Keine exakte Übersetzung gefunden für سامعة


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch سامعة

Deutsch
 
Arabisch
erweitere Treffer

Textbeispiele
  • Aber woher wissen wir, ob Mandeville mit seiner Einschätzung der Sparsamkeit Recht hatte? Seine Forschungsmethode –ein langes Gedicht über seine Theorie – klingt für moderne Ohrennicht gerade überzeugend.
    ولكن كيف لنا أن نعرف ما إذا كان مانديفيل محقاً بشأن التقشف؟لا شك أن أسلوبه البحثي ــ تلك القصيدة الطويلة عن نظريته ــ لن يكونمقنعاً بأي حال لآذان السامعين في العصر الحديث.
  • Die aber , die glauben , lieben Allah noch mehr . Und wenn diejenigen , die Unrecht tun , angesichts der Strafe sehen , daß die Macht gänzlich bei Allah ist und daß Allah streng in der Bestrafung ist !
    « ومن الناس من يتخذ من دون الله » أي غيره « أندادا » أصناما « يحبونهم » بالتعظيم والخضوع « كحب الله » أي كحبهم له « والذين آمنوا أشد حبا لله » من حبهم للأنداد لأنهم لا يعدلون عنه بحال ما ، والكفار يعدلون في الشدة إلى الله « ولو يرى » تبصر يا محمد « الذين ظلموا » باتخاذ الأنداد « إذ يرون » بالبناء للفاعل والمفعول به يبصرون « العذاب » لرأيت أمرا عظيما وإذا بمعني إذا « أن » أي لأن « القوة » القدرة والغلبة « لله جميعا » حال « وأن الله شديد العذاب » وفي قراءة ترى والفاعل ضمير السامع ، وقيل الذين ظلموا وهي بمعني يعلم وأن وما بعدها سدت مسد المفعولين وجواب لو محذوف والمعنى لو علموا في الدنيا شدة عذاب الله وأن القدرة لله وحده وقت معاينتهم له وهو يوم القيامة لما اتخذوا من دونه أندادا .
  • Und gedenke , als Abraham sagte : " Mein Herr , laß mich sehen , wie Du die Toten wieder zum Leben bringst " , sprach Er : " Glaubst du denn nicht ? " Er sagte : " Doch !
    « و » اذكر « إذ قال إبراهيم ربَّ أرني كيف تحيي الموتى قال » تعالى له « أولم تؤمن » بقدرتي على الإحياء سأله مع علمه بإيمانه بذلك ليجيبه بما سأل فيعلم السامعون غرضه « قال بلى » آمنت « ولكن » سألتك « ليطمئن » يسكن « قلبي » بالمعاينة المضمومة إلى الاستدلال « قال فخذ أربعة من الطير فّصُرْهُنَّ إليك » بكسر الصاد وضمها أملهن إليك وقطعهن واخلط لحمهن وريشهن « ثم اجعل على كل جبل » من جبال أرضك « منهن جزءاً ثم ادعهن » إليك « يأتينك سعيا » سريعا « واعلم أن الله عزيز » لا يعجزه شيء « حكيم » في صنعه فأخذ طاووسا ونسرا وغرابا وديكا وفعل بهن ما ذكر وأمسك رءوسهن عنده ودعاهن فتطايرت الأجزاء إلى بعضها حتى تكاملت ثم أقبلت إلى رءوسها .
  • Und diejenigen , die , wenn sie mit den Zeichen ihres Herrn ermahnt werden , deswegen nicht wie taub und blind daraufstürzen .
    « والذين إذا ذُكِّروا » وعظوا « بآيات ربِّهم » أي القرآن « لم يخرّوا » يسقطوا « عليها صما وعمياناً » بل خروا سامعين ناظرين منتفعين .
  • Und doch gibt es unter den Menschen manche , die außer Allah andere als Seinesgleichen annehmen und ihnen dieselbe Liebe schenken wie Allah . Aber die Gläubigen sind stärker in ihrer Liebe zu Allah .
    « ومن الناس من يتخذ من دون الله » أي غيره « أندادا » أصناما « يحبونهم » بالتعظيم والخضوع « كحب الله » أي كحبهم له « والذين آمنوا أشد حبا لله » من حبهم للأنداد لأنهم لا يعدلون عنه بحال ما ، والكفار يعدلون في الشدة إلى الله « ولو يرى » تبصر يا محمد « الذين ظلموا » باتخاذ الأنداد « إذ يرون » بالبناء للفاعل والمفعول به يبصرون « العذاب » لرأيت أمرا عظيما وإذا بمعني إذا « أن » أي لأن « القوة » القدرة والغلبة « لله جميعا » حال « وأن الله شديد العذاب » وفي قراءة ترى والفاعل ضمير السامع ، وقيل الذين ظلموا وهي بمعني يعلم وأن وما بعدها سدت مسد المفعولين وجواب لو محذوف والمعنى لو علموا في الدنيا شدة عذاب الله وأن القدرة لله وحده وقت معاينتهم له وهو يوم القيامة لما اتخذوا من دونه أندادا .
