Keine exakte Übersetzung gefunden für لَاهِثَاً


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Englisch Arabisch لَاهِثَاً

Englisch
 
Arabisch
erweitere Treffer

Textbeispiele
  • And when his nuts are dry, he just lies in bed with his hands down his pants,
    يستلقي بيديه على ...السرير لاهثاً
  • Of course I agree with my sister, But unlike her, I’m not upset. He's still out there, and I’m waiting...
    بالطبع أوافق أختي، ولكنّي عكسها، لستُ متضايقاً" "لا يزال بالخارج وأنا بانتظاره.. لاهثاً
  • Who here hasn't woken up breathless from a nightmare and thought, "oh, thank God it's just a dream"?
    من منا هنا لم يستيقظ لاهثا من كابوس "و فكر "الشكر للأله أنه مجرد حلم
  • That is all well and good, but Somalia has gone through 10 long years, and the international community has been trying desperately to impose a solution on us.
    هذا كله حسن ولا بأس به، لكن الصومال مر بسنوات عشر طوال والمجتمع الدولي يسعى لاهثا إلى فرض حل علينا.
  • or the wet choke when someone caught their breath and sprayed...
    أحيانا لا تسمعون سوي أصوات الضربات العنيفه فوق الهتافات أو صوت مخنوق رطب عندما ينطق أحدهم لاهثاً
  • We wished to exalt him , but he loved baseness and followed his lust . His likeness is that of a dog who hangs out his tongue if you drive him away , and still hangs it out if you leave him alone .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • And had We willed We could have raised him because of the revelations , but he clung to the earth and followed his own desires ; his condition therefore is like that of a dog ; if you attack him he hangs out his tongue and if you leave him he hangs out his tongue ; this is the state of the people who denied Our signs ; therefore preach , so that they may give thought .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • And had We willed , We would have raised him up thereby ; but he inclined towards the earth and followed his lust . So the likeness of him is as the likeness of a dog ; if thou attackest it it lolls its tongue out , or if thou leavest it , it lolls its tongue out .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • And had We willed We would surely have lifted him thereby , but he clung to the earth and followed his desire , wherefore his case became like unto the case of a dog , who , if thou attackest him , lolleth out his tongue and if thou leavest him alone , lolleth out his tongue . Such is the likeness of the people who belie Our sign ; so recount thou the narratives , that haply they may refelect .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • And had We willed , We would surely have elevated him therewith but he clung to the earth and followed his own vain desire . So his description is the description of a dog : if you drive him away , he lolls his tongue out , or if you leave him alone , he ( still ) lolls his tongue out .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .