لا توجد نتائج مطابقة لـ يثرب


سؤال وجواب
ترجمة نصوص
أضف الترجمة
إرسال

أمثلة
  • Einige unter ihnen sagten: "O ihr Bewohner Yathribs! Es hat keinen Zweck, hier zu bleiben. Kehrt um!" Einige baten den Propheten um Erlaubnis, heimkehren zu dürfen und sagten: "Unsere Häuser sind ungeschützt." Schutzlos waren sie aber nicht. Sie wollten nur vom Kampfort fliehen.
    وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستأذن فريق منهم النبي يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا
  • Und alsdann sagte eine Gruppe von ihnen : " O ihr Leute von Yatrib , ihr könnt ( ihnen ) nicht standhalten , darum kehrt zurück . " Und ein Teil von ihnen bat den Propheten um Erlaubnis und sagte : " Unsere Wohnungen sind schutzlos . "
    « وإذ قالت طائفة منهم » أي المنافقون « يا أهل يثرب » هي أرض المدينة ولم تصرف للعلمية ووزن الفعل « لا مقام لكم » بضم الميم وفتحها : أي لا إقامة ولا مكانة « فارجعوا » إلى منازلكم من المدينة وكانوا خرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى سلع جبل خارج المدينة للقتال « ويستأذن فريق منهم النبي » في الرجوع « يقولون إنَّ بيوتنا عورة » غير حصينة يخشى عليها ، قال تعالى : « وما هي بعورة إن » ما « يريدون إلا فرارا » من القتال .
  • Und ein Teil von ihnen bat den Propheten um Erlaubnis , ( heimzukehren , ) indem sie sagten : " Unsere Häuser sind ohne Schutz . " Dabei waren sie nicht ohne Schutz , sie wollten nur fliehen .
    « وإذ قالت طائفة منهم » أي المنافقون « يا أهل يثرب » هي أرض المدينة ولم تصرف للعلمية ووزن الفعل « لا مقام لكم » بضم الميم وفتحها : أي لا إقامة ولا مكانة « فارجعوا » إلى منازلكم من المدينة وكانوا خرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى سلع جبل خارج المدينة للقتال « ويستأذن فريق منهم النبي » في الرجوع « يقولون إنَّ بيوتنا عورة » غير حصينة يخشى عليها ، قال تعالى : « وما هي بعورة إن » ما « يريدون إلا فرارا » من القتال .
  • Und ein Teil von ihnen bat den Propheten um Erlaubnis ; sie sagten : « Unsere Häuser sind ohne Schutz . » Dabei waren sie nicht ohne Schutz , sie wollten nur fliehen .
    « وإذ قالت طائفة منهم » أي المنافقون « يا أهل يثرب » هي أرض المدينة ولم تصرف للعلمية ووزن الفعل « لا مقام لكم » بضم الميم وفتحها : أي لا إقامة ولا مكانة « فارجعوا » إلى منازلكم من المدينة وكانوا خرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى سلع جبل خارج المدينة للقتال « ويستأذن فريق منهم النبي » في الرجوع « يقولون إنَّ بيوتنا عورة » غير حصينة يخشى عليها ، قال تعالى : « وما هي بعورة إن » ما « يريدون إلا فرارا » من القتال .
  • Es gibt keinen Platz für euch hier , so kehrt um ! " Und eine Gruppe von ihnen baten den Gesandten um Erlaubnis und sagten : " Unsere Häuser sind nicht befestigt . "
    « وإذ قالت طائفة منهم » أي المنافقون « يا أهل يثرب » هي أرض المدينة ولم تصرف للعلمية ووزن الفعل « لا مقام لكم » بضم الميم وفتحها : أي لا إقامة ولا مكانة « فارجعوا » إلى منازلكم من المدينة وكانوا خرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى سلع جبل خارج المدينة للقتال « ويستأذن فريق منهم النبي » في الرجوع « يقولون إنَّ بيوتنا عورة » غير حصينة يخشى عليها ، قال تعالى : « وما هي بعورة إن » ما « يريدون إلا فرارا » من القتال .
  • Und alsdann sagte eine Gruppe von ihnen : " O ihr Leute von Yatrib , ihr könnt ( ihnen ) nicht standhalten , darum kehrt zurück . " Und ein Teil von ihnen bat den Propheten um Erlaubnis und sagte : " Unsere Wohnungen sind schutzlos . "
    واذكر -أيها النبي- قول طائفة من المنافقين منادين المؤمنين من أهل " المدينة " : يا أهل " يثرب " ( وهو الاسم القديم " للمدينة " ) لا إقامة لكم في معركة خاسرة ، فارجعوا إلى منازلكم داخل " المدينة " ، ويستأذن فريق آخر من المنافقين الرسول صلى الله عليه وسلم بالعودة إلى منازلهم بحجة أنها غير محصنة ، فيخشون عليها ، والحق أنها ليست كذلك ، وما قصدوا بذلك إلا الفرار من القتال .
  • Und ein Teil von ihnen bat den Propheten um Erlaubnis , ( heimzukehren , ) indem sie sagten : " Unsere Häuser sind ohne Schutz . " Dabei waren sie nicht ohne Schutz , sie wollten nur fliehen .
    واذكر -أيها النبي- قول طائفة من المنافقين منادين المؤمنين من أهل " المدينة " : يا أهل " يثرب " ( وهو الاسم القديم " للمدينة " ) لا إقامة لكم في معركة خاسرة ، فارجعوا إلى منازلكم داخل " المدينة " ، ويستأذن فريق آخر من المنافقين الرسول صلى الله عليه وسلم بالعودة إلى منازلهم بحجة أنها غير محصنة ، فيخشون عليها ، والحق أنها ليست كذلك ، وما قصدوا بذلك إلا الفرار من القتال .
  • Und ein Teil von ihnen bat den Propheten um Erlaubnis ; sie sagten : « Unsere Häuser sind ohne Schutz . » Dabei waren sie nicht ohne Schutz , sie wollten nur fliehen .
    واذكر -أيها النبي- قول طائفة من المنافقين منادين المؤمنين من أهل " المدينة " : يا أهل " يثرب " ( وهو الاسم القديم " للمدينة " ) لا إقامة لكم في معركة خاسرة ، فارجعوا إلى منازلكم داخل " المدينة " ، ويستأذن فريق آخر من المنافقين الرسول صلى الله عليه وسلم بالعودة إلى منازلهم بحجة أنها غير محصنة ، فيخشون عليها ، والحق أنها ليست كذلك ، وما قصدوا بذلك إلا الفرار من القتال .
  • Es gibt keinen Platz für euch hier , so kehrt um ! " Und eine Gruppe von ihnen baten den Gesandten um Erlaubnis und sagten : " Unsere Häuser sind nicht befestigt . "
    واذكر -أيها النبي- قول طائفة من المنافقين منادين المؤمنين من أهل " المدينة " : يا أهل " يثرب " ( وهو الاسم القديم " للمدينة " ) لا إقامة لكم في معركة خاسرة ، فارجعوا إلى منازلكم داخل " المدينة " ، ويستأذن فريق آخر من المنافقين الرسول صلى الله عليه وسلم بالعودة إلى منازلهم بحجة أنها غير محصنة ، فيخشون عليها ، والحق أنها ليست كذلك ، وما قصدوا بذلك إلا الفرار من القتال .