Keine exakte Übersetzung gefunden für لهد


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch لهد

Deutsch
 
Arabisch
ähnliche Treffer

Textbeispiele
  • Gäbe es ein Buch, das Berge in Bewegung setzen oder die Erde spalten oder die Toten zum Sprechen bringen könnte, wäre es dieser Koran. Gott verfügt über alles. Die Gläubigen geben die Hoffnung nicht auf, daß die Trotzigen doch an Gott glauben. Wollte Gott es, hätte Er alle Menschen rechtgeleitet. Die Ungläubigen trifft wegen ihrer üblen Taten immer wieder Unheil, oder sie sehen, wie das Unheil in die Nähe ihrer Wohnstätten fällt, bis Gottes Verheißung eintrifft. Gott setzt Sein Versprechen durch und bricht es niemals.
    ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى بل لله الأمر جميعا أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم حتى يأتي وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد
  • Er ist Rechtleitung und Barmherzigkeit für die Gläubigen.
    وإنه لهدى ورحمة للمؤمنين
  • Haben denn die Gläubigen nicht den Versuch ( , daran zu zweifeln , ) aufgegeben , daß , wenn Allah gewollt hätte , Er sicher der ganzen Menschheit hätte den Weg weisen können ? Und die Katastrophe wird nicht aufhören , die Ungläubigen um dessentwillen zu treffen , was sie gewirkt haben , oder sich nahe bei ihren Wohnstätten niederzulassen , bis Allahs Verheißung sich erfüllt hat .
    ونزل لما قالوا له إن كنت نبيا فسيّر عنا جبال مكة ، واجعل لنا فيها أنهارا وعيونا لنغرس ونزرع وابعث لنا آباءنا الموتى يكلمونا أنك نبي « ولو أن قرآنا سُيّرت به الجبال » نقلت عن أماكنها « أو قطّعت » شققت « به الأرض أو كلم به الموتى » بأن يحيوا لما آمنوا « بل لله الأمر جميعا » لا لغيره فلا يؤمن إلا من شاء إيمانه دون غيره إن أوتوا ما اقترحوا ، ونزل لما أراد الصحابة إظهار ما اقترحوا طمعا في إيمانهم « أفلم ييأس » يعلم « الذين آمنوا أن » مخففة أي أنه « لو يشاء الله لهدي الناس جميعا » إلى الإيمان من غير آية « ولا يزال الذين كفروا » من أهل مكة « تصيبهم بما صنعوا » بصنعهم أي كفرهم « قارعهٌ » داهية تقرعهم بصنوف البلاء من القتل والأسر والحرب والجدب « أو تحل » يا محمد بجيشك « قريبا من دارهم » مكة « حتى يأتي وعد الله » بالنصر عليهم « إن الله لا يخلف الميعاد » وقد حلَّ بالحديبية حتى أتى فتح مكة .
  • Und er ist wahrlich eine Führung und eine Barmherzigkeit für die Gläubigen .
    « وإنه لهدى » من الضلالة « ورحمة للمؤمنين » من العذاب .
  • Wissen denn nicht diejenigen , die glauben , daß wenn Allah wollte , Er die Menschen wahrlich alle rechtleiten würde ? Diejenigen , die ungläubig sind , wird immer wieder ein Verhängnis treffen für das , was sie gemacht haben , oder es wird in der Nähe ihrer Wohnstätten geschehen , bis Allahs Versprechen eintrifft .
    ونزل لما قالوا له إن كنت نبيا فسيّر عنا جبال مكة ، واجعل لنا فيها أنهارا وعيونا لنغرس ونزرع وابعث لنا آباءنا الموتى يكلمونا أنك نبي « ولو أن قرآنا سُيّرت به الجبال » نقلت عن أماكنها « أو قطّعت » شققت « به الأرض أو كلم به الموتى » بأن يحيوا لما آمنوا « بل لله الأمر جميعا » لا لغيره فلا يؤمن إلا من شاء إيمانه دون غيره إن أوتوا ما اقترحوا ، ونزل لما أراد الصحابة إظهار ما اقترحوا طمعا في إيمانهم « أفلم ييأس » يعلم « الذين آمنوا أن » مخففة أي أنه « لو يشاء الله لهدي الناس جميعا » إلى الإيمان من غير آية « ولا يزال الذين كفروا » من أهل مكة « تصيبهم بما صنعوا » بصنعهم أي كفرهم « قارعهٌ » داهية تقرعهم بصنوف البلاء من القتل والأسر والحرب والجدب « أو تحل » يا محمد بجيشك « قريبا من دارهم » مكة « حتى يأتي وعد الله » بالنصر عليهم « إن الله لا يخلف الميعاد » وقد حلَّ بالحديبية حتى أتى فتح مكة .
  • Und es ist wahrlich eine Rechtleitung und Barmherzigkeit für die Gläubigen .
    « وإنه لهدى » من الضلالة « ورحمة للمؤمنين » من العذاب .
  • Wissen denn diejenigen , die glauben , nicht , daß Gott , wenn Er wollte , die Menschen alle rechtleiten würde ? Diejenigen , die ungläubig sind , wird immer eine Katastrophe treffen für das , was sie gemacht haben , oder sie wird in der Nähe ihrer Wohnstätten niedergehen , bis das Versprechen Gottes eintrifft .
    ونزل لما قالوا له إن كنت نبيا فسيّر عنا جبال مكة ، واجعل لنا فيها أنهارا وعيونا لنغرس ونزرع وابعث لنا آباءنا الموتى يكلمونا أنك نبي « ولو أن قرآنا سُيّرت به الجبال » نقلت عن أماكنها « أو قطّعت » شققت « به الأرض أو كلم به الموتى » بأن يحيوا لما آمنوا « بل لله الأمر جميعا » لا لغيره فلا يؤمن إلا من شاء إيمانه دون غيره إن أوتوا ما اقترحوا ، ونزل لما أراد الصحابة إظهار ما اقترحوا طمعا في إيمانهم « أفلم ييأس » يعلم « الذين آمنوا أن » مخففة أي أنه « لو يشاء الله لهدي الناس جميعا » إلى الإيمان من غير آية « ولا يزال الذين كفروا » من أهل مكة « تصيبهم بما صنعوا » بصنعهم أي كفرهم « قارعهٌ » داهية تقرعهم بصنوف البلاء من القتل والأسر والحرب والجدب « أو تحل » يا محمد بجيشك « قريبا من دارهم » مكة « حتى يأتي وعد الله » بالنصر عليهم « إن الله لا يخلف الميعاد » وقد حلَّ بالحديبية حتى أتى فتح مكة .
  • Und es ist eine Rechtleitung und Barmherzigkeit für die Gläubigen .
    « وإنه لهدى » من الضلالة « ورحمة للمؤمنين » من العذاب .
  • Wollen diejenigen , die den Iman verinnerlichten , etwa nicht zur Kenntnis nehmen , daß wenn ALLAH wollte , ER alle Menschen rechtleitete ? ! Und diejenigen , die Kufr betrieben haben , wird immer wieder eine Katastrophe treffen für das , was sie bewerkstelligten , oder sie geschieht in der Nähe ihrer Heimat , bis das von ALLAH Versprochene eintrifft .
    ونزل لما قالوا له إن كنت نبيا فسيّر عنا جبال مكة ، واجعل لنا فيها أنهارا وعيونا لنغرس ونزرع وابعث لنا آباءنا الموتى يكلمونا أنك نبي « ولو أن قرآنا سُيّرت به الجبال » نقلت عن أماكنها « أو قطّعت » شققت « به الأرض أو كلم به الموتى » بأن يحيوا لما آمنوا « بل لله الأمر جميعا » لا لغيره فلا يؤمن إلا من شاء إيمانه دون غيره إن أوتوا ما اقترحوا ، ونزل لما أراد الصحابة إظهار ما اقترحوا طمعا في إيمانهم « أفلم ييأس » يعلم « الذين آمنوا أن » مخففة أي أنه « لو يشاء الله لهدي الناس جميعا » إلى الإيمان من غير آية « ولا يزال الذين كفروا » من أهل مكة « تصيبهم بما صنعوا » بصنعهم أي كفرهم « قارعهٌ » داهية تقرعهم بصنوف البلاء من القتل والأسر والحرب والجدب « أو تحل » يا محمد بجيشك « قريبا من دارهم » مكة « حتى يأتي وعد الله » بالنصر عليهم « إن الله لا يخلف الميعاد » وقد حلَّ بالحديبية حتى أتى فتح مكة .
  • Und gewiß , er ist zweifelsohne eine Rechtleitung und Gnade für die Mumin .
    « وإنه لهدى » من الضلالة « ورحمة للمؤمنين » من العذاب .