هِيَ الأَكْرَم منزلة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين أفعل التفضيل المحلى بـ «أل» وموصوفه.
الصواب والرتبة: هي الكُرْمى منزلة [فصيحة]-هي الأكرم منزلة [صحيحة]
التعليق:اشترط معظم النحاة في أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل» المطابقة لما قبله في التذكير والتأنيث، والإفراد والتثنية والجمع، ويمكن تصحيح الاستعمالات المرفوضة اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري- في دوراته: السادسة والخمسين، والرابعة والستين، والخامسة والستين- الإفراد والتذكير في استعمال أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل»، وذلك أخذًا برأي ابن مالك وابن يعيش وغيرهما. ويرجِّح عدم المطابقة ما انتهى إليه بعض الباحثين من عدم إلف «فُعْلى» للتفضيل تأنيثًا لأفعل فيما لم يُسْمَع؛ مما كان داعيًا لظهور تعبيرات حديثة خرجت عن المطابقة، مثل: «القضية الأخطر»، و «النغمة الأوقع»، و «الوجبة الأطيب» .. إلخ، ويمكن اعتبار «أل» موصولة في هذه التعبيرات.
آوَى إلى منزله
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الفعل على هيئة الثلاثي المزيد بالهمزة.
المعنى: عاد ونزل إليه
الصواب والرتبة: -أوَى إلى منزله [فصيحة]-آوَى إلى منزله [صحيحة]
التعليق:تذكر المعاجم: أَوَى المكانَ وإليه: نزله وعاد إليه. أما «آوَى» فيتعدى بنفسه. يقال: اللهم آوِني إلى ظِلّ كرمك وعفوك. وقد ورد في المصباح أن من اللغويين من حكى فيه التعدي واللزوم؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.
هي الأكرم منزلة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين أفعل التفضيل المحلى بـ «أل» وموصوفه.
الصواب والرتبة: -هي الأكرم منزلة [صحيحة]
التعليق:اشترط معظم النحاة في أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل» المطابقة لما قبله في التذكير والتأنيث، والإفراد والتثنية والجمع، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري- في دوراته: السادسة والخمسين، والرابعة والستين، والخامسة والستين- الإفراد والتذكير في استعمال أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل»، وذلك أخذًا برأي ابن مالك وابن يعيش وغيرهما. ويرجِّح عدم المطابقة ما انتهى إليه بعض الباحثين من عدم إلف «فُعْلى» للتفضيل تأنيثًا لأفعل فيما لم يُسْمَع، مما كان داعيًا لظهور تعبيرات حديثة خرجت عن المطابقة، مثل: «القضية الأخطر»، و «الحياة الأفضل»، و «الوجبة الأطيب» .. إلخ. ويمكن اعتبار «أل» موصولة في هذه التعبيرات ويكون التقدير في هذا المثال المرفوض: التي هي أكرم.
عَزَّل من منزله القديم
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
المعنى: نقل أثاثه منه
الصواب والرتبة: -عَزَّل من منزله القديم [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري استعمال «عَزَّل» بمعنى نقل أثاثه من بيت إلى بيت، اعتمادًا على معناه القديم الذي أوردته المعاجم بمعنى: أبعد الشيء.
نَقَلَ عَفْشَ منزله
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لشيوعها على ألسنة العامة.
المعنى: ما تَجَمَّعَ فيه من الأثاث والأمتعة
الصواب والرتبة: -نَقَلَ عَفْشَ منزله [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل «عَفَشَه» من باب ضَرَب بمعنى «جَمَعه»، وفي التاج: «يقولون: هو من العَفشِ النَّفشِ، لرُذالِ المَتَاع»؛ وبهذا تصح الكلمة على التطور الدلالي، وقد ذكرها المنجد بهذا المعنى الحديث.
هو في منزلة أبي
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لاستعمال «في» بدلاً من الباء.
الصواب والرتبة: -هو بمنزلة أبي [فصيحة]-هو في منزلة أبي [فصيحة]
التعليق:استخدام حرف الجر المعين في مثل هذه الجملة يتوقف على ما يقدره المتكلم ويعلّق به الجار والمجرور، فقد يكون: «حالّ» أو «كائن»، أو «مستقرّ»، أو «نازل» أو غير ذلك.
المولود البِكْر له منزلة خاصّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لوجود خطأ تركيبي.
الصواب والرتبة: -المولود البكر له منزلة خاصّة [فصيحة]
التعليق:من معاني كلمة «بِكْر»: أول ولد للأبوين ذكرًا أو أنثى.
منزله في شارع الكُتُبييّن
الحكم: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.
الصواب والرتبة: -منزله في شارع الكُتُبيين [فصيحة]
التعليق:لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وقد وردت هذه الكلمة في بعض المعاجم الحديثة كالأساسيّ والمنجد.
مَنْزِله يَطُلُّ على الوادي
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط حرف المضارعة في الفعل «يَطُلُّ» بالفتح، مع أنَّ الفعل ثلاثي مزيد بالهمزة.
الصواب والرتبة: -منزله يُطِلُّ على الوادي [فصيحة]
التعليق:تُضبط أحرف المضارعة بالفتح إذا كان الفعل ثلاثيًّا مجرَّدًا، وبالضمّ إذا كان الفعل مزيدًا بالهمزة، فالصواب في المثال المذكور: يُطِلّ؛ لأنه من «أَطَلَّ»، بمعنى: أشرف على المكان.