-
Dem aber , der gläubig ist und Gutes tut , wird herrlicher Lohn zuteil werden ; und wir werden zu ihm in angenehmer Weise über unsere Angelegenheiten sprechen . "
وأما مَن آمن منهم بربه فصدَّق به ووحَّده وعمل بطاعته فله الجنة ثوابًا من الله ، وسنحسن إليه ، ونلين له في القول ونيسِّر له المعاملة .
-
Jener aber , der gibt und gottesfürchtig ist
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك ، وصدَّق بـ " لا إله إلا الله " وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره .
-
und an das Beste glaubt
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك ، وصدَّق بـ " لا إله إلا الله " وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره .
-
dem wollen Wir den Weg zum Heil leicht machen .
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك ، وصدَّق بـ " لا إله إلا الله " وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره .
-
Was aber jemanden angeht , der glaubt und rechtschaffen handelt , für den wird es als Lohn das Beste geben , und Wir werden ihm von unserem Befehl etwas sagen , was Erleichterung bringt . "
وأما مَن آمن منهم بربه فصدَّق به ووحَّده وعمل بطاعته فله الجنة ثوابًا من الله ، وسنحسن إليه ، ونلين له في القول ونيسِّر له المعاملة .
-
Was nun jemanden angeht , der gibt und gottesfürchtig ist
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك ، وصدَّق بـ " لا إله إلا الله " وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره .
-
und das Beste für wahr hält ,
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك ، وصدَّق بـ " لا إله إلا الله " وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره .
-
so werden Wir ihm den Weg zum Leichteren leicht machen .
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك ، وصدَّق بـ " لا إله إلا الله " وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره .
-
Wer aber glaubt und Gutes tut , für den ist das Beste als Lohn bestimmt , und Wir werden ihm aus unserem Gebot etwas sagen , was Erleichterung bringt . »
وأما مَن آمن منهم بربه فصدَّق به ووحَّده وعمل بطاعته فله الجنة ثوابًا من الله ، وسنحسن إليه ، ونلين له في القول ونيسِّر له المعاملة .
-
Wer nun gibt und gottesfürchtig ist
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك ، وصدَّق بـ " لا إله إلا الله " وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره .