Keine exakte Übersetzung gefunden für لَاهِثَاً


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Textbeispiele
  • Şu anda peşinde olduğum kadın için kuduruyorum.
    هذه الواحده التى معى الآن أجرى وراءها لاهثا مثل الكلب
  • Kız kardeşimle tabii ki aynı fikirdeyim. Ama onun aksine... ...ben bozuk çalmıyorum. Adam hâlâ dışarıda ve ben,... ...soluğum kesilmiş, bekliyorum.
    بالطبع أوافق أختي، ولكنّي عكسها، لستُ متضايقاً" "لا يزال بالخارج وأنا بانتظاره.. لاهثاً
  • Aranızdan hanginiz korkutucu bir kabustan uyanıp... ..."Tanrıya şükür, sadece bir rüyaymış" diye düşünmedi?
    من منا هنا لم يستيقظ لاهثا من كابوس "و فكر "الشكر للأله أنه مجرد حلم
  • Dileseydik elbette onu o ayetlerle yükseltirdik , fakat o , yere saplandı ve hevesinin peşine düştü . Onun durumu , tıpkı şu köpeğin durumuna benzer : Üstüne varsan da dilini sarkıtıp solur , onu bıraksan da dilini sarkıtıp solur .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • Onun durumu , üstüne varsan dilini sarkıtıp soluyan , kendi başına bıraksan dilini sarkıtıp soluyan köpeğin durumu gibidir . İşte ayetlerimizi yalanlayan topluluğun durumu böyledir .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • Dileseydik , onu ayetlerimizle üstün kılardık ; fakat o , dünyaya meyletti ve hevesine uydu . Durumu , üstüne varsan da , kendi haline bıraksan da , dilini sarkıtıp soluyan köpeğin durumu gibidir .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • O tıpkı köpeğe benzer ; üstüne varıp kovsan da dilini çıkarıp solur , kendi haline bıraksan da dilini çıkarıp solur . İşte bu hal , delillerimizi yalanlayan topluluğun haline benzer ; sen geçmişlerin hallerini anlat onlara da belki iyice bir düşünürler .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • Ama o , sonsuza dek kalacakmış gibi , yerküreye bağlandı ; iğreti arzularına uydu . Onun durumu şu köpeğin durumuna benzer : Üstüne varsan dilini sarkıtarak solur , kendi haline bıraksan dilini sarkıtarak solur .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • Onun durumu tıpkı köpeğin durumuna benzer : Üstüne varsan da dilini çıkarıp solur , bıraksan da dilini sarkıtıp solur . İşte ayetlerimizi yalanlayan kavmin durumu böyledir .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • Ve eğer dileseydik onu o âyetlerle yüceltirdik , fakat o alçaklığa saplandı kaldı ve kendi keyfinin ardına düştü . Artık onun ibret verici hali o köpeğin haline benzer ki , üzerine varsan da dilini uzatır solur , bıraksan da solur .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .