Aucune traduction exact pour أَرْضَعَتْ


Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe أَرْضَعَتْ

allemand
 
arabe
extended Results

les exemples
  • Ihr werdet an dem Tage sehen, wie eine stillende Mutter vor Schreck ihren Säugling vergessen wird, und eine Schwangere wird die Frucht ihres Leibes verlieren. Du wirst die Menschen, wenn du sie anschaust, für betrunken halten. Sie sind es aber nicht, sondern die peinvolle Strafe Gottes ist furchtbar.
    يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد
  • An dem Tage , da ihr es seht , wird jede Stillende ihren Säugling vergessen und jede Schwangere ihre Bürde abwerfen ; und du wirst die Menschen trunken sehen , obwohl sie nicht trunken sind ; aber die Strafe Allahs ist gewaltig .
    « يوم ترَوْنها تذُهَلُ » بسببها « كل مرضعة » بالفعل « عما أرضعت » أي تنساه « وتضع كل ذات حمل » أي حبلى « حملها وترى الناس سكارى » من شدة الخوف « وما هم بسكارى » من الشراب « ولكن عذاب الله شديد » فهم يخافونه .
  • Seine Mutter trug ihn mit Widerwillen , und mit Widerwillen brachte sie ihn zur Welt . Und ihn zu tragen und ihn zu entwöhnen erfordert dreißig Monate , bis er dann , wenn er seine Vollkraft erlangt und vierzig Jahre erreicht hat , sagt : " Mein Herr , sporne mich an , dankbar zu sein für Deine Gnade , die Du mir und meinen Eltern erwiesen hast , und ( sporne mich an , ) Rechtes zu wirken , das Dir wohlgefallen mag .
    « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .
  • An dem Tag , da ihr es seht , wird jede Stillende ( aus Entsetzen ) übersehen , was sie ( soeben ) stillt , und jede Schwangere wird mit dem niederkommen , was sie trägt . Und du siehst die Menschen trunken , obwohl sie nicht betrunken sind ; aber die Strafe Allahs ist streng .
    « يوم ترَوْنها تذُهَلُ » بسببها « كل مرضعة » بالفعل « عما أرضعت » أي تنساه « وتضع كل ذات حمل » أي حبلى « حملها وترى الناس سكارى » من شدة الخوف « وما هم بسكارى » من الشراب « ولكن عذاب الله شديد » فهم يخافونه .
  • Die ( Zeit der ) Schwangerschaft mit ihm bis zu seiner Entwöhnung ( beträgt ) dreißig Monate . Wenn er dann seine Vollreife erlangt hat und das Alter von vierzig Jahren erreicht hat , sagt er : " Mein Herr , veranlasse mich , für Deine Gunst zu danken , die Du mir und meinen Eltern erwiesen hast , und rechtschaffen zu handeln , womit Du zufrieden bist .
    « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .
  • Am Tag , da ihr es seht , wird jede Stillende aus Entsetzen übersehen , was sie eben gestillt hat , und jede Schwangere wird mit dem niederkommen , was sie trägt . Und du siehst die Menschen trunken , obwohl sie nicht betrunken sind .
    « يوم ترَوْنها تذُهَلُ » بسببها « كل مرضعة » بالفعل « عما أرضعت » أي تنساه « وتضع كل ذات حمل » أي حبلى « حملها وترى الناس سكارى » من شدة الخوف « وما هم بسكارى » من الشراب « ولكن عذاب الله شديد » فهم يخافونه .
  • Wenn er dann seine Vollkraft erreicht hat und ( auch ) das Alter von vierzig Jahren erreicht hat , sagt er : « Mein Herr , gib mir ein , für deine Gnade zu danken , mit der Du mich und meine Eltern begnadet hast , und etwas Gutes zu tun , was Dir wohlgefällt . Und schenke mir Gutes in meiner Nachkommenschaft .
    « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .
  • An dem Tag , wenn ihr seht , daß jede Stillende dem gegenüber , was sie stillte , zerstreut ist , und jede Schwangere das von ihr Getragene entbindet . Und du siehst die Menschen ( wie ) Trunkene , während sie keine Trunkenen sind .
    « يوم ترَوْنها تذُهَلُ » بسببها « كل مرضعة » بالفعل « عما أرضعت » أي تنساه « وتضع كل ذات حمل » أي حبلى « حملها وترى الناس سكارى » من شدة الخوف « وما هم بسكارى » من الشراب « ولكن عذاب الله شديد » فهم يخافونه .
  • Dann als er seine Reife erreichte und vierzig Jahre alt wurde , sagte er : " Mein HERR ! Gib mir ein , daß ich mich Deiner Wohltat , die DU mir und meinen Eltern gewährt hast , dankbar erweise , und daß ich gottgefällig Gutes tue , woran DU Wohlgefallen findest .
    « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .
  • - Wie bitte? - Haben Sie sie gestillt?
    - ماذا؟ - هل ارضعتها بنفسك؟