No exact translation found for إدغامات


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic إدغامات

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Wir sprachen : " Geht hinunter von hier allesamt ! " Und wenn dann zu euch Meine Rechtleitung kommt , brauchen diejenigen , die Meiner Rechtleitung folgen , weder Angst zu haben , noch werden sie traurig sein .
    « قلنا اهبطوا منها » من الجنة « جميعاً » كرره ليعطف عليه « فإما » فيه إدغام نون إن الشرطية في ما الزائدة « يأتينكم مني هدىً » كتاب ورسول « فمن تبع هداي » فآمن بي وعمل بطاعتي « فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون » في الآخرة بأن يدخلوا الجنة .
  • Und als ihr jemanden getötet und darüber untereinander gestritten hattet , da sollte Allah ans Licht bringen , was ihr verborgen hieltet .
    « وإذا قتلتم نفساً فأدّارأتم » فيه إدغام التاء في الأصل في الدال أي تخاصمتم وتدافعتم « فيها والله مخرج » مظهر « ما كنتم تكتمون » من أمرها وهذا اعتراض وهو أول القصة .
  • Sodann verhärteten sich eure Herzen , so daß sie wie Steine wurden oder noch härter . Es gibt doch Steine , aus denen Bäche hervorsprudeln , und es gibt auch welche unter ihnen , die bersten und aus denen Wasser herausfließt .
    « ثم قست قلوبكم » أيها اليهود صلبت عن قبول الحق « من بعد ذلك » المذكور من إحياء القتيل وما قبله من الآيات « فهي كالحجارة » في القسوة « أو أشد قسوة » منها « وإن من الحجارة لما يتفجَّر منه الأنهار وإن منها لما يشقق » فيه إدغام التاء في الأصل في الشين « فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط » ينزل من علو إلى أسفل « من خشية الله » وقلوبكم لا تتأثر ولا تلين ولا تخشع « وما الله بغافل عما تعلمون » وإنما يؤخركم لوقتكم وفي قراءة بالتحتانية وفيه التفات عن الخطاب .
  • Dennoch seid gerade ihr es , die ihr euch gegenseitig tötet und einen Teil von euch aus seinen Häusern vertreibt , indem ihr gemeinsam gegen sie vorgeht in Sünde und Unrecht . Wenn sie jedoch als Gefangene zu euch kommen , kauft ihr sie los , wo euch doch ihre Vertreibung verboten worden ist .
    « ثم أنتم » يا « هؤلاء تقتلون أنفسكم » بقتل بعضكم بعضا « وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تَظَّاهَرُونَ » فيه إدغام التاء في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بالتخفيف على حذفها تتعاونون « عليهم بالإثم » بالمعصية « والعدوان » الظلم « وإن يأتوكم أسارى » وفي قراءة أسرى « تَفْدُوهُمْ » وفي قراءة « تُفَادُوهُمْ » تنقذوهم من الأسر بالمال أو غيره وهو مما عهد إليهم « وهو » أي الشأن « محرَّم عليكم إخراجهم » متصل بقوله وتخرجون والجملة بينهما اعتراض : أي كما حرم ترك الفداء ، وكانت قريظةُ حالفوا الأوسَ ، والنضيرُ الخزرجَ فكان كل فريق يقاتل مع حلفائه ويخرب ديارهم ويخرجهم فإذا أسروا فدوهم ، وكانوا إذا سئلوا لم تقاتلونهم وتفدونهم ؟ قالوا أمرنا بالفداء فيقال فَلِمَ تقاتلونهم ؟ فيقولون حياء أن تستذل حلفاؤنا . قال تعالى : « أفتؤمنون ببعض الكتاب » وهو الفداء « وتكفرون ببعض » وهو ترك القتل والإخراج والمظاهرة « فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزيٌ » هوان وذلّ « في الحياة الدنيا » وقد خزوا بقتل قريظة ونفي النضير إلى الشام وضرب الجزية « ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافلِ عما يعملون » بالياء والتاء .
  • Wahrlich , As Safa und Al-Marwa gehören zu den Kultstätten Allahs ; und wer zu dem Hause pilgert oder die ` Umra vollzieht , für den ist es kein Vergehen , wenn er zwischen beiden hin- und herschreitet . Und wenn einer freiwillig Gutes tut , so ist Allah Erkenntlich , Allwissend .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • So haltet euch von den Frauen während der Menstruation fern und kommt ihnen nicht nahe , bis sie rein sind ; und wenn sie rein sind , dann geht zu ihnen , wie Allah es euch geboten hat . Wahrlich , Allah liebt diejenigen , die sich ( Ihm ) reuevoll zuwenden und die sich reinigen . "
    « ويسألونك عن المحيض » أي الحيض أو مكانه ماذا يفعل بالنساء فيه « قل هو أذى » قذر أو محله « فاعتزلوا النساء » اتركوا وطأهن « في المحيض » أي وقته أو مكانه « ولا تقربوهن » بالجماع « حتى يَطْهُرن » بسكون الطاء وتشديدها والهاء وفيه إدغام التاء في الأصل في الطاء أي يغتسلن بعد انقطاعه « فإذا تطهرن فأتوهن » بالجماع « من حيث أمركم الله » بتجنبه في الحيض وهو القبل ولا تعدوه إلى غيره « إن الله يحب » يثيب ويكرم « التوابين » من الذنوب « ويحب المتطهرين » من الأقذار .
  • Er gibt die Weisheit , wem Er will , und wem da Weisheit gegeben wurde , dem wurde hohes Gut gegeben ; aber diejenigen , die sich mahnen lassen , sind die , die Verstand haben .
    « يؤتي الحكمة » أي العلم النافع المؤدي إلى العمل « من يشاء ومن يُؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا » لمصيره إلى السعادة الأبدية « وما يذَّكَّر » فيه إدغام التاء في الأصل في الذال يتعظ « إلا أولوا الألباب » أصحاب العقول .
  • Wenn jemand in Schwierigkeiten ist , dann gewährt ihm Aufschub , bis eine Erleichterung ( eintritt ) Doch wenn ihr mildtätig seid , so ist es besser für euch , wenn ihr es nur wüßtet .
    ( وإن كان ) وقع غريم ( ذو عسرة فنظرة ) له أي عليكم تأخيره ( إلى ميسرة ) بفتح السين وضمها أي وقت يسر ( وأن تصدقوا ) بالتشديد على إدغام التاء في الأصل في الصاد وبالتخفيف على حذفها أي تتصدقوا على المعسر بالإبراء ( خير لكم إن كنتم تعلمون ) أنه خير فافعلوه وفي الحديث " " من أنظر معسرا أو وضع عنه أظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله " " رواه مسلم .
  • O ihr Menschen , fürchtet euren Herrn , Der euch erschaffen hat aus einem einzigen Wesen und aus ihm erschuf Er seine Gattin , und aus den beiden ließ Er viele Männer und Frauen entstehen . Und fürchtet Allah , in Dessen Namen ihr einander bittet , sowie ( im Namen eurer ) Blutsverwandtschaft .
    « يا أيها الناس » أي أهل مكة « اتقوا ربكم » أي عقابه بأن تطيعوه « الذي خلقكم من نفس واحدة » آدم « وخلق منها زوجها » حواء بالمد من ضلع من أضلاعه اليسرى « وبث » فرق ونشر « منهما » من آدم وحواء « رجالا كثيرا ونساء » كثيرة « واتقوا الله الذي تَسّاءلون » فيه إدغام التاء في الأصل في السين ، وفي قراءة بالتخفيف بحذفها أي تتساءلون « به » فيما بينكم حيث يقول بعضكم لبعض أسألك بالله وأنشدك بالله « و » اتقوا « الأرحام » أن تقطعوها ، وفي قراءة بالجر عطفا على الضمير في به وكانوا يتناشدون بالرحم « إنَّ الله كان عليكم رقيبا » حافظا لأعمالكم فيجازيكم بها ، أي لم يزل متصفا بذلك .
  • An jenem Tag werden diejenigen , welche ungläubig waren und dem Gesandten den Gehorsam versagten , wünschen , daß doch die Erde über ihnen geebnet werde , und sie werden kein Wort vor Allah verbergen können .
    « يومئذ » يوم المجيء « يود الذين كفروا وعصوا الرَّسول لو » أي أن « تُسَوَّى » بالبناء للمفعول والفاعل مع حذف إحدى التاءين في الأصل ومع إدغامها في السين أي تتسوى « بهم الأرض » بأن يكونوا ترابا مثلها لعظم هوله كما في آية أخرى ( ويقول الكافر يا ليتنى كنت ترابا ) « ولا يكتمون الله حديثا » عما عملوه وفي وقت آخر يكتمونه ويقولون ( والله ربِّنا ما كنا مشركين ) .