Keine exakte Übersetzung gefunden für غافر


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch غافر

Deutsch
 
Arabisch
erweitere Treffer

Textbeispiele
  • Moses wählte von seinem Volk siebzig Männer zu der von Uns bestimmten Zeit. Als sie jedoch eine gewaltige Erschütterung ereilte, sprach Moses: "Wenn Du gewollt hättest, hättest Du sie und mich schon früher vernichtet. Willst Du uns jetzt wegen der von den Törichten unter uns begangenen Taten vernichten? Das ist gewiß nichts anderes als eine Prüfung, durch die Du irregehen läßt, wen Du willst und rechtleitest, wen Du willst. Du bist Unser Beschützer. So vergib uns und sei uns barmherzig, bist Du doch der beste Vergebende!
    واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا فلما أخذتهم الرجفة قال رب لو شئت أهلكتهم من قبل وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي من تشاء أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين
  • Dem Vergebenden, Der die Reue annimmt, schwere Strafen verhängt und großzügige Gaben beschert. Es gibt keinen Gott außer Ihm. Zu Ihm allein kehren alle am Ende zurück.
    غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير
  • Es sind Gesandte , von denen Wir dir bereits berichtet haben , und Gesandte , von denen Wir dir nicht berichtet haben und Allah hat mit Moses wirklich gesprochen .
    « و » أرسلنا « رسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك » روي أنه تعالى بعث ثمانية آلاف نبي أربعة آلاف من إسرائيل وأربعة آلاف من سائر الناس قاله الشيخ في سورة غافر « وكلَّم اللهُ موسى » بلا واسطة « تكليما » .
  • Damit führst Du irre , wen Du willst , und weist den Weg , wem Du willst . Du bist unser Beschützer ; so vergib uns denn und erbarme Dich unser ; denn Du bist der Beste der Vergebenden .
    « واختار موسى قومه » أي من قومه « سبعين رجلا » ممن لم يعبدوا العجل بأمره تعالى « لميقاتنا » أي للوقت الذي وعدناه بإتيانهم فيه ليعتذروا من عبادة أصحابهم العجل فخرج بهم « فلما أخذتهم الرجفة » الزلزلة الشديدة ، قال ابن عباس : لأنهم لم يزايلوا قومهم حين عبدوا العجل ، قال : وهم غير الذين سألوا الرؤية وأخذتهم الصاعقة « قال » موسى « ربِّ لو شئت أهلكتهم من قبل » أي قبل خروجي بهم ليعاين بنو إسرائيل ذلك ولا يتهموني « وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا » استفهام استعطاف ، أي لا تعذبنا بذنب غيرنا « إن » ما « هي » أي الفتنة التي وقع فيها السفهاء « إلا فتنتُك » ابتلاؤك « تضل بها من تشاء » إضلاله « وتهدي من تشاء » هدايته « أنت ولينا » متولي أمورنا « فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين » .
  • dem die Sünde Vergebenden und die Reue Abnehmenden , dem Strengen in der Bestrafung , dem Besitzer der Gnadenfülle . Es ist kein Gott außer Ihm .
    « غافر الذنب » للمؤمنين « وقابل التوب » لهم مصدر « شديد العقاب » للكافرين أي مشدده « ذي الطول » الإنعام الواسع ، وهو موصوف على الدوام بكل هذه الصفات ، فإضافة المشتق منها للتعريف كالأخيرة « لا إله إلا هو إليه المصير » المرجع .
  • Und ( Wir sandten ) Gesandte , über die Wir dir schon zuvor berichtet haben , und andere , über die Wir dir nicht berichtet haben , und zu Musa hat Allah unmittelbar gesprochen - ,
    « و » أرسلنا « رسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك » روي أنه تعالى بعث ثمانية آلاف نبي أربعة آلاف من إسرائيل وأربعة آلاف من سائر الناس قاله الشيخ في سورة غافر « وكلَّم اللهُ موسى » بلا واسطة « تكليما » .
  • Als sie nun das Zittern ergriff , sagte er : " Mein Herr , wenn Du gewollt hättest , hättest Du sie schon zuvor vernichtet , und auch mich . Willst Du uns vernichten für das , was die Toren von uns getan haben ?
    « واختار موسى قومه » أي من قومه « سبعين رجلا » ممن لم يعبدوا العجل بأمره تعالى « لميقاتنا » أي للوقت الذي وعدناه بإتيانهم فيه ليعتذروا من عبادة أصحابهم العجل فخرج بهم « فلما أخذتهم الرجفة » الزلزلة الشديدة ، قال ابن عباس : لأنهم لم يزايلوا قومهم حين عبدوا العجل ، قال : وهم غير الذين سألوا الرؤية وأخذتهم الصاعقة « قال » موسى « ربِّ لو شئت أهلكتهم من قبل » أي قبل خروجي بهم ليعاين بنو إسرائيل ذلك ولا يتهموني « وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا » استفهام استعطاف ، أي لا تعذبنا بذنب غيرنا « إن » ما « هي » أي الفتنة التي وقع فيها السفهاء « إلا فتنتُك » ابتلاؤك « تضل بها من تشاء » إضلاله « وتهدي من تشاء » هدايته « أنت ولينا » متولي أمورنا « فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين » .
  • dem Vergebenden der Sünde und dem Anehmenden der Reue , dem Strengen in der Bestrafung und Dem , Der voller Wohltätigkeit ist . Es gibt keinen Gott außer Ihm .
    « غافر الذنب » للمؤمنين « وقابل التوب » لهم مصدر « شديد العقاب » للكافرين أي مشدده « ذي الطول » الإنعام الواسع ، وهو موصوف على الدوام بكل هذه الصفات ، فإضافة المشتق منها للتعريف كالأخيرة « لا إله إلا هو إليه المصير » المرجع .
  • Und ( Wir schickten ) Gesandte , von denen Wir dir früher erzählt haben , und ( auch ) Gesandte , von denen Wir dir nicht erzählt haben - und Gott hat mit Mose wahrhaftig gesprochen - ,
    « و » أرسلنا « رسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك » روي أنه تعالى بعث ثمانية آلاف نبي أربعة آلاف من إسرائيل وأربعة آلاف من سائر الناس قاله الشيخ في سورة غافر « وكلَّم اللهُ موسى » بلا واسطة « تكليما » .
  • Und Mose wählte zu unserem Termin aus seinem Volk siebzig Männer . Als nun das Beben sie ergriff , sagte er : « Mein Herr , wenn Du gewollt hättest , hättest Du sie vorher verderben lassen , und mich auch .
    « واختار موسى قومه » أي من قومه « سبعين رجلا » ممن لم يعبدوا العجل بأمره تعالى « لميقاتنا » أي للوقت الذي وعدناه بإتيانهم فيه ليعتذروا من عبادة أصحابهم العجل فخرج بهم « فلما أخذتهم الرجفة » الزلزلة الشديدة ، قال ابن عباس : لأنهم لم يزايلوا قومهم حين عبدوا العجل ، قال : وهم غير الذين سألوا الرؤية وأخذتهم الصاعقة « قال » موسى « ربِّ لو شئت أهلكتهم من قبل » أي قبل خروجي بهم ليعاين بنو إسرائيل ذلك ولا يتهموني « وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا » استفهام استعطاف ، أي لا تعذبنا بذنب غيرنا « إن » ما « هي » أي الفتنة التي وقع فيها السفهاء « إلا فتنتُك » ابتلاؤك « تضل بها من تشاء » إضلاله « وتهدي من تشاء » هدايته « أنت ولينا » متولي أمورنا « فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين » .