نتائج مطابقة

16

صُفَّة
[مفرد]: ج صُفَّات وصُفَف: ظُلَّة، سقيفة، موضِعٌ مُظَلَّلّ "جلسنا تحت الصُّفَّة" ، صفَّة البيت / صفَّة المسجد : مقعد بالقرب منه مُظَلّل. ، أهل الصُّفَّة : جماعة من فقراء المهاجرين ... المزيد
صِفَة
[مفرد]:
• مصدر وصَفَ.
• حالة يكون عليها الإنسانُ أو الشَّيء كالجمال أو السَّواد أو العِلْم أو الجهل.
• علامة يُعرف بها الموصوف "له صفة الكرم".
• حالة اجتماعيّة أو قانونيّة تجعل المرءَ يتدخّل في أمر أو قضيَّة أو نحوهما "أشرف على الاجتماع بصفته مديرًا- حضر بصفة رسميَّة- دافع عنه ، بصفته صديق ًا له" بصفة استشاريَّة- بصفة خاصّة: لا سيَّما، بصفته صديق : على اعتباره.
• (نح) نعت؛ تابع يكمل متبوعه، أو سببيّ المتبوع. ، الصِّفة المُشبَّهة باسم الفاعل : (نح) وصف مشتقّ من المصدر أو الفعل اللاَّزم، اتّصفت به ذات اتِّصافًا ثابتًا في الماضي والحاضر، وهي من الثُّلاثي سماعيَّة، مثل: حَسَن، كريم، وإذا دلّت على لون ... المزيد
صِفَةٌ
[و ص ف]. (مص. وَصَفَ) الصِّفَةُ فِي اللُّغَةِ: الكَلِمَةُ الَّتِي تَدُلُّ عَلَى مَعْنىً يُضَافُ إِلَى الاِسْمِ لِلدَّلاَلَةِ عَلَى حَالَةٍ لَهُ، نَعْتُهُ. "وَجْهٌ جَمِيلٌ" "شَابٌّ وَسِيمٌ" "رَجُلٌ طَوِيلُ القَامَةِ" الصِّفَةُ الْمُشَبَّهَةُ: صِيغَةٌ مُشْتَقَةٌّ مِنَ الفِعْلِ اللاَّزِمِ وَتَدُلُّ عَلَى ثُبُوتِ الصِّفَةِ فِي صَاحِبِهَا وَلاَ يَحُدُّهَا زَمَانٌ مُعَيَّنٌ. "رَجُلٌ حَسَنٌ" "رَجُلٌ شَرِيفٌ" اِسْتَدْعَاهُ بِصِفَةٍ رَسْمِيَّةٍ: بِصِيغَةٍ، بِشَكْلٍ، بِصُورَةٍ. "طَلَبَ مِنْهُ الْحُضُورَ بِصِفَةٍ شَخْصِيَّةٍ" ... المزيد
صفة
ج صفف وصفاف. 1-موضع غير البيت ذو ثلاثة حيطان يستتر به من البرد أو الحر. 2-بيت صيفي مسقوف بقضبان النخل أو نحوه. 3-مصطبة مرتفعة ضيقة. 4-من الرحل أو السرج: ما غطي به بين مقدمه ومؤخره. 5-من الدهر: مدته. 6-مكان مظلل بأزاء مسجد «المدينة» كان يأوي إليه بعض الفقراء فيعنى بهم النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
صفة
(وصف) 1-مص. وصف. 2-نعت. 3-ما يقوم به الموصوف كالعلم والسواد والحسن. 4-علامة يعرف بها الموصوف. 5-«الصفة المشبهة» في الصرف: صيغة تشتق من الفعل اللازم وتدل على ثبوت الصفة في صاحبها من غير تقييد بالزمان، نحو: «حسن، شريف، كبير».ن
الصّفة
الظلة والبهو الْوَاسِع العالي السّقف وَمَكَان مظلل فِي مَسْجِد الْمَدِينَة كَانَ يأوي إِلَيْهِ فُقَرَاء الْمُهَاجِرين ويرعاهم الرَّسُول وهم أَصْحَاب الصّفة
الصّفة
الْحَالة الَّتِي يكون عَلَيْهَا الشَّيْء من حليته ونعته كالسواد وَالْبَيَاض وَالْعلم وَالْجهل و (عِنْد النَّحْوِيين) النَّعْت وَاسم الْفَاعِل وَاسم الْمَفْعُول وَالصّفة المشبهة وَاسم التَّفْضِيل أَيْضا
الصفة
بضم ففتح ، ج صفف وصفاف ، مكان مظلل في مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله في المدينة المنورة كان يأوي إليه فقراء المهاجرين .
