No exact translation found for İsrail


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Examples
  • So heißt beispielsweise ein Gedicht des 1972 geborenen Matti Schmuelof "Ahavat Israil", eine für jüdische Ohren befremdlich klingende Wortzusammenstellung, besteht sie doch aus dem hebräischen Wort für Liebe und der arabischen Bezeichnung für den Staat Israel – eine deutliche Kampfansage an die zionistische Formel "Liebe zu Zion".
    هذا يشمل النظر برؤى جديدة للجانب الفلسطيني. فقد ألّف على سبيل المثال الشاعر ماتي شموإلوف المولود عام 1972 قصيدة بعنوان "أهافات إسرائيل" وهي تسمية تتعمد الاستفزاز حيث أن لها وقع النشاز في آذان اليهود لكونها تتألف من مفهوم "الحب" باللغة العبرية ومن المصطلح المستخدم عربيا لدولة إسرائيل. يشكل هذا القالب اللغوي نفيا قاطعا للشعار الصهيوني المتضمن عبارة "محبة صهيون".
  • O Kinder Israils , gedenkt Meiner Gunst , die Ich euch erwiesen habe , und daß Ich euch vor den ( anderen ) Weltenbewohnern bevorzugt habe .
    « يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم » بالشكر عليها بطاعتي « وأني فضَّلتكم » أي آباءكم « على العالمين » عالمي زمانهم .
  • Kinder Israils ! Entsinnt euch Meiner Gaben , die ICH euch gewährt habe , und erfüllt das von Mir Auferlegte , dann erfülle ICH das euch von Mir Versprochene , und habt Ehrfurcht Mir gegenüber !
    « يا بنى إسرائيل » أولاد يعقوب « اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم » أي على آبائكم من الإنجاء من فرعون وفلق البحر وتظليل الغمام وغير ذلك بأن تشكروها بطاعتي « وأوفوا بعهدي » الذي عهدته إليكم من الإيمان بمحمد « أوف بعهدكم » الذي عهدت إليكم من الثواب عليه بدخول الجنة « وإياي فارهبون » خافونِ في ترك الوفاء به دون غيري .
  • Kinder Israils ! Entsinnt euch Meiner Gaben , die ICH euch gewährt habe , und daß ICH euch den Menschen gegenüber auszeichnete .
    « يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم » بالشكر عليها بطاعتي « وأني فضَّلتكم » أي آباءكم « على العالمين » عالمي زمانهم .
  • Und ( erinnere daran ) , als WIR das Gelöbnis der Kinder Israils entgegennahmen : " Ihr dient nichts außer ALLAH , erweist den Eltern Ihsan , sowie den Verwandten , den Waisen und den Bedürftigen , und sagt den Menschen Schönes , verrichtet ordnungsgemäß das rituelle Gebet und entrichtet die Zakat . " Dann habt ihr euch abgewandt außer wenigen von euch , während ihr widerstrebend wart .
    « و » اذكر « إذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل » في التوراة وقلنا « لا تعبدون » بالتاء والياء « إلا الله » خبر بمعنى النهي ، وقرئ : لا تعبدوا « و » أحسنوا « بالوالدين إحساناً » براً « وذي القربى » القرابة عطف على الوالدين « واليتامى والمساكين وقولوا للناس » قولا « حسناً » من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والصدق في شأن محمد والرفق بهم ، وفي قراءة بضم الحاء وسكون السين مصدر وصف به مبالغة « وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة » فقبلتم ذلك « ثم تولَّيتم » أعرضتم عن الوفاء به ، فيه التفات عن الغيبة والمراد آباؤهم « إلا قليلا منكم وأنتم معرضون » عنه كآبائكم .
  • Kinder Israils ! Entsinnt euch Meiner Gaben , die ICH euch gewährte , und daß ICH euch den Menschen gegenüber auszeichnete .
    « يابني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم و أني فضَّلتكم على العالمين » تقدم مثله .
  • Sagt : " Wir verinnerlichen den Iman an ALLAH , an das , was uns hinabgesandt wurde , an das , was Ibrahim , Isma'il , Ishaq , Ya'qub und den Israil-Stämmen hinabgesandt wurde , an das , was Musa zuteil wurde sowie 'Isa , und an das , was den Propheten von ihrem HERRN zuteil wurde . Wir machen keinen Unterschied zwischen irgendeinem von ihnen und wir sind Ihm gegenüber Muslime . -
    « قولوا » خطاب للمؤمنين « آمنا بالله وما أنزل إلينا » من القرآن « وما أنزل إلى إبراهيم » من الصحف العشر « وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط » أولاده « وما أوتي موسى » من التوراة « وعيسى » من الإنجيل « وما أوتي النبيُّون من ربهم » من الكتب والآيات « لا نُفرِّق بين أحد منهم » فنؤمن ببعض ونكفر ببعض كاليهود والنصارى « ونحن له مسلمون » .
  • Frage Israils Kinder , wie viele deutliche Aya WIR ihnen zuteil werden ließen ! Und wer ALLAHs Gabe ( Schrift ) verändert , nachdem sie zu ihm kam , gewiß ist ALLAH dann hart im Bestrafen .
    « سل » يا محمد « بني إسرائيل » تبكيتا « كم آتيناهم » كم استفهامية معلقة سل عن المفعول الثاني وهي ثاني مفعول آتينا ومميزها « من آية بينة » ظاهرة كفلق البحر وإنزال المن والسلوى فبدَّلوها كفرا « ومن يبدِّل نعمه الله » أي ما أنعم به عليه من الآيات لأنها سبب الهداية « من بعد ما جاءته » كفرا « فإن الله شديد العقاب » له .
  • Gewahrtest du etwa nicht die Entscheidungsträger von den Kindern Israils nach Musa , als sie zu einem Propheten von ihnen sagten : " Schicke uns einen König , dann führen wir den bewaffneten Kampf fi-sabilillah " ? ! Er sagte : " Könnte es sein , daß wenn euch der bewaffnete Kampf geboten wird , daß ihr nicht kämpft ? "
    « ألم تر إلى الملأ » الجماعة « من بني إسرائيل من بعد » موت « موسى » أي إلى قصتهم وخبرهم « إذ قالوا لنبي لهم » هو شمويل « ابعث » أقم « لنا ملكا نقاتل » معه « في سبيل الله » تنتظم به كلمتنا ونرجع إليه « قال » النبي لهم « هل عسَيتم » بالفتح والكسر « إن كتب عليكم القتال أ » ن « لا تقاتلوا » خبر عسى والاستفهام لتقرير التوقع بها « قالوا وما لنا أ » ن « لا نقاتل في سبيل الله وقد أُخرجنا من ديارنا وأبنائنا » بسبيهم وقتلهم وقد فعل بهم ذلك قوم جالوت أي لا مانع لنا منه مع وجود مقتضيه قال تعالى : « فلما كُتب عليهم القتال تولوا » عنه وجبنوا « إلا قليلا منهم » وهم الذين عبروا النهر مع طالوت كما سيأتي « والله عليم بالظالمين » فمجازيهم وسأل النبي إرسال ملك فأجابه إلى إرسال طالوت .
  • Und ( er ist ) ein Gesandter zu den Kindern Israils : " Gewiß , ich kam bereits zu euch durch eine Aya von eurem HERRN : ich forme für euch aus Lehm wie die Gestalt eines Vogels , dann hauche ich sie an , und sie wird zum Vogel mit ALLAHs Zustimmung . Und ich heile den Blindgeborenen und den Leprakranken und mache die Toten mit ALLAHs Zustimmung lebendig und teile euch mit , was ihr esst und was ihr in euren Häusern speichert .
    « و » يجعله « رسولا إلى بنى إسرائيل » في الصبا أو بعد البلوغ فنفخ جبريل في جيب درعها فحملت ، وكان من أمرها ما ذكر في سورة مريم فلما بعثه الله إلى بني إسرائيل قال لهم إني رسول الله إليكم « إني » أي بأني « قد جئتكم بآية » علامة على صدقي « من ربكم » هي « أنِّي » وفي قراءة بالكسر استئنافا « أخلق » أصوِّر « لكم من الطين كهيئة الطير » مثل صورته فالكاف اسم مفعول « فأنفخ فيه » الضمير للكاف « فيكون طيرا » وفي قراءة طائرا « بإذن الله » بإرادته فخلق لهم الخفاش لأنه أكمل الطير خلقا فكان يطير وهم ينظرونه فإذا غاب عن أعينهم سقط ميتا « وأبرئ » أشفي « الأكمه » الذي وُلد أعمى « والأبرص » وخصا بالذكر لأنهما ذا إعياء وكان بعثه في زمن الطب فأبرأ في يوم خمسين ألفا بالدعاء بشرط الإيمان « وأحيي الموتى بإذن الله » كرره لنفي توهم الألوهية فيه فأحيا عازر صديقا له وابن العجوز وابنة العاشر فعاشوا وولد لهم ، وسام بن نوح ومات في الحال « وأنبئكم بما تأكلون وما تدَّخرون » تخبئون « في بيوتكم » مما لم أعانيه فكان يخبر الشخص بما أكل وبما يأكل وبما يأكل بعد « إن في ذلك » المذكور « لآية لكم إن كنتم مؤمنين » .