  • Er sagte : " Doch , aber ( ich frage , ) damit mein Herz Ruhe findet . " Er ( Allah ) sagte : " So nimm vier von den Vögeln und zieh sie dann her zu dir.
    « و » اذكر « إذ قال إبراهيم ربَّ أرني كيف تحيي الموتى قال » تعالى له « أولم تؤمن » بقدرتي على الإحياء سأله مع علمه بإيمانه بذلك ليجيبه بما سأل فيعلم السامعون غرضه « قال بلى » آمنت « ولكن » سألتك « ليطمئن » يسكن « قلبي » بالمعاينة المضمومة إلى الاستدلال « قال فخذ أربعة من الطير فّصُرْهُنَّ إليك » بكسر الصاد وضمها أملهن إليك وقطعهن واخلط لحمهن وريشهن « ثم اجعل على كل جبل » من جبال أرضك « منهن جزءاً ثم ادعهن » إليك « يأتينك سعيا » سريعا « واعلم أن الله عزيز » لا يعجزه شيء « حكيم » في صنعه فأخذ طاووسا ونسرا وغرابا وديكا وفعل بهن ما ذكر وأمسك رءوسهن عنده ودعاهن فتطايرت الأجزاء إلى بعضها حتى تكاملت ثم أقبلت إلى رءوسها .
  • Und diejenigen , die , wenn sie mit den Zeichen ihres Herrn ermahnt werden , ihnen gegenüber nicht taub und blind niederfallen .
    « والذين إذا ذُكِّروا » وعظوا « بآيات ربِّهم » أي القرآن « لم يخرّوا » يسقطوا « عليها صما وعمياناً » بل خروا سامعين ناظرين منتفعين .
  • Doch diejenigen , die glauben , lieben Gott noch mehr . Wenn nur diejenigen , die Unrecht tun , angesichts der Pein sehen würden , daß alle Kraft Gott gehört und daß Gott harte Pein verhängt !
    « ومن الناس من يتخذ من دون الله » أي غيره « أندادا » أصناما « يحبونهم » بالتعظيم والخضوع « كحب الله » أي كحبهم له « والذين آمنوا أشد حبا لله » من حبهم للأنداد لأنهم لا يعدلون عنه بحال ما ، والكفار يعدلون في الشدة إلى الله « ولو يرى » تبصر يا محمد « الذين ظلموا » باتخاذ الأنداد « إذ يرون » بالبناء للفاعل والمفعول به يبصرون « العذاب » لرأيت أمرا عظيما وإذا بمعني إذا « أن » أي لأن « القوة » القدرة والغلبة « لله جميعا » حال « وأن الله شديد العذاب » وفي قراءة ترى والفاعل ضمير السامع ، وقيل الذين ظلموا وهي بمعني يعلم وأن وما بعدها سدت مسد المفعولين وجواب لو محذوف والمعنى لو علموا في الدنيا شدة عذاب الله وأن القدرة لله وحده وقت معاينتهم له وهو يوم القيامة لما اتخذوا من دونه أندادا .
  • Er sprach : « Dann nimm vier Vögel , richte sie auf dich zu ( und schlachte sie ) . Dann lege auf jeden Berg ein Stück von ihnen , und dann rufe sie .
    « و » اذكر « إذ قال إبراهيم ربَّ أرني كيف تحيي الموتى قال » تعالى له « أولم تؤمن » بقدرتي على الإحياء سأله مع علمه بإيمانه بذلك ليجيبه بما سأل فيعلم السامعون غرضه « قال بلى » آمنت « ولكن » سألتك « ليطمئن » يسكن « قلبي » بالمعاينة المضمومة إلى الاستدلال « قال فخذ أربعة من الطير فّصُرْهُنَّ إليك » بكسر الصاد وضمها أملهن إليك وقطعهن واخلط لحمهن وريشهن « ثم اجعل على كل جبل » من جبال أرضك « منهن جزءاً ثم ادعهن » إليك « يأتينك سعيا » سريعا « واعلم أن الله عزيز » لا يعجزه شيء « حكيم » في صنعه فأخذ طاووسا ونسرا وغرابا وديكا وفعل بهن ما ذكر وأمسك رءوسهن عنده ودعاهن فتطايرت الأجزاء إلى بعضها حتى تكاملت ثم أقبلت إلى رءوسها .
  • Und die , die , wenn sie mit den Zeichen ihres Herrn ermahnt werden , ihnen gegenüber nicht taub und blind niederfallen .
    « والذين إذا ذُكِّروا » وعظوا « بآيات ربِّهم » أي القرآن « لم يخرّوا » يسقطوا « عليها صما وعمياناً » بل خروا سامعين ناظرين منتفعين .