Keine exakte Übersetzung gefunden für مخير


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch مخير

Deutsch
 
Arabisch
erweitere Treffer

Textbeispiele
  • Und wer von euch krank ist oder sich auf einer Reise befindet , soll eine Anzahl anderer Tage ( fasten ) Und denen , die es mit großer Mühe ertragen können , ist als Ersatz die Speisung eines Armen auferlegt . Und wenn jemand freiwillig Gutes tut , so ist es besser für ihn .
    « أيَّاما » نصب بالصيام أو يصوموا مقدرا « معدودات » أي قلائل أو مؤقتات بعدد معلوم وهي رمضان كما سيأتي وقلَّله تسهيلا على المكلفين « فمن كان منكم » حين شهوده « مريضا أو على سفر » أي مسافرا سفر القصر وأجهده الصوم في الحالين فأفطر « فعدَّة » فعليه عدة ما أفطر « من أيام أخر » يصومها بدله « وعلى الذين » لا « يطيقونه » لكبر أو مرض لا يرجى برؤه « فدية » هي « طعام مسكين » أي قدر ما يأكله في يومه وهو مدٌ من غالب قوت البلد لكل يوم ، وفي قراءة بإضافة فدية وهي للبيان وقيل لا غير مقدرة وكانوا مخيرين في صدر الإسلام بين الصوم والفدية ثم نسخ بتعيين الصوم بقوله من شهد منكم الشهر فليصمه ، قال ابن عباس : إلا الحامل والمرضع إذا أفطرتا خوفا على الولد فإنها باقية بلا نسخ في حقهما « فمن تطوع خيرا » بالزيادة على القدر المذكور في الفدية « فهو » أي التطوع « خير له ، وأن تصوموا » مبتدأ خبره « خير لكم » من الإفطار والفدية « إن كنتم تعلمون » أنه خير لكم فافعلوه .
  • Und gedenkt Allahs während einer bestimmten Anzahl von Tagen ; und wer eilig in zwei Tagen aufbricht , den trifft keine Schuld , und wer länger bleibt , den trifft keine Schuld , wenn er gottesfürchtig ist . Und fürchtet Allah und wisset , daß ihr zu Ihm geführt werdet .
    « واذكروا الله » بالتكبير عند رمي الجمرات « في أيام معدودات » أي أيام التشريق الثلاثة « فمن تعجل » أي استعجل بالنفر من منى « في يومين » أي في ثاني أيام التشريق بعد رمي جماره « فلا إثم عليه » بالتعجيل « ومن تأخر » بها حتى بات ليلة الثالث ورمى جماره « فلا إثم عليه » بذلك أي هم مخيَّرون في ذلك ونفي الإثم « لمن اتقى » الله في حجه لأنه الحاج في الحقيقة « واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون » في الآخرة فيجازيكم بأعمالكم .
  • Du darfst die von ihnen entlassen , die du ( zu entlassen ) wünschst , und du darfst die behalten , die du ( zu behalten ) wünschst ; und wenn du eine , die du entlassen hast , wieder aufnehmen willst , dann trifft dich kein Vorwurf . Das ist dazu angetan , daß ihre Blicke Zufriedenheit ausstrahlen und sie sich nicht grämen und sie alle zufrieden sein mögen mit dem , was du ihnen zu geben hast .
    « ترجئ » بالهمزة والياء بدله تؤخر « من تشاء منهنَّ » أي أزواجك عن نوبتها « وتؤوي » تضم « إليك من تشاء » منهن فتأتيها « ومن ابتغيت » طلبت « ممن عزلت » من القسمة « فلا جُناح عليك » في طلبها وضمها إليك خُيِّر في ذلك بعد أن كان القسم واجبا عليه « ذلك » التخيير « أدنى » أقرب إلى « أن تقرَّ أعينهنَّ ولا يحزن ويرضين بما آتيتهن » ما ذكر المخيّر فيه « كلهن » تأكيد للفاعل في يرضين « والله يعلم ما في قلوبكم » من أمر النساء والميل إلى بعضهن ، وإنما خيَّرناك فيهن تيسيرا عليك في كل ما أردت « وكان الله عليما » بخلقه « حليما » عن عقابهم .
  • Wer von euch jedoch krank ist oder sich auf einer Reise befindet , der soll eine ( gleiche ) Anzahl von anderen Tagen ( fasten ) . Und denjenigen , die es zu leisten vermögen , ist als Ersatz die Speisung eines Armen auferlegt .
    « أيَّاما » نصب بالصيام أو يصوموا مقدرا « معدودات » أي قلائل أو مؤقتات بعدد معلوم وهي رمضان كما سيأتي وقلَّله تسهيلا على المكلفين « فمن كان منكم » حين شهوده « مريضا أو على سفر » أي مسافرا سفر القصر وأجهده الصوم في الحالين فأفطر « فعدَّة » فعليه عدة ما أفطر « من أيام أخر » يصومها بدله « وعلى الذين » لا « يطيقونه » لكبر أو مرض لا يرجى برؤه « فدية » هي « طعام مسكين » أي قدر ما يأكله في يومه وهو مدٌ من غالب قوت البلد لكل يوم ، وفي قراءة بإضافة فدية وهي للبيان وقيل لا غير مقدرة وكانوا مخيرين في صدر الإسلام بين الصوم والفدية ثم نسخ بتعيين الصوم بقوله من شهد منكم الشهر فليصمه ، قال ابن عباس : إلا الحامل والمرضع إذا أفطرتا خوفا على الولد فإنها باقية بلا نسخ في حقهما « فمن تطوع خيرا » بالزيادة على القدر المذكور في الفدية « فهو » أي التطوع « خير له ، وأن تصوموا » مبتدأ خبره « خير لكم » من الإفطار والفدية « إن كنتم تعلمون » أنه خير لكم فافعلوه .
  • Und gedenkt Allahs während einer bestimmten Anzahl von Tagen . Wer sich jedoch in zwei Tagen ( mit dem Aufbruch ) beeilt , den trifft keine Sünde , und wer länger bleibt , den trifft keine Sünde ; ( das gilt ) für den , der gottesfürchtig ist .
    « واذكروا الله » بالتكبير عند رمي الجمرات « في أيام معدودات » أي أيام التشريق الثلاثة « فمن تعجل » أي استعجل بالنفر من منى « في يومين » أي في ثاني أيام التشريق بعد رمي جماره « فلا إثم عليه » بالتعجيل « ومن تأخر » بها حتى بات ليلة الثالث ورمى جماره « فلا إثم عليه » بذلك أي هم مخيَّرون في ذلك ونفي الإثم « لمن اتقى » الله في حجه لأنه الحاج في الحقيقة « واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون » في الآخرة فيجازيكم بأعمالكم .
  • Und wenn du doch eine von denjenigen begehrst , die du abgewiesen hast , dann ist das für dich keine Sünde . Das ist eher geeignet , daß sie frohen Mutes , nicht traurig und daß sie alle mit dem zufrieden sind , was du ihnen gibst .
    « ترجئ » بالهمزة والياء بدله تؤخر « من تشاء منهنَّ » أي أزواجك عن نوبتها « وتؤوي » تضم « إليك من تشاء » منهن فتأتيها « ومن ابتغيت » طلبت « ممن عزلت » من القسمة « فلا جُناح عليك » في طلبها وضمها إليك خُيِّر في ذلك بعد أن كان القسم واجبا عليه « ذلك » التخيير « أدنى » أقرب إلى « أن تقرَّ أعينهنَّ ولا يحزن ويرضين بما آتيتهن » ما ذكر المخيّر فيه « كلهن » تأكيد للفاعل في يرضين « والله يعلم ما في قلوبكم » من أمر النساء والميل إلى بعضهن ، وإنما خيَّرناك فيهن تيسيرا عليك في كل ما أردت « وكان الله عليما » بخلقه « حليما » عن عقابهم .
  • Wer von euch krank ist oder sich auf einer Reise befindet , für den gilt eine Anzahl anderer Tage . Denjenigen aber , die es ( eigentlich einhalten ) können , ist als Ersatzleistung die Speisung eines Bedürftigen auferlegt .
    « أيَّاما » نصب بالصيام أو يصوموا مقدرا « معدودات » أي قلائل أو مؤقتات بعدد معلوم وهي رمضان كما سيأتي وقلَّله تسهيلا على المكلفين « فمن كان منكم » حين شهوده « مريضا أو على سفر » أي مسافرا سفر القصر وأجهده الصوم في الحالين فأفطر « فعدَّة » فعليه عدة ما أفطر « من أيام أخر » يصومها بدله « وعلى الذين » لا « يطيقونه » لكبر أو مرض لا يرجى برؤه « فدية » هي « طعام مسكين » أي قدر ما يأكله في يومه وهو مدٌ من غالب قوت البلد لكل يوم ، وفي قراءة بإضافة فدية وهي للبيان وقيل لا غير مقدرة وكانوا مخيرين في صدر الإسلام بين الصوم والفدية ثم نسخ بتعيين الصوم بقوله من شهد منكم الشهر فليصمه ، قال ابن عباس : إلا الحامل والمرضع إذا أفطرتا خوفا على الولد فإنها باقية بلا نسخ في حقهما « فمن تطوع خيرا » بالزيادة على القدر المذكور في الفدية « فهو » أي التطوع « خير له ، وأن تصوموا » مبتدأ خبره « خير لكم » من الإفطار والفدية « إن كنتم تعلمون » أنه خير لكم فافعلوه .
  • Wer sich beeilt und es in zwei Tagen durchführt , den trifft keine Schuld . Und wer längere Zeit braucht , den trifft auch keine Schuld .
    « واذكروا الله » بالتكبير عند رمي الجمرات « في أيام معدودات » أي أيام التشريق الثلاثة « فمن تعجل » أي استعجل بالنفر من منى « في يومين » أي في ثاني أيام التشريق بعد رمي جماره « فلا إثم عليه » بالتعجيل « ومن تأخر » بها حتى بات ليلة الثالث ورمى جماره « فلا إثم عليه » بذلك أي هم مخيَّرون في ذلك ونفي الإثم « لمن اتقى » الله في حجه لأنه الحاج في الحقيقة « واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون » في الآخرة فيجازيكم بأعمالكم .
  • Und wenn du doch eine von denen haben möchtest , die du abgewiesen hast , dann ist das für dich kein Vergehen . Das bewirkt eher , daß sie frohen Mutes , nicht betrübt und alle mit dem zufrieden sind , was du ihnen zukommen läßt .
    « ترجئ » بالهمزة والياء بدله تؤخر « من تشاء منهنَّ » أي أزواجك عن نوبتها « وتؤوي » تضم « إليك من تشاء » منهن فتأتيها « ومن ابتغيت » طلبت « ممن عزلت » من القسمة « فلا جُناح عليك » في طلبها وضمها إليك خُيِّر في ذلك بعد أن كان القسم واجبا عليه « ذلك » التخيير « أدنى » أقرب إلى « أن تقرَّ أعينهنَّ ولا يحزن ويرضين بما آتيتهن » ما ذكر المخيّر فيه « كلهن » تأكيد للفاعل في يرضين « والله يعلم ما في قلوبكم » من أمر النساء والميل إلى بعضهن ، وإنما خيَّرناك فيهن تيسيرا عليك في كل ما أردت « وكان الله عليما » بخلقه « حليما » عن عقابهم .
  • Wer jedoch von euch krank oder auf Reisen war , so ( holt er nach die ) gleiche Anzahl an anderen Tagen . Und für diejenigen , denen es schwer fällt , ist dessen Ersatz die Speisung eines Bedürftigen .
    « أيَّاما » نصب بالصيام أو يصوموا مقدرا « معدودات » أي قلائل أو مؤقتات بعدد معلوم وهي رمضان كما سيأتي وقلَّله تسهيلا على المكلفين « فمن كان منكم » حين شهوده « مريضا أو على سفر » أي مسافرا سفر القصر وأجهده الصوم في الحالين فأفطر « فعدَّة » فعليه عدة ما أفطر « من أيام أخر » يصومها بدله « وعلى الذين » لا « يطيقونه » لكبر أو مرض لا يرجى برؤه « فدية » هي « طعام مسكين » أي قدر ما يأكله في يومه وهو مدٌ من غالب قوت البلد لكل يوم ، وفي قراءة بإضافة فدية وهي للبيان وقيل لا غير مقدرة وكانوا مخيرين في صدر الإسلام بين الصوم والفدية ثم نسخ بتعيين الصوم بقوله من شهد منكم الشهر فليصمه ، قال ابن عباس : إلا الحامل والمرضع إذا أفطرتا خوفا على الولد فإنها باقية بلا نسخ في حقهما « فمن تطوع خيرا » بالزيادة على القدر المذكور في الفدية « فهو » أي التطوع « خير له ، وأن تصوموا » مبتدأ خبره « خير لكم » من الإفطار والفدية « إن كنتم تعلمون » أنه خير لكم فافعلوه .