No exact translation found for التبس


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic التبس

German
 
Arabic
similar Results

Examples
  • Obwohl es Vorbehalte gegen das Todesurteil an sich gibt, sollte die Exekution den Menschen vor Augen führen, dass das Gesetz nun die höchste Autorität besitzt, dass ein Mörder zur Rechenschaft gezogen wird, dass der Diktator zur Verantwortung gezogen wird und dass das Gesetz des Dschungels nicht mehr gilt. Aber die Lektion bleibt nun nebulös und zweideutig. Inwieweit?
    رغم المآخذ على حكم الإعدام في حدّ ذاته، وهو أنّ القانون يعلو ولا يعلى عليه، وأنّ القاتل لا بدّ أن يحاسب، والدّكتاتور الطّاغية لا بدّ أن يحاسب، وعهد قانون الغاب ولّى وانتهى. التبس الدّرس إذن، ولكن إلى أيّ حدّ؟
  • Und sie werden nicht ablassen , gegen euch zu kämpfen , bis sie euch von eurem Glauben abbringen , wenn sie dazu imstande sind . Wer sich aber von euch von seinem Glauben abbringen läßt und als Ungläubiger stirbt das sind diejenigen , deren Taten wertlos sein werden in dieser Welt und im Jenseits .
    وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .
  • Sie haben Allah nicht richtig nach Seinem Wert eingeschätzt , wenn sie sagen : " Allah hat keinem Menschen irgend etwas herabgesandt . " Sprich : " Wer sandte das Buch nieder , das Moses als ein Licht und eine Führung für die Menschen brachte obgleich ihr es zu Papyrusblättern macht , die ihr kundtut , während ihr viel verbergt , und wo euch das gelehrt worden ist , was weder ihr noch eure Väter wußten ? "
    « وما قدروا » أي اليهود « الله حق قدره » أي ما عظموه حق عظمته أو ما عرفوه حق معرفته « إذ قالوا » للنبي صلى الله عليه وسلم وقد خاصموه في القرآن « ما أنزل الله على بشر من شيء قل » لهم « من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورا وهدى للناس تجعلونه » بالياء والتاء في المواضع الثلاثة « قراطيس » أي يكتبونه في دفاتر مقطعة « يبدونها » أي ما يحبون إبداءه منها « ويخفون كثيرا » ما فيها كنعت محمد صلى الله عليه وسلم « وعلمتم » أيها اليهود في القرآن « ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم » من التوراة ببيان ما التبس عليكم واختلفتم فيه « قل الله » أنزله إن لم يقولوه لا جواب غيره « ثم ذرهم في خوضهم » باطلهم « يلعبون » .
  • Und sie werden nicht eher aufhören , gegen euch zu kämpfen , bis sie euch von eurer Religion abgekehrt haben - wenn sie ( es ) können . Wer aber unter euch sich von seiner Religion abkehrt und dann als Ungläubiger stirbt - , das sind diejenigen , deren Werke im Diesseits und im Jenseits hinfällig werden .
    وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .
  • Sie schätzen Allah nicht ein , wie es Ihm gebührt ' , wenn sie sagen : " Allah hat nichts auf ein menschliches Wesen ( als Offenbarung ) herabgesandt . " Sag : Wer sandte ( denn ) die Schrift herab , die Musa als Licht und Rechtleitung für die Menschen brachte , die ihr zu ( beschriebenen ) Blättern macht , die ihr offen ( vor)zeigt , während ihr vieles verbergt , und ( sag : von wem ) wurde euch gelehrt , was ihr nicht wußtet , weder ihr noch eure Väter ?
    « وما قدروا » أي اليهود « الله حق قدره » أي ما عظموه حق عظمته أو ما عرفوه حق معرفته « إذ قالوا » للنبي صلى الله عليه وسلم وقد خاصموه في القرآن « ما أنزل الله على بشر من شيء قل » لهم « من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورا وهدى للناس تجعلونه » بالياء والتاء في المواضع الثلاثة « قراطيس » أي يكتبونه في دفاتر مقطعة « يبدونها » أي ما يحبون إبداءه منها « ويخفون كثيرا » ما فيها كنعت محمد صلى الله عليه وسلم « وعلمتم » أيها اليهود في القرآن « ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم » من التوراة ببيان ما التبس عليكم واختلفتم فيه « قل الله » أنزله إن لم يقولوه لا جواب غيره « ثم ذرهم في خوضهم » باطلهم « يلعبون » .
