لا توجد نتائج مطابقة لـ نقبة


سؤال وجواب
ترجمة نصوص
أضف الترجمة
إرسال

ترجم ألماني عربي نقبة

ألماني
 
عربي
نتائج مشتقة

أمثلة
  • Er beschäftigte sich mit dem Christentum, dem Buddhismus, dem Dalai Lama. Aber er fand keine Antworten.
    لقد نقَّب في المسيحية والبوذية والدالاي لاما، إلا أنه لم يجد إجابة شافية.
  • Einer, dessen Familie damals ihre Heimat verlor, ist Fawaz Abu Sitta, der heute in Gaza lebt. Er stammt aus einem Beduinenstamm, dessen Wohnsitz im Gebiet um die Stadt Beer Sheva lag. Schon 400 Jahre lang war der Stamm in der Negev-Wüste sesshaft.
    وفواز أبو ستة الذي يعيش حاليًا في غزة هو واحد من بين الذين فقدت عائلاتهم وطنها في تلك الأيام. ينتسب فواز أبو ستة إلى عشيرة بدوية كان يقع مكان سكناها في المنطقة المحيطة بمدينة بئر السبع. لقد استقرَّت عشيرته طيلة أربعمائة عام في صحراء النقب.
  • Wenn ihr ihm nicht helft , so ( wisset , daß ) Allah ihm damals half , als die Ungläubigen ihn vertrieben haben - , wie sie da beide in der Höhle waren und er zu seinem Begleiter sagte : " Sei nicht traurig ; denn Allah ist mit uns. " Da ließ Allah Seinen Frieden auf ihn herab und stärkte ihn mit Heerscharen , die ihr nicht saht , und erniedrigte das Wort der Ungläubigen ; und Allahs Wort allein ist das höchste .
    « إلاّ تنصروه » أي النبيَّ صلى الله عليه وسلم « فقد نصره الله إذ » حين « أخرجه الذين كفروا » من مكة أي الجؤوه إلى الخروج لما أرادوا قتله أو حبسه أو نفيه بدار الندوة « ثاني اثنين » حال أي أحد اثنين والآخر أبو بكر - المعنى نصره الله في مثل تلك الحالة فلا يخذله في غيرها - « إذ » بدل من إذ قبله « هما في الغار » نقب في جبل ثور « إذ » بدل ثان « يقول لصاحبه » أبي بكر وقد قال له لما رأى أقدام المشركين لو نظر أحدهم تحت قدميه لأبصرنا « لا تحزن إن الله معنا » بنصره « فأنزل الله سكينته » طمأنينته « عليه » قيل على النبي * وقيل على أبي بكر « وأيَّده » أي النبي صلى الله عليه وسلم « بجنود لم تروها » ملائكة في الغار ومواطن قتاله « وجعل كلمة الذين كفروا » أي دعوة الشرك « السفلى » المغلوبة « وكلمة الله » أي كلمة الشهادة « هي العليا » الظاهرة الغالبة « والله عزيز » في ملكه « حكيم » في صنعه .
  • Wenn ihr ihm nicht helft , so hat Allah ihm ( schon damals ) geholfen , als diejenigen , die ungläubig waren , ihn als einen von Zweien vertrieben ; als sie beide in der Höhle waren und als er zu seinem Gefährten sagte : " Sei nicht traurig ! Gewiß , Allah ist mit uns ! "
    « إلاّ تنصروه » أي النبيَّ صلى الله عليه وسلم « فقد نصره الله إذ » حين « أخرجه الذين كفروا » من مكة أي الجؤوه إلى الخروج لما أرادوا قتله أو حبسه أو نفيه بدار الندوة « ثاني اثنين » حال أي أحد اثنين والآخر أبو بكر - المعنى نصره الله في مثل تلك الحالة فلا يخذله في غيرها - « إذ » بدل من إذ قبله « هما في الغار » نقب في جبل ثور « إذ » بدل ثان « يقول لصاحبه » أبي بكر وقد قال له لما رأى أقدام المشركين لو نظر أحدهم تحت قدميه لأبصرنا « لا تحزن إن الله معنا » بنصره « فأنزل الله سكينته » طمأنينته « عليه » قيل على النبي * وقيل على أبي بكر « وأيَّده » أي النبي صلى الله عليه وسلم « بجنود لم تروها » ملائكة في الغار ومواطن قتاله « وجعل كلمة الذين كفروا » أي دعوة الشرك « السفلى » المغلوبة « وكلمة الله » أي كلمة الشهادة « هي العليا » الظاهرة الغالبة « والله عزيز » في ملكه « حكيم » في صنعه .
