Aucune traduction exact pour يَسْفِكُ


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe يَسْفِكُ

allemand
 
arabe
extended Results

les exemples
  • Einst sprach dein Herr zu den Engeln: "Ich setze auf der Erde jemanden ein, dem ich die Herrschaft darüber verleihe." Die Engel erwiderten: "Setzt Du dorthin einen, der Unheil stiftet und Blut vergießt, während wir Dich preisen und Deine Heiligkeit rühmen?" Gott sprach: "Ich weiß, was ihr nicht wißt!"
    وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون
  • Und als dein Herr zu den Engeln sprach : " Wahrlich , Ich werde auf der Erde einen Nachfolger einsetzen " , sagten sie : " Willst Du auf ihr jemanden einsetzen , der auf ihr Unheil anrichtet und Blut vergießt , wo wir doch Dein Lob preisen und Deine Herrlichkeit rühmen ? " Er sagte : " Wahrlich , Ich weiß , was ihr nicht wisset . "
    « و » اذكر يا محمد « إذ قال ربُّك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة » يخلفني في تنفيذ أحكامي فيها وهو آدم « قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها » بالمعاصي « ويسفك الدماء » يريقها بالقتل كما فعل بنو الجان وكانوا فيها فلما أفسدوا أرسل الله عليهم الملائكة فطردوهم إلى الجزائر والجبال « ونحن نسبِّح » متلبسين « بحمدك » أي نقول سبحان الله وبحمده « ونقِّدس لك » ننزهك عمالا يليق بك فاللام زائدة والجملة حال أي فنحن أحق بالاستخلاف « قال » تعالى « إني أعلم ما لا تعلمون » من المصلحة في استخلاف آدم ، وأن ذريته فيهم المطيع والعاصي فيظهر العدل بينهم فقالوا لن يخلق ربنا خلقاً أكرم عليه منا ولا أعلم لسبقنا له ورؤيتنا ما لم يره فخلق الله تعالى آدم من أديم الأرض أي وجهها ، بأن قبض منها قبضة من جميع ألوانها وعجنت بالمياه المختلفة وسوَّاهُ ونفخ فيه الروح فصار حيواناً حسَّاساً بعد أن كان جماداً .
  • Und als Abraham sagte : " Mein Herr , mach dies zu einem sicheren Ort und gib Früchte den dort Wohnenden , wer von ihnen an Allah und den Jüngsten Tag glaubt " , sagte Er : " Auch den , der ungläubig ist , werde Ich für kurze Zeit versorgen , als dann ihn ausliefern der Bestrafung des Feuers ; und welch ein schlechtes Los ist das ! "
    « وإذا قال إبراهيم رب اجعل هذا » المكان « بلدا آمنا » ذا أمن وقد أجاب الله دعاءه فجعله حرما لا يسفك فيه دم إنسان ولا يظلم فيه أحد ولا يصاد صيده ولا يختلي خلاه « وارزق أهله من الثمرات » وقد فعل بنقل الطائف من الشام إليه وكان أقفر لا زرع فيه ولا ماء « من آمن منهم بالله واليوم الآخر » بدل من أهله وخصهم بالدعاء لهم موافقة لقوله لا ينال عهدي الظالمين « قال » تعالى « و » ارزق « من كفر فَأُمَتِّعُهُ » بالتشديد والتخفيف في الدنيا بالرزق « قليلا » مدة حياته « ثم أضطره » ألجئه في الآخرة « إلى عذاب النار » فلا يجد عنها محيص « وبئس المصير » المرجع هي .
  • Und damals sprach Abraham : " Mein Herr , mache diese Stadt zu einer Stätte des Friedens und bewahre mich und meine Kinder davor , die Götzen anzubeten
    « و » اذكر « إذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد » مكة « آمنا » ذا أمن وقد أجاب الله دعاءه فجعله حرما لا يسفك فيه دم إنسان ولا يظلم فيه أحد ولا يُصاد صيده ولا يتخلى خلاه « واجنبني » بعدني « وبنيَّ » عن « أن نعبد الأصنام » .
  • " Wahrlich , mir ist nur befohlen worden , dem Herrn dieser Stadt zu dienen , die Er geheiligt hat , und Sein sind alle Dinge ; und mir ist befohlen worden , einer der Gottergebenen zu sein
    « إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة » أي مكة « الذي حرمها » جعلها حرماً آمناً لا يسفك فيها دم إنسان ولا يظلم فيها أحد ولا يصاد صيدها ولا يختلى خلاها ، وذلك من النعم على قريش أهلها في رفع الله عن بلدهم العذاب والفتن الشائعة في جميع بلاد العرب « وله » تعالى « كل شيء » فهو ربه وخالقه ومالكه « وأمرت أن أكون من المسلمين » لله بتوحيده .
  • Und als dein Herr zu den Engeln sagte : " Ich bin dabei , auf der Erde einen Statthalter einzusetzen " , da sagten sie : " Willst Du auf ihr etwa jemanden einsetzen , der auf ihr Unheil stiftet und Blut vergießt , wo wir Dich doch lobpreisen und Deiner Heiligkeit lobsingen ? " Er sagte : " Ich weiß , was ihr nicht wißt . "
