In its briefing of 23 January 2002 on Burundi, the NGO "Grands Lacs Confidentiels" (GLAC) reported that bands of mercenaries recruited by Rwanda and Uganda were stationed in the military camps of Bujumbura (Gatumba, Ngagara, Muha) in transit to Moliro, where they were to launch a final assault on the copper-mining town of Lubumbashi.
وفي الواقع، ذكرت المنظمة غير الحكومية المسماة البحيرات الكبرى السرية، في صحيفتها بتاريخ 23 كانون الثاني/يناير 2002، بشأن بوروندي، أن قوات المرتزقة التي جندتها رواندا وأوغندا كانت تتخذ مراكزها في المخيمات العسكرية ببرجو ميسورا (غاتومبا ونغاتمارا وموها) ريثما تنتقل إلى موليرو بغية شن هجوم نهائي لغزو هذه المدينة الغنية بالنحاس في لوبومباشي.