Aucune traduction exact pour إِضْلال


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

les exemples
  • Im Gegenteil, wenn andere die Kosten begangener Fehlertragen, begünstigen die bestehenden Anreize Selbsttäuschungensogar.
    بل على النقيض من ذلك، عندما يتحمل آخرون تكاليف الأخطاء، فإنالحوافز تحابي الإضلال الذاتي.
  • Du sollst nicht meinen , daß diejenigen , die sich ihrer Tat freuen und gerühmt zu werden wünschen für das , was sie nicht getan haben , der Strafe entronnen seien . Ihnen wird eine schmerzliche Strafe zuteil sein .
    « لا تحسبن » بالتاء والياء « الذين يفرحون بما أتوا » فعلوا من إضلال الناس « ويحبون أن يُحمدوا بما لم يفعلوا » من التمسك بالحق وهم على ضلال « فلا تحسبنهم » في الوجهين تأكيد « بمفازة » بمكان ينجون فيه « من العذاب » في الآخرة بل هم في مكان يعذَّبون فيه وهو جهنم « ولهم عذاب أليم » مؤلم فيها ، ومفعولا يحسب الاولى دل عليهما مفعولا الثانية على قراءة التحتانية وعلى الفوقانية حذف الثاني فقط .
  • Und unter den Juden sind solche , die auf jede Lüge hören ; sie hören auf andere , die noch nicht zu dir gekommen sind . Sie rücken die Worte von ihren richtigen Stellen ab und sagen : " Wenn euch dies ( , was wir gutheißen wollen , ) vorgebracht wird , so nehmt es an , doch wenn es euch nicht vorgebracht wird , dann seid auf der Hut ! "
    « يا أيها الرسول لا يَحزنك » صنع « الذين يسارعون في الكفر » يقعون فيه بسرعة أي يظهرونه إذا وجدوا فرصة « من » للبيان « الذين قالوا آمنا بأفوههم » بألسنتهم متعلق بقالوا « ولم تؤمن قلوبهم » وهم المنافقون « ومن الذين هادوا » قوم « سماعون للكذب » الذي افترته أحبارهم سماع قبول « سماعون » منك « لقوم » لأجل قوم « آخرين » من اليهود « لم يأتوك » وهم أهل خيبر زنى فيهم محصنان فكرهوا رجمهما فبعثوا قريظة ليسألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن حكمهما « يحرفون الكلم » الذي في التوراة كآية الرجم « من بعد مواضعه » التي وضعه الله عليها أي يبدِّلونه « يقولون » لمن أرسلوهم « إن أُوتيتم هذا » الحكم المحرف أي الجلد الذي أفتاكم به محمد « فخذوه » فاقبلوه « وإن لم تؤتوه » بل أفتاكم بخلافه « فاحذروا » أن تقبلوه « ومن يرد الله فتنته » إضلاله « فلن تملك له من الله شيئا » في دفعها « أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم » من الكفر ولو أراده لكان « لهم في الدنيا خزي » ذل بالفضيحة والجزية « ولهم في الآخرة عذاب عظيم » .
  • Die aber Unsere Zeichen leugnen , sind taub und stumm in Finsternissen . Allah führt , wen Er will , in die Irre , und wen Er will , den führt Er auf einen geraden Weg .
    « والذين كذبوا بآياتنا » القرآن « صم » عن سماعه سماع قبول « وبكم » عن النطق بالحق « في الظلمات » الكفر « من يشأ الله » إضلاله « يضلله ومن يشأ » هدايته « يجعله على صراط » طريق « مستقيم » دين الإسلام .
  • da zeigten Wir Abraham das Reich der Himmel und der Erde , auf daß er zu den Festen im Glauben zählen möge .
    « وكذلك » كما أريناه إضلال أبيه وقومه « نري إبراهيم ملكوت » ملك « السماوات والأرض » ليستدل به على وحدانيتنا « وليكون من الموقنين » بها وجملة وكذلك وما بعدها اعتراض وعطف على قال .
  • Wahrlich , sichtbare Beweise sind zu euch nunmehr von eurem Herrn gekommen ; wenn einer also sieht , so ist es zu seinem eigenen Besten ; und wenn einer blind wird , so ist es zu seinem eigenen Schaden . Und ich bin nicht euer Wächter .
    قل يا محمد لهم : « قد جاءكم بصائر » حجج « من ربكم فمن أبصر » ها فآمن « فلنفسه » أبصر لأن ثواب إبصاره له « ومن عَمي » عنها فضل « فعليها » وبال إضلاله « وما أنا عليكم بحفيظ » رقيب لأعمالكم إنما أنا نذير .
  • Damit führst Du irre , wen Du willst , und weist den Weg , wem Du willst . Du bist unser Beschützer ; so vergib uns denn und erbarme Dich unser ; denn Du bist der Beste der Vergebenden .
    « واختار موسى قومه » أي من قومه « سبعين رجلا » ممن لم يعبدوا العجل بأمره تعالى « لميقاتنا » أي للوقت الذي وعدناه بإتيانهم فيه ليعتذروا من عبادة أصحابهم العجل فخرج بهم « فلما أخذتهم الرجفة » الزلزلة الشديدة ، قال ابن عباس : لأنهم لم يزايلوا قومهم حين عبدوا العجل ، قال : وهم غير الذين سألوا الرؤية وأخذتهم الصاعقة « قال » موسى « ربِّ لو شئت أهلكتهم من قبل » أي قبل خروجي بهم ليعاين بنو إسرائيل ذلك ولا يتهموني « وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا » استفهام استعطاف ، أي لا تعذبنا بذنب غيرنا « إن » ما « هي » أي الفتنة التي وقع فيها السفهاء « إلا فتنتُك » ابتلاؤك « تضل بها من تشاء » إضلاله « وتهدي من تشاء » هدايته « أنت ولينا » متولي أمورنا « فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين » .
  • Es ist nicht Allah , Der ein Volk irregehen läßt , nachdem Er ihm den Weg gewiesen und ihm klar gemacht hat , wovor es sich zu hüten habe . Wahrlich , Allah weiß über alle Dinge Bescheid .
    « وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم » للإسلام « حتى يبين لهم ما يتقون » من العمل فلا يتقوه فيستحقوا الإضلال « إن الله بكل شيء عليم » ومنه مستحق الإضلال والهداية .
  • Und jene , die ungläubig sind , sagen : " Warum ist ihm von seinem Herrn kein Zeichen herabgesandt worden ? " Sprich : " Allah läßt zugrunde gehen , wen Er will , und leitet die zu Sich , welche sich bekehren .
    « ويقول الذين كفروا » من أهل مكة « لولا » هلا « أنزل عليه » على محمد « آية من ربه » كالعصا واليد والناقة « قل » لهم « إن الله يضل من يشاء » إضلاله فلا تغني عنه الآيات شيئا « ويهدي » يرشد « إليه » إلى دينه « من أناب » رجع إليه ، ويبدل مِن مَن .
  • Wenn du für sie den rechten Weg begehrst , dann ( wisse , daß ) Allah nicht jenen den Weg weist , die ( andere ) irreführen ; noch gibt es für sie Helfer .
    « إن تحرص » يا محمد « على هداهم » وقد أضلهم الله لا تقدر على ذلك « فإن الله لا يُهدِي » بالبناء للمفعول وللفاعل « من يضل » من يريد إضلاله « وما لهم من ناصرين » مانعين من عذاب الله .