الصفة
بكسر ففتح مص‍ وصف ، النعت : الأمارات اللازمة بذات الشيء التي .
الفرق بين التحلية والصفة
أن التحلية في الاصل فعل المحلي وهو تركيب الحلية على الشيء مثل السيف وغيره.وليس هي من قبيل القول.واستعمالها في غير القول مجاز وهوانه قد جعل ما يعبر عنه بالصفة صفة كما أن الحقيقة من قبيل القول. ثم جعل ما يعبر عنه بالحقيقة حقيقة وهو الذات إلا أنه كثر به الاستعمال حتى صار كالحقيقة.
الفرق بين الصفة والاسم
أن الصفة ما كان من الاسماء مخصصا مفيدا مثل زيد الظريف وعمرو العاقل، وليس الاسم كذلك فكل صفةإسم وليس كل إسم صفة والصفة تابعة للاسم في إعراب وليس كذلك الاسم من حيث هو إسم ويقع الكذب والصدق في الصفة لاقتضائها الفوائد ولا يقع ذلك في الاسم واللقب فالقائل للاسود أبيض على الصفة كاذب وعلى اللقب غير كاذب، والصحيح من الكلام ضربان أحدهما يفيد فائدة الاشارة فقط وهو الاسم العلم واللقب وهو ما صح تبديله واللغة مجالها كزيد وعمرو لانك لو سميت زيدا عمروا لم تتغير اللغة.والثاني بنقسم أقساما فمنها ما يفيد إبانة موصوف من موصوف كعالم وحي.ومنها ما يبين نوعا من نوع كقولنا لون وكون واعتقاد وإرادة.ومنها ما يبين جنسا من جنس كقولنا جوهر وسواء وقولنا شيء يقع على ما يعلم وإن لم يفد أنه يعلم.
الفرق بين الصفة والحال
أن الصفة تفرق بين إسمين مشتركين في اللفظ.والحال زيادة في الفائدة والخبر. قال المبرد: إذا قلت جاء‌ني عبدالله وقصدت إلى زيد فخفت أن يعرف السامع جماعة أو إثنين كل واحد عبدالله أو زيد قلت الراكب أو الطويل أو العاقل وما أشبه ذلك من الصفات لتفصل بين من تعني وبين من خفت أن يلبس به كأنك قلت جاء‌ني زيد المعروف بالركوب أو المعروف بالطول فأن لم ترد هذا ولكن أردت الاخبار عن الحال التي وقع فيها مجيئه قلت جاء‌ني زيد راكبا أو ماشيا فجئت بعده بذكره لا يكون نعتا له لانه معرفة وإنما أردت أن مجيئه وقع في هذه الحال ولم ترد جاء‌ني زيد المعروف بالركوب فان ادخلت الالف واللام صارت صفة للاسم المعروف وفرقا بينه وبينه.
الفرق بين الصفة والهيئة
أن الصفة من قبيل الاسماء واستعمالها في المسميات مجاز، وليست الهيئة كذلك ولو كانت هئ الشيء صفة له لكان الهئ له واصفا له ويوجب ذلك أن يكون المحرك للجسم واصفا له وهذا خلاف العرف.