  • Wenn ihr ihn nicht unterstützt , so hat Gott ihn ( schon damals ) unterstützt , als diejenigen , die ungläubig sind , ihn zusammen mit einem zweiten Mann vertrieben haben . Sie waren beide in der Höhle , und er sagte zu seinem Gefährten : « Sei nicht traurig .
    « إلاّ تنصروه » أي النبيَّ صلى الله عليه وسلم « فقد نصره الله إذ » حين « أخرجه الذين كفروا » من مكة أي الجؤوه إلى الخروج لما أرادوا قتله أو حبسه أو نفيه بدار الندوة « ثاني اثنين » حال أي أحد اثنين والآخر أبو بكر - المعنى نصره الله في مثل تلك الحالة فلا يخذله في غيرها - « إذ » بدل من إذ قبله « هما في الغار » نقب في جبل ثور « إذ » بدل ثان « يقول لصاحبه » أبي بكر وقد قال له لما رأى أقدام المشركين لو نظر أحدهم تحت قدميه لأبصرنا « لا تحزن إن الله معنا » بنصره « فأنزل الله سكينته » طمأنينته « عليه » قيل على النبي * وقيل على أبي بكر « وأيَّده » أي النبي صلى الله عليه وسلم « بجنود لم تروها » ملائكة في الغار ومواطن قتاله « وجعل كلمة الذين كفروا » أي دعوة الشرك « السفلى » المغلوبة « وكلمة الله » أي كلمة الشهادة « هي العليا » الظاهرة الغالبة « والله عزيز » في ملكه « حكيم » في صنعه .
  • Dann ließ ALLAH ( ihnen ) Seine beruhigende Gnade zuteil werden und unterstützte ihn mit Kämpfern , die ihr nicht gesehen habt , und hat das Wort derjenigen , die Kufr betrieben haben , als das Niedrige gemacht . Und das Wort ALLAHs ist das Erhobene !
    « إلاّ تنصروه » أي النبيَّ صلى الله عليه وسلم « فقد نصره الله إذ » حين « أخرجه الذين كفروا » من مكة أي الجؤوه إلى الخروج لما أرادوا قتله أو حبسه أو نفيه بدار الندوة « ثاني اثنين » حال أي أحد اثنين والآخر أبو بكر - المعنى نصره الله في مثل تلك الحالة فلا يخذله في غيرها - « إذ » بدل من إذ قبله « هما في الغار » نقب في جبل ثور « إذ » بدل ثان « يقول لصاحبه » أبي بكر وقد قال له لما رأى أقدام المشركين لو نظر أحدهم تحت قدميه لأبصرنا « لا تحزن إن الله معنا » بنصره « فأنزل الله سكينته » طمأنينته « عليه » قيل على النبي * وقيل على أبي بكر « وأيَّده » أي النبي صلى الله عليه وسلم « بجنود لم تروها » ملائكة في الغار ومواطن قتاله « وجعل كلمة الذين كفروا » أي دعوة الشرك « السفلى » المغلوبة « وكلمة الله » أي كلمة الشهادة « هي العليا » الظاهرة الغالبة « والله عزيز » في ملكه « حكيم » في صنعه .
  • Wenn ihr ihm nicht helft , so ( wisset , daß ) Allah ihm damals half , als die Ungläubigen ihn vertrieben haben - , wie sie da beide in der Höhle waren und er zu seinem Begleiter sagte : " Sei nicht traurig ; denn Allah ist mit uns. " Da ließ Allah Seinen Frieden auf ihn herab und stärkte ihn mit Heerscharen , die ihr nicht saht , und erniedrigte das Wort der Ungläubigen ; und Allahs Wort allein ist das höchste .
    يا معشر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لا تنفروا معه أيها المؤمنون إذا استَنْفَركم ، وإن لا تنصروه ؛ فقد أيده الله ونصره يوم أخرجه الكفار من قريش من بلده ( مكة ) ، وهو ثاني اثنين ( هو وأبو بكر الصديق رضي الله عنه ) وألجؤوهما إلى نقب في جبل ثور " بمكة " ، فمكثا فيه ثلاث ليال ، إذ يقول لصاحبه ( أبي بكر ) لما رأى منه الخوف عليه : لا تحزن إن الله معنا بنصره وتأييده ، فأنزل الله الطمأنينة في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأعانه بجنود لم يرها أحد من البشر وهم الملائكة ، فأنجاه الله من عدوه وأذل الله أعداءه ، وجعل كلمة الذين كفروا السفلى . وكلمةُ الله هي العليا ، ، ذلك بإعلاء شأن الإسلام . والله عزيز في ملكه ، حكيم في تدبير شؤون عباده . وفي هذه الآية منقبة عظيمة لأبي بكر الصديق رضي الله عنه .
  • Wenn ihr ihm nicht helft , so hat Allah ihm ( schon damals ) geholfen , als diejenigen , die ungläubig waren , ihn als einen von Zweien vertrieben ; als sie beide in der Höhle waren und als er zu seinem Gefährten sagte : " Sei nicht traurig ! Gewiß , Allah ist mit uns ! "
    يا معشر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لا تنفروا معه أيها المؤمنون إذا استَنْفَركم ، وإن لا تنصروه ؛ فقد أيده الله ونصره يوم أخرجه الكفار من قريش من بلده ( مكة ) ، وهو ثاني اثنين ( هو وأبو بكر الصديق رضي الله عنه ) وألجؤوهما إلى نقب في جبل ثور " بمكة " ، فمكثا فيه ثلاث ليال ، إذ يقول لصاحبه ( أبي بكر ) لما رأى منه الخوف عليه : لا تحزن إن الله معنا بنصره وتأييده ، فأنزل الله الطمأنينة في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأعانه بجنود لم يرها أحد من البشر وهم الملائكة ، فأنجاه الله من عدوه وأذل الله أعداءه ، وجعل كلمة الذين كفروا السفلى . وكلمةُ الله هي العليا ، ، ذلك بإعلاء شأن الإسلام . والله عزيز في ملكه ، حكيم في تدبير شؤون عباده . وفي هذه الآية منقبة عظيمة لأبي بكر الصديق رضي الله عنه .
  • Wenn ihr ihn nicht unterstützt , so hat Gott ihn ( schon damals ) unterstützt , als diejenigen , die ungläubig sind , ihn zusammen mit einem zweiten Mann vertrieben haben . Sie waren beide in der Höhle , und er sagte zu seinem Gefährten : « Sei nicht traurig .
    يا معشر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لا تنفروا معه أيها المؤمنون إذا استَنْفَركم ، وإن لا تنصروه ؛ فقد أيده الله ونصره يوم أخرجه الكفار من قريش من بلده ( مكة ) ، وهو ثاني اثنين ( هو وأبو بكر الصديق رضي الله عنه ) وألجؤوهما إلى نقب في جبل ثور " بمكة " ، فمكثا فيه ثلاث ليال ، إذ يقول لصاحبه ( أبي بكر ) لما رأى منه الخوف عليه : لا تحزن إن الله معنا بنصره وتأييده ، فأنزل الله الطمأنينة في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأعانه بجنود لم يرها أحد من البشر وهم الملائكة ، فأنجاه الله من عدوه وأذل الله أعداءه ، وجعل كلمة الذين كفروا السفلى . وكلمةُ الله هي العليا ، ، ذلك بإعلاء شأن الإسلام . والله عزيز في ملكه ، حكيم في تدبير شؤون عباده . وفي هذه الآية منقبة عظيمة لأبي بكر الصديق رضي الله عنه .
  • Dann ließ ALLAH ( ihnen ) Seine beruhigende Gnade zuteil werden und unterstützte ihn mit Kämpfern , die ihr nicht gesehen habt , und hat das Wort derjenigen , die Kufr betrieben haben , als das Niedrige gemacht . Und das Wort ALLAHs ist das Erhobene !
    يا معشر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لا تنفروا معه أيها المؤمنون إذا استَنْفَركم ، وإن لا تنصروه ؛ فقد أيده الله ونصره يوم أخرجه الكفار من قريش من بلده ( مكة ) ، وهو ثاني اثنين ( هو وأبو بكر الصديق رضي الله عنه ) وألجؤوهما إلى نقب في جبل ثور " بمكة " ، فمكثا فيه ثلاث ليال ، إذ يقول لصاحبه ( أبي بكر ) لما رأى منه الخوف عليه : لا تحزن إن الله معنا بنصره وتأييده ، فأنزل الله الطمأنينة في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأعانه بجنود لم يرها أحد من البشر وهم الملائكة ، فأنجاه الله من عدوه وأذل الله أعداءه ، وجعل كلمة الذين كفروا السفلى . وكلمةُ الله هي العليا ، ، ذلك بإعلاء شأن الإسلام . والله عزيز في ملكه ، حكيم في تدبير شؤون عباده . وفي هذه الآية منقبة عظيمة لأبي بكر الصديق رضي الله عنه .