Translate German Arabic مُشْعِرات

German
 
Arabic
extended Results
related Results

Examples
  • In der Pilgerzeit dürft ihr Handel treiben und von Gottes Gaben profitieren. Wenn ihr vom Berg `Arafat (nach verrichtetem Ritus) abzieht und euch bei der Heiligen Stätte al-Masch`ar al-Harâm (am Berg al-Muzdalifa) aufhaltet, so gedenkt Gottes, wie Er euch zum rechten Weg geleitet hat, nachdem ihr lange zu den Verirrten gezählt worden wart!
    ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام واذكروه كما هداكم وإن كنتم من قبله لمن الضالين
  • Und wenn ihr von ` Arafat herbeieilt , dann gedenkt Allahs bei AI-Masari-l- haram . Und gedenkt Seiner , wie Er euch rechtgeleitet hat , obwohl ihr wahrlich vordem unter jenen waret , die irregingen .
    « ليس عليكم جناح » في « أن تبتغوا » تطلبوا « فضلا » رزقا « من ربكم » بالتجارة في الحج نزل ردا لكراهيتهم ذلك « فإذا أفضتم » دفعتم « من عرفات » بعد الوقوف بها « فاذكروا الله » بعد المبيت بمزدلفة بالتلبية والتهليل والدعاء « عند المشعر الحرام » هو جبل في آخر المزدلفة يقال له قزح وفي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم وقف به يذكر الله ويدعو حتى أسفر جدا رواه مسلم « واذكروه كما هداكم » لمعالم دينه ومناسك حجه والكاف للتعليل « وإن » مخففة « كنتم من قبله » قبل هداه « لمن الضالين » .
  • Und hätten Wir es gewollt , hätten Wir ihn dadurch erhöhen können ; doch er neigte der Erde zu und folgte seiner eigenen Neigung . Er gleicht daher einem Hunde : treibst du ihn fort , so hängt er seine Zunge heraus ; läßt du aber von ihm ab , so hängt er auch seine Zunge heraus .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • Doch wenn ihr von 'Arafat hergeströmt seid , dann gedenkt Allahs bei der geschützten Kultstätte . Und gedenkt Seiner , wie Er euch rechtgeleitet hat , obwohl ihr vordem wahrlich zu den Irregehenden gehörtet .
    « ليس عليكم جناح » في « أن تبتغوا » تطلبوا « فضلا » رزقا « من ربكم » بالتجارة في الحج نزل ردا لكراهيتهم ذلك « فإذا أفضتم » دفعتم « من عرفات » بعد الوقوف بها « فاذكروا الله » بعد المبيت بمزدلفة بالتلبية والتهليل والدعاء « عند المشعر الحرام » هو جبل في آخر المزدلفة يقال له قزح وفي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم وقف به يذكر الله ويدعو حتى أسفر جدا رواه مسلم « واذكروه كما هداكم » لمعالم دينه ومناسك حجه والكاف للتعليل « وإن » مخففة « كنتم من قبله » قبل هداه « لمن الضالين » .
  • So ist sein Gleichnis das eines Hundes : Wenn du auf ihn losgehst , hechelt er ; läßt du ihn ( in Ruhe ) , hechelt er ( auch ) . So ist das Gleichnis der Leute , die Unsere Zeichen für Lüge erklärten .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • Es ist für euch kein Vergehen , daß ihr nach einer Huld von eurem Herrn strebt . Und wenn ihr von " Arafat herabeilt , dann gedenket Gottes vor der heiligen Kultstätte .
    « ليس عليكم جناح » في « أن تبتغوا » تطلبوا « فضلا » رزقا « من ربكم » بالتجارة في الحج نزل ردا لكراهيتهم ذلك « فإذا أفضتم » دفعتم « من عرفات » بعد الوقوف بها « فاذكروا الله » بعد المبيت بمزدلفة بالتلبية والتهليل والدعاء « عند المشعر الحرام » هو جبل في آخر المزدلفة يقال له قزح وفي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم وقف به يذكر الله ويدعو حتى أسفر جدا رواه مسلم « واذكروه كما هداكم » لمعالم دينه ومناسك حجه والكاف للتعليل « وإن » مخففة « كنتم من قبله » قبل هداه « لمن الضالين » .
  • So ist es mit ihm wie mit einem Hund : Gehst du auf ihn los , hängt er die Zunge heraus ; läßt du ihn in Ruhe , hängt er auch die Zunge heraus . So ist es mit den Leuten , die unsere Zeichen für Lüge erklären .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • Und wenn ihr Ifada von 'Arafat macht , dann gedenkt ALLAHs bei Almasch'arilharam . Und gedenkt Seiner , wie ER euch rechtleitete , und ihr wart vorher gewiß von den Abirrenden .
    « ليس عليكم جناح » في « أن تبتغوا » تطلبوا « فضلا » رزقا « من ربكم » بالتجارة في الحج نزل ردا لكراهيتهم ذلك « فإذا أفضتم » دفعتم « من عرفات » بعد الوقوف بها « فاذكروا الله » بعد المبيت بمزدلفة بالتلبية والتهليل والدعاء « عند المشعر الحرام » هو جبل في آخر المزدلفة يقال له قزح وفي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم وقف به يذكر الله ويدعو حتى أسفر جدا رواه مسلم « واذكروه كما هداكم » لمعالم دينه ومناسك حجه والكاف للتعليل « وإن » مخففة « كنتم من قبله » قبل هداه « لمن الضالين » .
  • So ähnelt sein Gleichnis dem Gleichnis eines Hundes : " Wenn du ihn verjagst , hechelt er , und wenn du ihn in Ruhe läßt , hechelt er auch . " Solcherart ist das Gleichnis von Leuten , die Unsere Ayat ableugneten .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • Und wenn ihr von ` Arafat herbeieilt , dann gedenkt Allahs bei AI-Masari-l- haram . Und gedenkt Seiner , wie Er euch rechtgeleitet hat , obwohl ihr wahrlich vordem unter jenen waret , die irregingen .
    ليس عليكم حرج في أن تطلبوا رزقًا من ربكم بالربح من التجارة في أيام الحج . فإذا دفعتم بعد غروب الشمس راجعين من " عرفات " -وهي المكان الذي يقف فيه الحجاج يوم التاسع من ذي الحجة- فاذكروا الله بالتسبيح والتلبية والدعاء عند المشعر الحرام - " المزدلفة " - ، واذكروا الله على الوجه الصحيح الذي هداكم إليه ، ولقد كنتم من قبل هذا الهدى في ضلال لا تعرفون معه الحق .