  • Sie fragen dich nach dem heiligen Monat , nach dem Kampf in ihm . Sprich : Der Kampf in ihm ist schwerwiegend ; aber ( die Menschen ) vom Wege Gottes abweisen , an Ihn nicht glauben , den Zugang zur heiligen Moschee verwehren und deren Anwohner daraus vertreiben , ( all das ) wiegt bei Gott schwerer .
    وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .
  • Sprich : Wer hat denn das Buch herabgesandt , das Mose als Licht und Rechtleitung für die Menschen gebracht hat ? Ihr macht ja daraus Papyrusblätter , die ihr offen zeigt - und ihr haltet vieles geheim ; und euch wurde beigebracht , was ihr nicht wußtet , weder ihr noch eure Väter .
    « وما قدروا » أي اليهود « الله حق قدره » أي ما عظموه حق عظمته أو ما عرفوه حق معرفته « إذ قالوا » للنبي صلى الله عليه وسلم وقد خاصموه في القرآن « ما أنزل الله على بشر من شيء قل » لهم « من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورا وهدى للناس تجعلونه » بالياء والتاء في المواضع الثلاثة « قراطيس » أي يكتبونه في دفاتر مقطعة « يبدونها » أي ما يحبون إبداءه منها « ويخفون كثيرا » ما فيها كنعت محمد صلى الله عليه وسلم « وعلمتم » أيها اليهود في القرآن « ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم » من التوراة ببيان ما التبس عليكم واختلفتم فيه « قل الله » أنزله إن لم يقولوه لا جواب غيره « ثم ذرهم في خوضهم » باطلهم « يلعبون » .
  • Und sie werden gegen euch immer wieder den bewaffneten Kampf führen , bis sie euch von eurem Din abbrachten , wenn sie es könnten . Und wer von euch sich von seinem Din abkehrt und stirbt , während er Kafir ist , so sind diese diejenigen , deren Taten im Diesseits und im Jenseits zunichte wurden , und diese sind die Weggenossen des Feuers .
    وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .
  • Keineswegs haben sie ALLAH verherrlicht , wie es Ihm gebührt , als sie sagten : " ALLAH hat keinem Menschen irgend etwas hinabgesandt . " Sag : " Wer hat denn die Schrift hinabgesandt , mit der Musa als Licht und als Rechtleitung für die Menschen kam ?
    « وما قدروا » أي اليهود « الله حق قدره » أي ما عظموه حق عظمته أو ما عرفوه حق معرفته « إذ قالوا » للنبي صلى الله عليه وسلم وقد خاصموه في القرآن « ما أنزل الله على بشر من شيء قل » لهم « من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورا وهدى للناس تجعلونه » بالياء والتاء في المواضع الثلاثة « قراطيس » أي يكتبونه في دفاتر مقطعة « يبدونها » أي ما يحبون إبداءه منها « ويخفون كثيرا » ما فيها كنعت محمد صلى الله عليه وسلم « وعلمتم » أيها اليهود في القرآن « ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم » من التوراة ببيان ما التبس عليكم واختلفتم فيه « قل الله » أنزله إن لم يقولوه لا جواب غيره « ثم ذرهم في خوضهم » باطلهم « يلعبون » .
  • ( Andere ) sagten : " Euer Herr kennt die ( Zeit ) , die ihr verbracht habt , am besten . Nun entsendet einen von euch mit dieser eurer Silbermünze zur Stadt ; und er soll sehen , wer von ihren ( Bewohnern ) die reinste Speise hat , und soll euch davon einen Vorrat bringen .
    وكما أنمناهم وحفظناهم هذه المدة الطويلة أيقظناهم مِن نومهم على هيئتهم دون تغيُّر ؛ لكي يسأل بعضهم بعضًا : كم من الوقت مكثنا نائمين هنا ؟ فقال بعضهم : مكثنا يوما أو بعض يوم ، وقال آخرون التبس عليهم الأمر : فَوِّضوا عِلْم ذلك لله ، فربكم أعلم بالوقت الذي مكثتموه ، فأرسِلوا أحدكم بنقودكم الفضية هذه إلى مدينتنا فلينظر : أيَّ أهل المدينة أحلُّ وأطيب طعامًا ؟ فليأتكم بقوت منه ، وليتلطف في شرائه مع البائع حتى لا ننكشف ، ويظهر أمرنا ، ولا يُعْلِمَنَّ بكم أحدًا من الناس .