    « و » اذكر يا محمد « إذ قال ربُّك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة » يخلفني في تنفيذ أحكامي فيها وهو آدم « قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها » بالمعاصي « ويسفك الدماء » يريقها بالقتل كما فعل بنو الجان وكانوا فيها فلما أفسدوا أرسل الله عليهم الملائكة فطردوهم إلى الجزائر والجبال « ونحن نسبِّح » متلبسين « بحمدك » أي نقول سبحان الله وبحمده « ونقِّدس لك » ننزهك عمالا يليق بك فاللام زائدة والجملة حال أي فنحن أحق بالاستخلاف « قال » تعالى « إني أعلم ما لا تعلمون » من المصلحة في استخلاف آدم ، وأن ذريته فيهم المطيع والعاصي فيظهر العدل بينهم فقالوا لن يخلق ربنا خلقاً أكرم عليه منا ولا أعلم لسبقنا له ورؤيتنا ما لم يره فخلق الله تعالى آدم من أديم الأرض أي وجهها ، بأن قبض منها قبضة من جميع ألوانها وعجنت بالمياه المختلفة وسوَّاهُ ونفخ فيه الروح فصار حيواناً حسَّاساً بعد أن كان جماداً .
  • Und ( gedenkt , ) als Ibrahim sagte : " Mein Herr , mache dies zu einer sicheren Ortschaft und versorge ihre Bewohner mit Früchten , wer von ihnen an Allah und den Jüngsten Tag glaubt ! " Er ( Allah ) sagte : " Wer aber ungläubig ist , den lasse Ich ein wenig genießen , hierauf zwinge Ich ihn in die Strafe des ( Höllen)feuers - ein schlimmer Ausgang ! "
    « وإذا قال إبراهيم رب اجعل هذا » المكان « بلدا آمنا » ذا أمن وقد أجاب الله دعاءه فجعله حرما لا يسفك فيه دم إنسان ولا يظلم فيه أحد ولا يصاد صيده ولا يختلي خلاه « وارزق أهله من الثمرات » وقد فعل بنقل الطائف من الشام إليه وكان أقفر لا زرع فيه ولا ماء « من آمن منهم بالله واليوم الآخر » بدل من أهله وخصهم بالدعاء لهم موافقة لقوله لا ينال عهدي الظالمين « قال » تعالى « و » ارزق « من كفر فَأُمَتِّعُهُ » بالتشديد والتخفيف في الدنيا بالرزق « قليلا » مدة حياته « ثم أضطره » ألجئه في الآخرة « إلى عذاب النار » فلا يجد عنها محيص « وبئس المصير » المرجع هي .
  • Und als Ibrahim sagte : " Mein Herr , mache diese Ortschaft sicher , und lasse mich und meine Kinder es meiden , Götzen zu dienen .
    « و » اذكر « إذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد » مكة « آمنا » ذا أمن وقد أجاب الله دعاءه فجعله حرما لا يسفك فيه دم إنسان ولا يظلم فيه أحد ولا يُصاد صيده ولا يتخلى خلاه « واجنبني » بعدني « وبنيَّ » عن « أن نعبد الأصنام » .
  • Mir ist nur befohlen worden , dem Herrn dieser Ortschaft zu dienen , Der sie geschützt hat und Dem alles gehört . Und mir ist befohlen worden , einer der ( Ihm ) Ergebenen zu sein
    « إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة » أي مكة « الذي حرمها » جعلها حرماً آمناً لا يسفك فيها دم إنسان ولا يظلم فيها أحد ولا يصاد صيدها ولا يختلى خلاها ، وذلك من النعم على قريش أهلها في رفع الله عن بلدهم العذاب والفتن الشائعة في جميع بلاد العرب « وله » تعالى « كل شيء » فهو ربه وخالقه ومالكه « وأمرت أن أكون من المسلمين » لله بتوحيده .
  • Und als dein Herr zu den Engeln sprach : « Ich werde auf der Erde einen Nachfolger einsetzen . » Sie sagten : « Willst Du auf ihr einen einsetzen , der auf ihr Unheil stiftet und Blut vergießt , während wir dein Lob singen und deine Heiligkeit rühmen ? »
    « و » اذكر يا محمد « إذ قال ربُّك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة » يخلفني في تنفيذ أحكامي فيها وهو آدم « قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها » بالمعاصي « ويسفك الدماء » يريقها بالقتل كما فعل بنو الجان وكانوا فيها فلما أفسدوا أرسل الله عليهم الملائكة فطردوهم إلى الجزائر والجبال « ونحن نسبِّح » متلبسين « بحمدك » أي نقول سبحان الله وبحمده « ونقِّدس لك » ننزهك عمالا يليق بك فاللام زائدة والجملة حال أي فنحن أحق بالاستخلاف « قال » تعالى « إني أعلم ما لا تعلمون » من المصلحة في استخلاف آدم ، وأن ذريته فيهم المطيع والعاصي فيظهر العدل بينهم فقالوا لن يخلق ربنا خلقاً أكرم عليه منا ولا أعلم لسبقنا له ورؤيتنا ما لم يره فخلق الله تعالى آدم من أديم الأرض أي وجهها ، بأن قبض منها قبضة من جميع ألوانها وعجنت بالمياه المختلفة وسوَّاهُ ونفخ فيه الروح فصار حيواناً حسَّاساً بعد أن كان جماداً .