Keine exakte Übersetzung gefunden für مُخَالِط


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch مُخَالِط

Deutsch
 
Arabisch
erweitere Treffer

Textbeispiele
  • Meine Prinzipien würden von der Beobachtung ausgehen, dass Marktwirtschaften und freie, demokratische Gesellschaften auf einemsehr alten Fundament aus menschlicher Kontaktfreudigkeit, Kommunikation und Interdependenz beruhen.
    تبدأ مجموعة مبادئي من ملاحظة مفادها أن المجتمعات القائمةعلى اقتصاد السوق والحرية والديمقراطية مبنية في الأصل على أساس قديمللغاية من الحب الإنساني للمخالطة الاجتماعية، والتواصل، واعتمادالناس على بعضهم البعض.
  • Und wenn ihr ihre Angelegenheiten mit den euren zusammentut , so sind sie eure Geschwister . " Und Allah weiß den Unheilstifter von dem zu unterscheiden , der Gutes tut .
    « في » أمر « الدنيا والآخرة » فتأخذون بالأصلح لكم فيهما « ويسألونك عن اليتامى » وما يلقونه من الحرج في شأنهم فإن واكلوهم يأثموا وإن عزلوا ما لهم من أموالهم وصنعوا لهم طعاما وحدهم فحرج « قل إصلاح لهم » في أموالهم بتنميتها ومداخلتكم « خير » من ترك ذلك « وإن تخالطوهم » أي تخلطوا نفقتكم بنفقتهم « فإخوانكم » أي فهم إخوانكم في الدين ومن شأن الأخ أن يخالط أخاه أي فلكم ذلك « والله يعلم المفسد » لأموالهم بمخالطته « من المصلح » بها فيجازي كلا منهما « ولو شاء الله لأعنتكم » لضيق عليكم بتحريم المخالطة « أن الله عزيز » غالب على أمره « حكيم » في صنعه .
  • Und wenn einige eurer Frauen eine Hurerei begehen , dann ruft vier von euch als Zeugen gegen sie auf ; bezeugen sie es , dann schließt sie in die Häuser ein , bis der Tod sie ereilt oder Allah ihnen einen Ausweg gibt .
    ( واللاتي يأتين الفاحشة ) الزنا ( من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم ) أي من رجالكم المسلمين ( فإن شهدوا ) عليهن بها ( فأمسكوهن ) احبسوهن ( في البيوت ) وامنعوهن من مخالطة الناس ( حتى يتوفاهن الموت ) أي ملائكته ( أو ) إلى أن ( يجعل الله لهن سبيلا ) طريقا إلى الخروج منها أمروا بذلك أول الإسلام ثم جعل لهن سبيلا بجلد البكر مائة وتغريبها عاما ورجم المحصنة ، وفي الحديث لما بين الحد قال " " خذوا عني خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا " " رواه مسلم .
  • Und wenn ihr euch mit ihnen zusammentut , so sind sie eure Brüder . Allah weiß den Unheilstifter vom Heilstifter ( zu unterscheiden ) .
    « في » أمر « الدنيا والآخرة » فتأخذون بالأصلح لكم فيهما « ويسألونك عن اليتامى » وما يلقونه من الحرج في شأنهم فإن واكلوهم يأثموا وإن عزلوا ما لهم من أموالهم وصنعوا لهم طعاما وحدهم فحرج « قل إصلاح لهم » في أموالهم بتنميتها ومداخلتكم « خير » من ترك ذلك « وإن تخالطوهم » أي تخلطوا نفقتكم بنفقتهم « فإخوانكم » أي فهم إخوانكم في الدين ومن شأن الأخ أن يخالط أخاه أي فلكم ذلك « والله يعلم المفسد » لأموالهم بمخالطته « من المصلح » بها فيجازي كلا منهما « ولو شاء الله لأعنتكم » لضيق عليكم بتحريم المخالطة « أن الله عزيز » غالب على أمره « حكيم » في صنعه .
  • Und diejenigen von euren Frauen , die das Abscheuliche begehen , - bringt vier Zeugen von euch gegen sie . Wenn sie ( es ) bezeugen , dann haltet sie im Haus fest , bis der Tod sie abberuft oder Allah ihnen einen ( Aus)weg schafft .
    ( واللاتي يأتين الفاحشة ) الزنا ( من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم ) أي من رجالكم المسلمين ( فإن شهدوا ) عليهن بها ( فأمسكوهن ) احبسوهن ( في البيوت ) وامنعوهن من مخالطة الناس ( حتى يتوفاهن الموت ) أي ملائكته ( أو ) إلى أن ( يجعل الله لهن سبيلا ) طريقا إلى الخروج منها أمروا بذلك أول الإسلام ثم جعل لهن سبيلا بجلد البكر مائة وتغريبها عاما ورجم المحصنة ، وفي الحديث لما بين الحد قال " " خذوا عني خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا " " رواه مسلم .
  • Sprich : Für sie Ordnung schaffen ist besser . Aber wenn ihr den Umgang mit ihnen pflegt , so sind sie eure Brüder .
    « في » أمر « الدنيا والآخرة » فتأخذون بالأصلح لكم فيهما « ويسألونك عن اليتامى » وما يلقونه من الحرج في شأنهم فإن واكلوهم يأثموا وإن عزلوا ما لهم من أموالهم وصنعوا لهم طعاما وحدهم فحرج « قل إصلاح لهم » في أموالهم بتنميتها ومداخلتكم « خير » من ترك ذلك « وإن تخالطوهم » أي تخلطوا نفقتكم بنفقتهم « فإخوانكم » أي فهم إخوانكم في الدين ومن شأن الأخ أن يخالط أخاه أي فلكم ذلك « والله يعلم المفسد » لأموالهم بمخالطته « من المصلح » بها فيجازي كلا منهما « ولو شاء الله لأعنتكم » لضيق عليكم بتحريم المخالطة « أن الله عزيز » غالب على أمره « حكيم » في صنعه .
  • Gegen diejenigen von euren Frauen , die Schändliches begehen , müßt ihr vier von euch zeugen lassen . Wenn sie es bezeugen , dann haltet sie in den Häusern fest , bis der Tod sie abberuft oder Gott ihnen einen Ausweg verschafft .
    ( واللاتي يأتين الفاحشة ) الزنا ( من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم ) أي من رجالكم المسلمين ( فإن شهدوا ) عليهن بها ( فأمسكوهن ) احبسوهن ( في البيوت ) وامنعوهن من مخالطة الناس ( حتى يتوفاهن الموت ) أي ملائكته ( أو ) إلى أن ( يجعل الله لهن سبيلا ) طريقا إلى الخروج منها أمروا بذلك أول الإسلام ثم جعل لهن سبيلا بجلد البكر مائة وتغريبها عاما ورجم المحصنة ، وفي الحديث لما بين الحد قال " " خذوا عني خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا " " رواه مسلم .
  • Sag : " Gottgefällig Gutes ihnen erweisen , ist gut . Und solltet ihr mit ihnen Beteiligung eingehen , so sind sie eure Geschwister .
    « في » أمر « الدنيا والآخرة » فتأخذون بالأصلح لكم فيهما « ويسألونك عن اليتامى » وما يلقونه من الحرج في شأنهم فإن واكلوهم يأثموا وإن عزلوا ما لهم من أموالهم وصنعوا لهم طعاما وحدهم فحرج « قل إصلاح لهم » في أموالهم بتنميتها ومداخلتكم « خير » من ترك ذلك « وإن تخالطوهم » أي تخلطوا نفقتكم بنفقتهم « فإخوانكم » أي فهم إخوانكم في الدين ومن شأن الأخ أن يخالط أخاه أي فلكم ذلك « والله يعلم المفسد » لأموالهم بمخالطته « من المصلح » بها فيجازي كلا منهما « ولو شاء الله لأعنتكم » لضيق عليكم بتحريم المخالطة « أن الله عزيز » غالب على أمره « حكيم » في صنعه .
  • Und diejenigen von euren Frauen , die das Abscheuliche betreiben , so bringt gegen sie vier Augen- zeugen von euch . Und wenn diese ein Zeugnis abgelegt haben , dann sperrt sie ( die Frauen ) in den Häusern ein , bis sie sterben oder ALLAH ihnen einen Ausweg macht .
    ( واللاتي يأتين الفاحشة ) الزنا ( من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم ) أي من رجالكم المسلمين ( فإن شهدوا ) عليهن بها ( فأمسكوهن ) احبسوهن ( في البيوت ) وامنعوهن من مخالطة الناس ( حتى يتوفاهن الموت ) أي ملائكته ( أو ) إلى أن ( يجعل الله لهن سبيلا ) طريقا إلى الخروج منها أمروا بذلك أول الإسلام ثم جعل لهن سبيلا بجلد البكر مائة وتغريبها عاما ورجم المحصنة ، وفي الحديث لما بين الحد قال " " خذوا عني خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا " " رواه مسلم .
  • Sie befragen dich über Berauschendes und Glücksspiel . Sprich : " In beiden liegt großes Übel und Nutzen für die Menschen .
    يسألك المسلمون -أيها النبي- عن حكم تعاطي الخمر شربًا وبيعًا وشراءً ، والخمر كل مسكر خامر العقل وغطاه مشروبًا كان أو مأكولا ويسألونك عن حكم القمار -وهو أَخْذُ المال أو إعطاؤه بالمقامرة وهي المغالبات التي فيها عوض من الطرفين- ، قل لهم : في ذلك أضرار ومفاسد كثيرة في الدين والدنيا ، والعقول والأموال ، وفيهما منافع للناس من جهة كسب الأموال وغيرها ، وإثمهما أكبر من نفعهما ؛ إذ يصدَّان عن ذكر الله وعن الصلاة ، ويوقعان العداوة والبغضاء بين الناس ، ويتلفان المال . وكان هذا تمهيدًا لتحريمهما . ويسألونك عن القَدْر الذي ينفقونه من أموالهم تبرعًا وصدقة ، قل لهم : أنفقوا القَدْر الذي يزيد على حاجتكم . مثل ذلك البيان الواضح يبيِّن الله لكم الآيات وأحكام الشريعة ؛ لكي تتفكروا فيما ينفعكم في الدنيا والآخرة . ويسألونك -أيها النبي- عن اليتامى كيف يتصرفون معهم في معاشهم وأموالهم ؟ قل لهم : إصلاحكم لهم خير ، فافعلوا الأنفع لهم دائمًا ، وإن تخالطوهم في سائر شؤون المعاش فهم إخوانكم في الدين . وعلى الأخ أن يرعى مصلحة أخيه . والله يعلم المضيع لأموال اليتامى من الحريص على إصلاحها . ولو شاء الله لضيَّق وشقَّ عليكم بتحريم المخالطة . إن الله عزيز في ملكه ، حكيم في خلقه وتدبيره وتشريعه .