Aucune traduction exact pour إِبْكَار


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

les exemples
  • Zacharias sprach: "Herr, gib mir ein Zeichen!" "Dein Zeichen", sprach Er, "besteht darin, daß du drei Tage lang nicht zu den Menschen sprichst, außer durch Gebärden. Denke viel an deinen Herrn und preise Ihn abends und morgens!"
    قال رب اجعل لي آية قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشي والإبكار
  • Harre geduldig aus! Gottes Verheißung ist wahr. Bitte darum, deine Schuld möge dir verziehen werden! Lobpreise deinen Herrn abends und morgens!
    فاصبر إن وعد الله حق واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار
  • Er sprach : " Dein Zeichen ist , daß du drei Tage lang zu den Menschen nicht sprechen wirst außer durch Gesten . Und gedenke deines Herrn häufig und preise Ihn am Abend und am Morgen . "
    « قال رب اجعل لي آية » أي علامة على حمل امرأتي « قال آيتك » علية « أ » ن « لا تكلم الناس » أي تمتنع من كلامهم بخلاف ذكر الله تعالى « ثلاثة أيام » أي بلياليها « إلا رمزا » إشارة « واذكر ربَّك كثيرا وسبِّح » صلِّ « بالعشي والإبكار » أواخر النهار وأوائله .
  • Darum heiratet sie mit Erlaubnis ihrer Familien und gebt ihnen ihre Brautgabe nach Billigkeit , wenn sie keusch sind , weder Unzucht treiben noch insgeheim Liebhaber nehmen . Und wenn sie , nachdem sie verheiratet sind , der Unzucht schuldig werden , dann sollen sie die Hälfte der Strafe erleiden , die für freie Frauen vorgeschrieben ist .
    ( ومن لم يستطع منكم طولا ) أي غنى لـ ( أن ينكح المحصنات ) الحرائر ( المؤمنات ) هو جري على الغالب فلا مفهوم له ( فمن ما ملكت أيمانكم ) ينكح ( من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم ) فاكتفوا بظاهره وكِلوا السرائر إليه فإنه العالم بتفضيلها ورب أمة تفضل حرة فيه وهذا تأنيس بنكاح الإماء ( بعضكم من بعض ) أي أنتم وهن سواء في الدين فلا تستنكفوا من نكاحهن ( فانكحوهن بإذن أهلهن ) مواليهن ( وآتوهن ) أعطوهن . ( أجورهن ) مهورهن ( بالمعروف ) من غير مطل ونقص ( محصنات ) عفائف حال ( غير مسافحات ) زانيات جهرا ( ولا متخذات أخذان ) أخلاء يزنون بهن سرا ( فإذا أحصن ) زوجن وفي قراءة بالبناء للفاعل تزوجن ( فإن أتين بفاحشة ) زنا ( فعليهن نصف ما على المحصنات ) الحرائر الأبكار إذا زنين ( من العذاب ) الحد فيجلدن خمسين ويغربن نصف سنة ويقاس عليهن العبيد ولم يجعل الإحصان شرطا لوجوب الحد لإفادة أنه لا رجم عليهن أصلا ( ذلك ) أي نكاح المملوكات عند عدم الطول ( لمن خشي ) خاف ( العنت ) الزنا وأصله المشقة سمي به الزنا لأنه سببها بالحد في الدنيا والعقوبة في الآخرة ( منكم ) بخلاف من لا يخافه من الأحرار فلا يحل له نكاحها وكذا من استطاع طول حرة وعليه الشافعي وخرج بقوله " " من فتياتكم المؤمنات " " الكافرات : فلا يحل له نكاحها ولو عدل وخاف ( وأن تصبروا ) عن نكاح المملوكات ( خير لكم ) لئلا يصير الولد رقيقا ( والله غفور رحيم ) بالتوسعة في ذلك .
  • Wahrlich , die Bewohner des Paradieses sind heute beschäftigt und erfreuen sich am Genuß .
    « إن أصحاب الجنة اليوم في شغْل » بسكون الغين وضمها عما فيه أهل النار مما يتلذذون به كافتضاض الأبكار ، لا شغل يتعبون فيه ، لأن الجنة لا نصب فيها « فاكهون » ناعمون خبر ثان لإن ، والأول في شغل .
  • Wahrlich , die Verheißung Allahs ist wahr . Und suche Vergebung für deine Missetaten und lobpreise deinen Herrn am Abend und am Morgen .
    « فاصبر » يا محمد « إن وعد الله » بنصر أوليائه « حق » وأنت ومن تبعك منهم « واستغفر لذنبك » ليستن بك « وسبِّح » صل متلبساً « بحمد ربك بالعشي » وهو من بعد الزوال « والإبكار » الصلوات الخمس .
  • Er sagte : " Dein Zeichen ist , daß du drei Tage lang nicht zu den Menschen sprechen wirst außer durch Gebärden . Und gedenke deines Herrn häufig und preise ( Ihn ) am Abend und am frühen Morgen ! "
    « قال رب اجعل لي آية » أي علامة على حمل امرأتي « قال آيتك » علية « أ » ن « لا تكلم الناس » أي تمتنع من كلامهم بخلاف ذكر الله تعالى « ثلاثة أيام » أي بلياليها « إلا رمزا » إشارة « واذكر ربَّك كثيرا وسبِّح » صلِّ « بالعشي والإبكار » أواخر النهار وأوائله .
  • So heiratet sie mit der Erlaubnis ihrer Angehörigen und gebt ihnen ihren Lohn in rechtlicher Weise , wenn sie ehrbar sind , nicht solche , die Hurerei treiben und sich Liebhaber halten ! Und wenn sie ( durch Heirat ) ehrbare Frauen geworden sind und dann eine Abscheulichkeit begehen , soll ihnen ( nur ) die Hälfte der Strafe zukommen , die ehrbaren Frauen zukommt .
    ( ومن لم يستطع منكم طولا ) أي غنى لـ ( أن ينكح المحصنات ) الحرائر ( المؤمنات ) هو جري على الغالب فلا مفهوم له ( فمن ما ملكت أيمانكم ) ينكح ( من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم ) فاكتفوا بظاهره وكِلوا السرائر إليه فإنه العالم بتفضيلها ورب أمة تفضل حرة فيه وهذا تأنيس بنكاح الإماء ( بعضكم من بعض ) أي أنتم وهن سواء في الدين فلا تستنكفوا من نكاحهن ( فانكحوهن بإذن أهلهن ) مواليهن ( وآتوهن ) أعطوهن . ( أجورهن ) مهورهن ( بالمعروف ) من غير مطل ونقص ( محصنات ) عفائف حال ( غير مسافحات ) زانيات جهرا ( ولا متخذات أخذان ) أخلاء يزنون بهن سرا ( فإذا أحصن ) زوجن وفي قراءة بالبناء للفاعل تزوجن ( فإن أتين بفاحشة ) زنا ( فعليهن نصف ما على المحصنات ) الحرائر الأبكار إذا زنين ( من العذاب ) الحد فيجلدن خمسين ويغربن نصف سنة ويقاس عليهن العبيد ولم يجعل الإحصان شرطا لوجوب الحد لإفادة أنه لا رجم عليهن أصلا ( ذلك ) أي نكاح المملوكات عند عدم الطول ( لمن خشي ) خاف ( العنت ) الزنا وأصله المشقة سمي به الزنا لأنه سببها بالحد في الدنيا والعقوبة في الآخرة ( منكم ) بخلاف من لا يخافه من الأحرار فلا يحل له نكاحها وكذا من استطاع طول حرة وعليه الشافعي وخرج بقوله " " من فتياتكم المؤمنات " " الكافرات : فلا يحل له نكاحها ولو عدل وخاف ( وأن تصبروا ) عن نكاح المملوكات ( خير لكم ) لئلا يصير الولد رقيقا ( والله غفور رحيم ) بالتوسعة في ذلك .
  • Gewiß , die Insassen des ( Paradies)gartens sind heute in Beschäftigung und Vergnügen .
    « إن أصحاب الجنة اليوم في شغْل » بسكون الغين وضمها عما فيه أهل النار مما يتلذذون به كافتضاض الأبكار ، لا شغل يتعبون فيه ، لأن الجنة لا نصب فيها « فاكهون » ناعمون خبر ثان لإن ، والأول في شغل .
  • Gewiß , Allahs Versprechen ist wahr . Und bitte um Vergebung für deine Sünde und lobpreise deinen Herrn am Abend und am frühen Morgen .
    « فاصبر » يا محمد « إن وعد الله » بنصر أوليائه « حق » وأنت ومن تبعك منهم « واستغفر لذنبك » ليستن بك « وسبِّح » صل متلبساً « بحمد ربك بالعشي » وهو من بعد الزوال « والإبكار » الصلوات الخمس .