No exact translation found for تائبا


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate Turkish Arabic تائبا

Turkish
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Tövbe edip de mi ölmüş?
    وهل مات تائباً ؟
  • Alçakgönüllü, aciz bir hizmetkar olarak karşındayım.
    لقد أتيت قبلك خادماً متواضعاً وتائباً
  • Senden bize yardım etmeni istiyoruz.
    لقد أتيت قبلك خادماً متواضعاً وتائباً
  • Vefasız evlat da döndü. Sen de kovuldun.
    وها هو الابن الضال يعود تائباً إنتِ مطرودة أيضاً
  • Onun hakkında bir şey biliyor da bana söylemek istemiyorsan... ...kendini affettirmek için ödeyeceğin kefaretin ve yapacağın iyiliklerin... ...uzun listesini hatırlamaya çalış.
    لو كنت تعلم شيئاً عنه ولا تريد إخبارى حاول أن تتذكر أنه أمامك شوط طويل من الأشياء الحسنة لتقطعه، حتى تكون تائباً فى نظرى
  • Zünnun ' u ( balık karnına girmiş olan Yunus ibn Matta ' yı ) da an ; zira ( o , kavmine ) kızarak gitmişti , bizim kendisine güç yetiremeyeceğimizi , ( kavminin arasından çıkmakla kendisini kurtaracağını ) sanmıştı . Nihayet karanlıklar içinde ( kalıp ) : " Senden başka tanrı yoktur .
    واذكر قصة صاحب الحوت ، وهو يونس بن مَتَّى عليه السلام ، أرسله الله إلى قومه فدعاهم فلم يؤمنوا ، فتوعَّدهم بالعذاب فلم ينيبوا ، ولم يصبر عليهم كما أمره الله ، وخرج مِن بينهم غاضبًا عليهم ، ضائقًا صدره بعصيانهم ، وظن أن الله لن يضيِّق عليه ويؤاخذه بهذه المخالفة ، فابتلاه الله بشدة الضيق والحبس ، والتقمه الحوت في البحر ، فنادى ربه في ظلمات الليل والبحر وبطن الحوت تائبًا معترفًا بظلمه ؛ لتركه الصبر على قومه ، قائلا : لا إله إلا أنت سبحانك ، إني كنت من الظالمين .
  • Balık sahibi ( Yunus ' u da ) ; hani o , kızmış vaziyette gitmişti ki ; bundan dolayı kendisini sıkıntıya düşürmeyeceğimizi sanmıştı . ( Balığın karnındaki ) Karanlıklar içinde : " Senden başka İlah yoktur , Sen Yücesin , gerçekten ben zulmedenlerden oldum " diye çağrıda bulunmuştu .
    واذكر قصة صاحب الحوت ، وهو يونس بن مَتَّى عليه السلام ، أرسله الله إلى قومه فدعاهم فلم يؤمنوا ، فتوعَّدهم بالعذاب فلم ينيبوا ، ولم يصبر عليهم كما أمره الله ، وخرج مِن بينهم غاضبًا عليهم ، ضائقًا صدره بعصيانهم ، وظن أن الله لن يضيِّق عليه ويؤاخذه بهذه المخالفة ، فابتلاه الله بشدة الضيق والحبس ، والتقمه الحوت في البحر ، فنادى ربه في ظلمات الليل والبحر وبطن الحوت تائبًا معترفًا بظلمه ؛ لتركه الصبر على قومه ، قائلا : لا إله إلا أنت سبحانك ، إني كنت من الظالمين .
  • Zünnun ( Balık Sahibi ; Yunus ) hakkında söylediğimizi de an . O , öfkelenerek giderken , kendisini sıkıntıya sokmayacağımızı sanmıştı ; fakat sonunda karanlıklar içinde : " Senden başka tanrı yoktur , Sen münezzehsin , doğrusu ben haksızlık edenlerdenim " diye seslenmişti .
    واذكر قصة صاحب الحوت ، وهو يونس بن مَتَّى عليه السلام ، أرسله الله إلى قومه فدعاهم فلم يؤمنوا ، فتوعَّدهم بالعذاب فلم ينيبوا ، ولم يصبر عليهم كما أمره الله ، وخرج مِن بينهم غاضبًا عليهم ، ضائقًا صدره بعصيانهم ، وظن أن الله لن يضيِّق عليه ويؤاخذه بهذه المخالفة ، فابتلاه الله بشدة الضيق والحبس ، والتقمه الحوت في البحر ، فنادى ربه في ظلمات الليل والبحر وبطن الحوت تائبًا معترفًا بظلمه ؛ لتركه الصبر على قومه ، قائلا : لا إله إلا أنت سبحانك ، إني كنت من الظالمين .
  • Ve Zünnun da hani öfkelenip gitmişti de sanmıştı ki bizim gücümüz yetmeyecek ona ; derken karanlıklarda nida ederek gerçekten de senden başka yoktur tapacak , tenzih ederim seni ve şüphe yok ki ben , zalimlerden oldum demişti .
    واذكر قصة صاحب الحوت ، وهو يونس بن مَتَّى عليه السلام ، أرسله الله إلى قومه فدعاهم فلم يؤمنوا ، فتوعَّدهم بالعذاب فلم ينيبوا ، ولم يصبر عليهم كما أمره الله ، وخرج مِن بينهم غاضبًا عليهم ، ضائقًا صدره بعصيانهم ، وظن أن الله لن يضيِّق عليه ويؤاخذه بهذه المخالفة ، فابتلاه الله بشدة الضيق والحبس ، والتقمه الحوت في البحر ، فنادى ربه في ظلمات الليل والبحر وبطن الحوت تائبًا معترفًا بظلمه ؛ لتركه الصبر على قومه ، قائلا : لا إله إلا أنت سبحانك ، إني كنت من الظالمين .
  • Hani , kızarak gitmişti de ona asla güç yetiremeyeceğimizi / ölçüyü kendisine uygulamayacağımızı sanmıştı . Sonra , karanlıkların bağrında şöyle yakardı : " Senden başka ilah yok , tespih ederim seni !
    واذكر قصة صاحب الحوت ، وهو يونس بن مَتَّى عليه السلام ، أرسله الله إلى قومه فدعاهم فلم يؤمنوا ، فتوعَّدهم بالعذاب فلم ينيبوا ، ولم يصبر عليهم كما أمره الله ، وخرج مِن بينهم غاضبًا عليهم ، ضائقًا صدره بعصيانهم ، وظن أن الله لن يضيِّق عليه ويؤاخذه بهذه المخالفة ، فابتلاه الله بشدة الضيق والحبس ، والتقمه الحوت في البحر ، فنادى ربه في ظلمات الليل والبحر وبطن الحوت تائبًا معترفًا بظلمه ؛ لتركه الصبر على قومه ، قائلا : لا إله إلا أنت سبحانك ، إني كنت من الظالمين .