الفرق بين عطف البيان وبين الصفة
أن عطف البيان يجري مجرى الصفة في أنه تبيين للاول، ويتبعه في الاعراب كقولك مررت بأخيك زيد إذا كان له أخوان أحدهما زيد والآخر عمرو، فقد بين قولك زيد أي الاخوين مررت به، والفرق بينهما أن عطف البيان يجب بمعنى إذا كان غير الموصوف به عليه كان له مثل صفته وليس كذلك الاسم العلم الخالص لانه لا يجب بمعنى لو كان غيره على مثل ذلك المعنى استحق مثل إسمه مثال ذلك مررت بزيد الطويل، فالطويل يجب بمعنى الطول وإن كان غير الموصوف على مثل هذا المعنى وجب له صفة طويل، وأما زيد فيجب المسمى به من غير معنى لو كان لغيره لوجب له مثل إسمه، إذ لو وافقه غيره في كل شيء لم يجب أن يكون زيدا كما لو وافقه في كل شيء لوجب أن يكون له مثل صفتهولا يجب أن يكون له مثل إسمه. قال أبوهلال أيده الله: والبيان عند المتكلمين الدليل الذي تتبين به الاحكام، ولهذا قال أبوعلي وأبوهاشم رحمهما الله: الهداية هي الدلالة والبيان فجعلا الدلالة والبيان واحدا، وقال بعضهم هو العلم الحادث الذي يتبين به الشيء، ومنهم من قال: البيان حصر القول دون ما عداه من الادلة، وقال غيره: البيان هو الكلام والحظ والاشارة، وقيل البيان هو الذي أخرج الشيء من حيز الاشكال إلى حد التجلي، ومن قال هو الدلالة ذهب إلى أنه يتوصل بالدلالة إلى معرفة المدلول عليه، والبيان هو ما يصح أن يتبين به ما هو بيان له، وكذلك يقال إن الله قد بين الاحكام بأن دل عليها بنصية الدلالة في الحكم المظره ظنا، وكذلك يقال للمدلول عليه قد بان، ويوصف الدال بأنه يبين وتوصف الامارات الموصلة إلى غلبة الظن بأنها بيان كما يقال إنها دلالة تشبيها لها بما يوجب العلم من الادلة.
الفرق بين النعت والصفة
أن النعت فيما حكى ابوالعلاء رحمه الله: لمايتغير من الصفات.والصفة لما يتغير ولما لا يتغير فالصفة أعم من النعت. قال فعلى هذا يصح أن ينعت الله تعالى بأوصافه لفعله لانه يفعل ولا يفعل.ولا ينعت بأوصافه لذاته إذ لا يجوز أن يتغير.ولم يستدل على صحة ما قاله من ذلك بشيء والذي عندي أن النعت هو ما يظهر من الصفات ويشتهر ولهذا قالوا هذا نعت الخليفة كمثل قولهم الامين والمأمون والرشيد.وقالوا أول من ذكر نعته على المنبر الامين ولم يقولوا صفته وإن كان قولهم الامين صفة له عندهم لان النعت يفيد من المعاني التي ذكرناها مالا تفيده الصفة ثم قد تتداخل الصفة والنعت فيقع كل واحد منهما موضع الآخر لتقارب معناهما، ويجوز أن يقال الصفة لغة والنعت لغة أخرى ولا فرق بينهما في المعنى والدليل على ذلك أن أهل البصرة من النحاة يقولون الصفة وأهل الكوفة يقولون النعت ولا يفرقون بينهما فأما قولهم نعت الخليفة فقد غلب على ذلك كما يغلب بعض الصفات على بعض الموصوفين بغير معنى يخصه فيجري مجرى اللقب في الرفعة ثم كثرا حتى استعمل كل واحد منهما في موضع الآخر.
الفرق بين الوصف والصفة
أن الوصف مصدر والصفة فعلة.وفعلة نقصت فقيل صفة وأصلها وصفة فهي أخص من الوصف لان الوصف إسم جنس يقع على كثيره وقليله والصفة ضرب من الوصف مثل الجلسة والمشية وهي هيئة الجالس والماشي.ولهذا اجريت الصفات على المعاني فقيل العفاف والحياء من صفات المؤمن ولا يقال أوصافه بهذا المعنى لان الوصف لا يكون إلا قولا والصفة اجريت مجرى الهيئة وإن لم تكن بها فقيل للمعاني نحو العلم والقدرة صفات لان الموصوف بها يعقل عليها كما ترى صاحب الهيئة على هيئته وتقول هو على صفة كذا وهذه صفتك كما تقول هذه حليتك ولا تقول هذا وصفك إلا أن يعني به وصفه للشيء.