Keine exakte Übersetzung gefunden für ضرار


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch ضرار

Deutsch
 
Arabisch
erweitere Treffer
relevante Treffer
ähnliche Treffer

Textbeispiele
  • Ebenso wie in der Medizin ist es auch hier ein gutes Prinzip, keinen Schaden anzurichten.
    ولا تقل أهمية مبدأ "لا ضرر ولا ضرار" هنا عن أهميته فيالطب.
  • Überdies halten es die Vereinigten Staaten nach denjüngsten Veränderungen bei der Weltbank mit dem klassischen Lehrsatz für Ärzte: „ Vor allem nicht schaden.“ Man erhöht zwar die Hilfsleistungen, aber versucht die Hilfe auf Länder mit guter Regierungsführung zu konzentrieren.
    فضلاً عن ذلك، تسعى الولايات المتحدة في أعقاب التغييرات التيجرت في البنك الدولي إلى تبني القول المأثور "لا ضرر ولا ضرار". فهيتعمل على زيادة المعونات، لكنها تحاول في ذات الوقت تركيز تلكالمعونات على الدول التي تتمتع بحكم رشيد إلى حد معقول.
  • Außenpolitik muss wie die Medizin von dem Grundsatzgeleitet werden „ Zuerst mal keinen Schaden anrichten“.
    إن السياسة الخارجية، شأنها كشأن مهنة الطب، لابد أن تسترشدبمبدأ "تجنب إلحاق الضرر أولا"، أو "لا ضرر ولا ضرار".
  • Geschiedene Frauen sollen selbst drei Perioden abwarten , und es ist ihnen nicht erlaubt , zu verbergen , was Allah in ihrer Gebärmutter erschaffen hat , wenn sie an Allah und an den Jüngsten Tag glauben . Und ihre Ehemänner haben vorrangig das Anrecht , sie dann zurückzunehmen , wenn sie eine Versöhnung anstreben .
    « والمطلقات يتربصن » أي لينتظرن « بأنفسهن » عن النكاح « ثلاثة قروءٍ » تمضي من حين الطلاق ، جمع قرء بفتح القاف وهو الطهر أو الحيض قولان وهذا في المدخول بهن أما غيرهن فلا عدة عليهن لقوله : « فما لكم عليهن من عدة » وفي غير الآيسة والصغيرة فعدتهن ثلاثة أشهر والحوامل فعدتهن أن يضعن حملهن كما في سورة الطلاق والإماء فعدتهن قَرءان بالسُّنة « ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن » من الولد والحيض « إن كنّ يؤمن بالله واليوم الآخر وبعولتهن » أزواجهن « أحق بردهن » بمراجعتهن ولو أبين « في ذلك » أي في زمن التربص « إن أرادوا إصلاحا » بينهما لإضرار المرأة وهو تحريض على قصده لا شرط لجواز الرجعة وهذا في الطلاق الرجعي وأحق لا تفضيل فيه إذ لا حق لغيرهم في نكاحهن في العدة « ولهن » على الأزواج « مثل الذي » لهم « عليهن » من الحقوق « بالمعروف » شرعا من حسن العشرة وترك الضرار ونحو ذلك « وللرجال عليهن درجة » فضيلة في الحق من وجوب طاعتهن لهم لما ساقوه من المهر والانفاق « والله عزيز » في ملكه « حكيم » فيما دبره لخلقه .
  • Und es ist euch nicht erlaubt , irgend etwas von dem zurückzunehmen , was ihr ihnen ( als Brautgabe ) gegeben habt , es sei denn , beide ( Mann und Frau ) befürchten , die Schranken Allahs nicht einhalten zu können . Und wenn ihr befürchtet , daß sie die Schranken Allahs nicht einhalten können , dann liegt kein Vergehen für sie beide in dem , was sie hingibt , um sich damit loszukaufen .
    « الطلاق » أي التطليق الذي يراجع بعده « مرتان » أي اثنتان « فإمساك » أي فعليكم إمساكهن بعده بأن تراجعوهن « بمعروف » من غير ضرار « أو تسريح » أي إرسالهن « بإحسان ولا يحل لكم » أيها الأزواج « أن تأخذوا مما آتيتموهن » من المهور « شيئا » إذا طلقتموهن « إلا أن يخافا » أي الزوجان « أ » ن « لا يقيما حدود الله » أي لا يأتيا بما حده لهما من الحقوق وفي قراءة يخافا بالبناء للمفعول فأن لا يقيما بدل اشتمال من الضمير فيه وقرئ بالفوقانية في الفعلين « فإن خفتم أ » ن « لا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما » « فيما افتدت به » نفسها من المال ليطلقها أي لا حرج على الزوج في أخذه ولا الزوجة في بذله « تلك » الأحكام المذكورة « حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعدَّ حدود الله فأولئك هم الظالمون » .
  • Ist nun dieser besser , der sein Gebäude aus Furcht vor Allah und ( um Sein ) Wohlgefallen gegründet hat , oder jener , der sein Gebäude auf den Rand einer wankenden , unterspülten Sandbank gründete , die mit ihm in das Feuer der Gahannam gestürzt ist ? Und Allah weist nicht den frevelhaften Leuten den Weg .
    « أفمن أسَّس بنيانه على تقوى » مخافة « من الله » رجاء « ورضوان » منه « خيرٌ أم من أسَّس بنيانه على شفا » طرف « جُرُفِ » بضم الراء وسكونها ، جانب « هارِ » مشرف على السقوط « فانهار به » سقط مع بانيه « في نار جهنم » خير تمثيل لبناء على ضد التقوى بما يؤول إليه ، والاستفهام للتقرير ، أي الأول خير وهو مثال مسجد قباء ، والثاني مثال مسجد الضرار « والله لا يهدي القوم الظالمين » .
  • O Prophet ! Sprich zu deinen Frauen : " Wenn ihr das Leben in dieser Welt und seinen Schmuck begehrt , so kommt , ich will euch eine Gabe reichen und euch dann auf schöne Art entlassen .
    « يا أيها النبي قل لأزواجك » وهن تسع وطلبن منه من زينة الدنيا ما ليس عنده « إن كنتنَّ تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن » أي متعة الطلاق « وأسرحكن سراحا جميلا » أطلقكنَّ من غير ضرار .
  • Wenn sie aber ihren Termin erreicht haben , dann haltet sie in Güte zurück oder trennt euch in Güte von ihnen ; und nehmt als Zeugen Leute von Billigkeit unter euch , und legt Zeugnis vor Allah ab . Dies ist eine Ermahnung für diejenigen , die an Allah und an den Jüngsten Tag glauben ; und dem , der Allah fürchtet , verschafft Er einen Ausweg
    « فإذا بلغن أجلهن » قاربن انقضاء عدتهن « فأمسكوهن » بأن تراجعوهن « بمعروف » من غير ضرار « أو فارقوهن بمعروف » أتركوهن حتى تنقضي عدتهن ولا تضاروهن بالمراجعة « وأشهدوا ذوي عدلٍ منكم » على المراجعة أو الفراق « وأقيموا الشهادة لله » لا للمشهود عليه أو له « ذلكم يوعظ به من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ومن يتق الله يجعل له مخرجاً » من كرب الدنيا والآخرة .
  • Und es ist ihnen nicht erlaubt , zu verheimlichen , was Allah in ihrem Mutterleib erschaffen hat , wenn sie an Allah und den Jüngsten Tag glauben . Und ihre Ehemänner haben ein größeres Anrecht , sie zurückzunehmen , wenn sie eine Aussöhnung wollen .
    « والمطلقات يتربصن » أي لينتظرن « بأنفسهن » عن النكاح « ثلاثة قروءٍ » تمضي من حين الطلاق ، جمع قرء بفتح القاف وهو الطهر أو الحيض قولان وهذا في المدخول بهن أما غيرهن فلا عدة عليهن لقوله : « فما لكم عليهن من عدة » وفي غير الآيسة والصغيرة فعدتهن ثلاثة أشهر والحوامل فعدتهن أن يضعن حملهن كما في سورة الطلاق والإماء فعدتهن قَرءان بالسُّنة « ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن » من الولد والحيض « إن كنّ يؤمن بالله واليوم الآخر وبعولتهن » أزواجهن « أحق بردهن » بمراجعتهن ولو أبين « في ذلك » أي في زمن التربص « إن أرادوا إصلاحا » بينهما لإضرار المرأة وهو تحريض على قصده لا شرط لجواز الرجعة وهذا في الطلاق الرجعي وأحق لا تفضيل فيه إذ لا حق لغيرهم في نكاحهن في العدة « ولهن » على الأزواج « مثل الذي » لهم « عليهن » من الحقوق « بالمعروف » شرعا من حسن العشرة وترك الضرار ونحو ذلك « وللرجال عليهن درجة » فضيلة في الحق من وجوب طاعتهن لهم لما ساقوه من المهر والانفاق « والله عزيز » في ملكه « حكيم » فيما دبره لخلقه .
  • Und es ist euch nicht erlaubt , etwas von dem , was ihr ihnen gegeben habt , ( wieder ) zu nehmen , außer wenn die beiden fürchten , daß sie Allahs Grenzen nicht einhalten werden . Wenn ihr aber befürchtet , daß die beiden Allahs Grenzen nicht einhalten werden , dann ist für die beiden keine Sünde in dem , womit ( an Geld ) sie sich löst .
    « الطلاق » أي التطليق الذي يراجع بعده « مرتان » أي اثنتان « فإمساك » أي فعليكم إمساكهن بعده بأن تراجعوهن « بمعروف » من غير ضرار « أو تسريح » أي إرسالهن « بإحسان ولا يحل لكم » أيها الأزواج « أن تأخذوا مما آتيتموهن » من المهور « شيئا » إذا طلقتموهن « إلا أن يخافا » أي الزوجان « أ » ن « لا يقيما حدود الله » أي لا يأتيا بما حده لهما من الحقوق وفي قراءة يخافا بالبناء للمفعول فأن لا يقيما بدل اشتمال من الضمير فيه وقرئ بالفوقانية في الفعلين « فإن خفتم أ » ن « لا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما » « فيما افتدت به » نفسها من المال ليطلقها أي لا حرج على الزوج في أخذه ولا الزوجة في بذله « تلك » الأحكام المذكورة « حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعدَّ حدود الله فأولئك هم الظالمون » .