Keine exakte Übersetzung gefunden für nazar
Geografie
Religion
Übersetzen Deutsch Arabisch nazar
Deutsch
Arabisch
ähnliche Treffer
-
Nazaret {Geografie}النَاصِرٌة {جغرافيا}mehr ...
-
Nazareth {Geografie}النَاصِرٌة {جغرافيا}mehr ...
-
ناصريون {طائفة}، {دين}mehr ...
-
إنجيل الناصريين {دين}mehr ...
Textbeispiele
-
Gewiß , diejenigen , die den Iman bekundet haben , diejenigen , die Juden wurden , die Nazarener und die Sabia , wer ( von ihnen ) den Iman an ALLAH und den Jüngsten Tag verinnerlicht und gottgefällig Gutes getan hat , diese haben ihre Belohnung bei ihrem HERRN und weder Angst gibt es um sie , noch werden sie traurig sein .« إن الذين آمنوا » بالأنبياء من قبل « والذين هادوا » هم اليهود « والنصارى والصابئين » طائفة من اليهود أو النصارى « من آمن » منهم « بالله واليوم الآخر » في زمن نبينا « وعمل صالحاً » بشريعته « فلهم أجرهم » أي ثواب أعمالهم « عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون » رُوعي في ضمير آمن وعمل لفظ من وفيما بعده معناها .
-
Und schon sagten sie : " Die Dschanna wird keiner betreten außer demjenigen , der Jude oder Nazarener war . " - diese sind ihre Wunschvorstellungen - Sag : " Bringt euren Beweis , solltet ihr wahrhaftig sein . "« وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هوداً » جمع هائد « أو نصارى » قال ذلك يهود المدينة ونصارى نجران لما تناظروا بين يدي النبي أي قال اليهود لن يدخلها إلا اليهود وقال النصارى لن يدخلها إلا النصارى « تلك » القولة « أمانيهم » شهواتهم الباطلة « قل » لهم « هاتوا برهانكم » حجتكم على ذلك « إن كنتم صادقين » فيه .
-
Und die Juden sagten : " Die Nazarener verfügen über nichts Nennenswertes . " , und die Nazarener sagten : " Die Juden verfügen über nichts Nennenswertes . " , obwohl beide die Schrift vortragen . Solcherart sprachen diejenigen , die nicht wissen , Gleiches wie ihre Worte .« وقالت اليهود ليست النصارى على شئ » معتد به وكفرت بعيسى « وقالت النصارى ليست اليهود على شئ » معتد به وكفرت بموسى « وهم » أي الفريقان « يتلون الكتاب » المنزل عليهم ، وفي كتاب اليهود تصديق عيسى ، وفي كتاب النصارى تصديق موسى والجملة حال « كذلك » كما قال هؤلاء « قال الذين لا يعلمون » أي المشركون من العرب وغيرهم « مثل قولهم » بيان لمعنى ذلك : أي قالوا لكل ذي دين ليسوا على شئ « فالله يحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون » من أمر الدين فيدخل المحقُّ الجنة والمبطل النار .
-
Und sie sagten : " Werdet Juden oder Nazarener , werdet ihr Rechtleitung finden . " Sag : " Nein , sondern wir folgen der Gemeinschaft Ibrahims , der hanif war , und er war nicht von den Muschrik . "« وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا » أو للتفضيل وقائل الأول يهود المدينة والثاني نصارى نجران « قل » لهم « بل » نتبع « ملة إبراهيم حنيفا » حال من إبراهيم مائلا عن الأديان كلها إلى الدين القيّم « وما كان من المشركين » .
-
Ibrahim war weder Jude noch Nazarener , sondern er war hanif , islam-praktizierend , und er war nie von den Muschrik .« ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا » مائلا عن الأديان كلها إلى الدين القيِّم « مسلما » موحدا « وما كان من المشركين » .
-
Auch von denjenigen , die sagten : " Wir sind Nazarener . " , nahmen WIR ihr Gelöbnis entgegen , dann haben sie einen Teil dessen vergessen , woran sie erinnert wurden , so ließen WIR zwischen ihnen Feindschaft und Haß bis zum Tag der Auferstehung entstehen . Und ALLAH wird sie über das unterrichten , was sie zu bewerkstelligen pflegten .« ومن الذين قالوا إنا نصارى » متعلق بقوله « أخذنا ميثاقهم » كما أخذنا على بني إسرائيل اليهود « فنسوا حظاً مما ذكِّروا به » في الإنجيل من الإيمان وغيره ونقضوا الميثاق « فأغرينا » أوقعنا « بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » بتفرقهم واختلاف أهوائهم فكل فرقة تكفر الأخرى « وسوف ينبئهم الله » في الآخرة « بما كانوا يصنعون » فيجازيهم عليه .
-
Die Juden und die Nazarener sagten : " Wir sind ALLAHs Kinder und Seine Lieblinge . " Sag : " Weshalb peinigt ER euch denn wegen eurer Verfehlungen ? ! "« وقالت اليهود والنصارى » أي كل منهما « نحن أبناء الله » أي كأبنائه في القرب والمنزلة وهو كأبينا في الرحمة والشفقة « وأحباؤه قل » لهم يا محمد « فلم يعذبكم بذنوبكم » إن صدقتم في ذلك ولا يعذب الأب ولده ولا الحبيب حبيبه وقد عذبكم فأنتم كاذبون « بل أنتم بشر ممن » من جملة من « خلق » من البشر لكم ما لهم وعليكم ما عليهم « يغفر لمن يشاء » المغفرة له « ويعذب من يشاء » تعذيبه لا اعتراض عليه « ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وإليه المصير » المرجع .
-
Gewiß , diejenigen , die den Iman bekundet haben , diejenigen , die Juden wurden , die Sabia und die Nazarener , wer von ihnen den Iman an ALLAH und den Jüngsten Tag verinnerlicht und gottgefällig Gutes getan hat um sie gibt es weder Angst noch werden sie traurig sein .« إن الذين آمنوا والذين هادوا » هم اليهود مبتدأ « والصابئون » فرقة منهم « والنصارى » ويبدل من المبتدأ « من آمن » منهم « بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون » في الآخرة خبر المبتدأ ودال على خبر إن .
-
Du wirst gewiß finden , daß unter den Menschen die erbittertsten Feinde für diejenigen , die den Iman verinnerlicht haben , die Juden und diejenigen sind , die Schirk betreiben . Und du wirst gewiß finden , daß die am engsten mit denjenigen , die den Iman verinnerlicht haben verbunden sind , diejenigen sind , welche sagen : " Wir sind Nazarener . "« لتجدنَّ » يا محمد « أشدَّ الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا » من أهل مكة لتضاعف كفرهم وجهلهم وانهماكهم في اتباع الهوى « ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنَّا نصارى ذلك » أي قرب مودتهم للمؤمنين « بأن » بسبب أن « منهم قسيسين » علماء « ورهبانا » عبادا « وأنهم لا يستكبرون » عن اتباع الحق كما يستكبر اليهود وأهل مكة نزلت في وفد النجاشي القادمين عليه من الحبشة قرأ سورة يس فبكوا وأسلموا وقالوا ما أشبه هذا بما كان ينزل على عيسى .
-
Gewiß , diejenigen , die den Iman bekundet haben , diejenigen , die Juden wurden , die Sabia , die Nazarener , die Madschus und diejenigen , die Schirk betrieben haben , ALLAH richtet zweifelsohne zwischen ihnen am Tag der Auferstehung . Gewiß , ALLAH ist über alles Zeuge .« إن الذين آمنوا والذين هادوا » هم اليهود « والصابئين » طائفة منهم « والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة » بإدخال المؤمنين الجنة وإدخال غيرهم النار « إن الله على كل شيء » من عملهم « شهيد » عالم به علم مشاهدة