Keine exakte Übersetzung gefunden für جَام


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch جَام

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer
ähnliche Treffer

Textbeispiele
  • Im Grunde schlagen die USA also auf ihren eigenen Bankerein und bitten ihn auch noch um weitere Kredite!
    والحقيقة أن الولايات المتحدة الآن تصب جام غضبها على صرافها،حتى وهي تطلب من ذلك الصراف المزيد من القروض!
  • In weiten Teilen der Elite richtet sich der Zorn sogargegen ausländische Medien, da diese angeblich die Wahrheitverzerrten, indem sie die Sorgen und Nöte der Demonstranten zu sehrin den Vordergrund rückten.
    حتى أن العديد من أهل النخبة صبوا جام غضبهم على وسائلالإعلام الأجنبية فاتهموها بتشويه الحقائق من خلال المبالغة في تصويرحجم مظالم المحتجين.
  • Trotz Indiens historisch belegtem territorialen Anspruchauf die Region bezeichnet China die Gegend als „umstritten“, eine Beschreibung, die es nun auf den gesamten indischen Staat Jammu und Kaschmir auszuweiten begonnen hat.
    وعلى الرغم من مطالبات الهند المثبتة تاريخياً في المنطقة،فإن الصين تطلق على المنطقة وصف "المتنازع عليها"، وهو الوصف الذيبدأت الآن في توسيعه بحيث يشمل ولاية جامون وكشمير بالكامل.
  • Wenn es aber bekannt wird , daß die beiden ( Zeugen ) sich der Sünde schuldig gemacht haben , dann sollen an ihre Stelle zwei andere aus der Zahl derer treten , gegen welche die beiden ausgesagt haben , und die beiden ( späteren Zeugen ) sollen bei Allah schwören : " Wahrlich , unser Zeugnis ist wahrhaftiger als das Zeugnis der beiden ( früheren ) , wahrlich , wir gehörten sonst zu den Ungerechten . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Wenn man danach aber entdeckt , daß sie ( beide ) sich einer Sünde schuldig gemacht haben , dann ( sollen ) zwei andere an ihre Stelle treten von denen , zu deren Nachteil die beiden sich ( einer Sünde ) schuldig gemacht haben , und ( sie ) ( beide sollen ) bei Allah schwören : " Unser Zeugnis ist wahrlich berechtigter als deren Zeugnis . Und wir haben nicht übertreten ; wir gehörten sonst wahrlich zu den Ungerechten . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Wenn man entdeckt , daß sie sich einer Sünde schuldig gemacht haben , sollen aus den Reihen derer , gegen die man sich versündigt hat , zwei andere , deren Erbrecht am ehesten feststeht , an ihre Stelle treten und bei Gott schwören : « Unser Zeugnis ist bestimmt wahrhaftiger als deren Zeugnis . Und wir haben keine Übertretung begangen , sonst gehörten wir zu denen , die Unrecht tun . »
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Doch sollte es sich herausstellen , daß sie ( beide Zeugen ) eine Verfehlung ( Meineid ) begangen haben , dann sollen zwei andere an ihrer Stelle herangezogen werden von denjenigen , die an erster Stelle erbberechtigt sind , dann schwören beide bei ALLAH : " Unser Zeugnis ist doch wahrhaftiger als ihr Zeugnis und wir haben nicht übertreten , sonst gehören wir doch zu den Unrecht-Begehenden . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Runter vom Rasen!
    !جامي",إبتعد عن العشب"
  • Darum wollte der verrückte Nigger Carter... an der weißen Rasse Rache üben.
    صب جام غضبه على جميع البيض المتواجدين هناك
  • Schokokekse und Gummibärchen?
    مالذي تدفعه حلبة جماعتك مع دببة أوريوس وجامي؟