقوا الله ما استطتعم " " ( ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون ) موحدون .
  • Und warne sie vor dem immer näher kommenden Tag , da die Herzen voll innerer Trauer zur Kehle emporsteigen werden . Die Ungerechten werden weder einen vertrauten Freund noch einen Fürsprecher haben , auf den gehört werden könnte .
    ( وأنذرهم يوم الآزفة ) يوم القيامة من أزف الرحيل : قرب ( إذ القلوب ) ترتفع خوفا ( لدى ) عند ( الحناجر كاظمين ) ممتلئين غما حال من القلوب عوملت بالجمع بالياء والنون معاملة أصحابها ( ما للظالمين من حميم ) محب ( ولا شفيع يطاع ) لا مفهوم للوصف إذ لا شفيع لهم أصلا " " فما لنا من شافعين " " أوله مفهوم بناء على زعمهم أن لهم شفعاء ، أي لو شفعوا فرضا لم يقبلوا .
  • O die ihr glaubt , fürchtet Allah in gebührender Furcht und sterbt ja nicht anders denn als ( Allah ) Ergebene !
    ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ) بأن يطاع فلا يعصى ويشكر فلا يكفر ويذكر فلا ينسى فقالوا يا رسول الله ومن يقوى على هذا فنسخ بقوله تعالى " " فاتقوا الله ما استطتعم " " ( ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون ) موحدون .
  • Und warne sie vor dem Tag der immer näher kommenden ( Stunde des Gerichts ) , an dem die Herzen ( vor Angst ) in der Kehle sitzen und sie unterdrücken ( ihren Grimm ) , an dem die Ungerechten weder einen warmherzigen Freund noch einen Fürsprecher haben , dem man gehorchen würde .
    ( وأنذرهم يوم الآزفة ) يوم القيامة من أزف الرحيل : قرب ( إذ القلوب ) ترتفع خوفا ( لدى ) عند ( الحناجر كاظمين ) ممتلئين غما حال من القلوب عوملت بالجمع بالياء والنون معاملة أصحابها ( ما للظالمين من حميم ) محب ( ولا شفيع يطاع ) لا مفهوم للوصف إذ لا شفيع لهم أصلا " " فما لنا من شافعين " " أوله مفهوم بناء على زعمهم أن لهم شفعاء ، أي لو شفعوا فرضا لم يقبلوا .
  • O ihr , die ihr glaubt , fürchtet Gott , wie Er richtig gefürchtet werden soll , und sterbt nicht anders denn als Gottergebene .
    ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ) بأن يطاع فلا يعصى ويشكر فلا يكفر ويذكر فلا ينسى فقالوا يا رسول الله ومن يقوى على هذا فنسخ بقوله تعالى " " فاتقوا الله ما استطتعم " " ( ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون ) موحدون .
  • Und warne sie vor dem Tag der bevorstehenden Auferstehung , da die Herzen voller Gram die Kehle erreichen . Die , die Unrecht tun , haben dann keinen warmherzigen Freund und keinen Fürsprecher , dem man gehorchen würde .
    ( وأنذرهم يوم الآزفة ) يوم القيامة من أزف الرحيل : قرب ( إذ القلوب ) ترتفع خوفا ( لدى ) عند ( الحناجر كاظمين ) ممتلئين غما حال من القلوب عوملت بالجمع بالياء والنون معاملة أصحابها ( ما للظالمين من حميم ) محب ( ولا شفيع يطاع ) لا مفهوم للوصف إذ لا شفيع لهم أصلا " " فما لنا من شافعين " " أوله مفهوم بناء على زعمهم أن لهم شفعاء ، أي لو شفعوا فرضا لم يقبلوا .
  • Ihr , die den Iman verinnerlicht habt ! Handelt Taqwa gemäß ALLAH gegenüber , wie Ihm gegenüber Taqwa gemäß gehandelt werden soll , und sterbt nur als Muslime .
    ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ) بأن يطاع فلا يعصى ويشكر فلا يكفر ويذكر فلا ينسى فقالوا يا رسول الله ومن يقوى على هذا فنسخ بقوله تعالى " " فاتقوا الله ما استطتعم " " ( ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون ) موحدون .
  • Und warne sie vor dem Tag des Heranrückenden , wenn die Herzen an den Kehlen würgend sitzen . Für den Unrecht-Begehenden gibt es weder einen engen Freund , noch einen Fürbittenden , dem entsprochen wird .
    ( وأنذرهم يوم الآزفة ) يوم القيامة من أزف الرحيل : قرب ( إذ القلوب ) ترتفع خوفا ( لدى ) عند ( الحناجر كاظمين ) ممتلئين غما حال من القلوب عوملت بالجمع بالياء والنون معاملة أصحابها ( ما للظالمين من حميم ) محب ( ولا شفيع يطاع ) لا مفهوم للوصف إذ لا شفيع لهم أصلا " " فما لنا من شافعين " " أوله مفهوم بناء على زعمهم أن لهم شفعاء ، أي لو شفعوا فرضا لم يقبلوا .
  • O ihr , die ihr glaubt , fürchtet Allah in geziemender Furcht und sterbt nicht anders denn als Muslime .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله ، وعملوا بشرعه ، خافوا الله حق خوفه : وذلك بأن يطاع فلا يُعصى ، ويُشكَر فلا يكفر ، ويُذكَر فلا ينسى ، وداوموا على تمسككم بإسلامكم إلى آخر حياتكم ؛ لتلقوا الله وأنتم عليه .