نتائج مطابقة

17

أسَمُّ
[مفرد]: ج سُمُّ: ضيِّق "أنفٌ أَسَمُّ: ضيِّق المنخَريْن".
اسم
[مفرد]: ج أسماء، جج أساميُّ وأسامٍ:
• لفظ يُعرفُ به الشّيءُ، أو الشَّخصُ ويُستدلّ به عليه "اسمه مُحمَّد- بسم الله الرحمن الرحيم- {وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ} " ، اسم الجلالة : اسم الله تعالى، ، الاسم الأعظم : ، الاسم الجامع لمعاني ... المزيد
• صفة " {بِئْسَ الاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ} ". ، الاسم : (نح) ما دلّ على معنًى في نفسه غير مقترن بزمن. ، الأسماء الحُسْنى : أسماء الله تعالى، وهي تسعة وتسعون اسمًا مثل: الرحمن، الرحيم، الملِك، القدُّوس ... إلخ.
اِسْمٌ
ج: أَسْماء، جج: أسامِيّ، أَسامٍ. [س م و]. كَتَبَ كُلُّ وَاحِدٍ اسْمَهُ الشَّخْصِيَّ وَاسْمَهُ العائِلِيَّ في الدَّفْتَرِ: اللَّفْظُ الدَّالُّ عَلَيْهِ، وَكُلُّ ما يَدُلُّ على شَيْءٍ أَوْ مَعْنىً.
أسم
(سمم) اليوم: هبت فيه «السموم»، وهي ريح حارة.
إسم
(سمو) ج أسماء وأسام وأسماوات وأسامي. 1-كلمة تدل على إنسان أو حيوان أو شيء. 2-تحذف همزة «اسم» في البسملة. 3-«اسم الجلالة»: الله.
أسم
(سمو) انظر إسم.
أسم
(سمم) أنف ضيق المنخرين، ج سم، م سماء.
أسم
الْيَوْم سم
الأسم
الْأنف الضّيق المنخرين
الِاسْم
مَا يعرف بِهِ الشَّيْء ويستدل بِهِ عَلَيْهِ و (عِنْد النُّحَاة) مَا دلّ على معنى فِي نَفسه غير مقترن بِزَمن كَرجل وَفرس وَالِاسْم الْأَعْظَم الِاسْم الْجَامِع لمعاني صِفَات الله عز وَجل وَاسم الْجَلالَة اسْمه تَعَالَى (ج) أَسمَاء (جج) أسامي وأسام
‏أسم‏
‏ يقال للأسد ‏(‏أسَامَةُ‏)‏ وهو معرفة‏.‏ والاسم يذكر في المعتل لأن الألف زائدة‏.‏ ‏
الاسم
من سمو ، اللفظ الموضوع على الشيء ليتميز به ، ج أسماء وج الجمع أسامي وأسام . - الاسم الأعظم : الاسم الجامع لأسماء الله الحسنى كلها ، - الأسماء الحسنى : هي أسماء الله المأثورة ، وعددها تسعة وتسعون أسماء ، منها ما هو اسم ذات ، ومنها ما هو اسم صفة
الفرق بين الاسم والتسمية والاسم واللقب
أن الاسم فيما قال ابن السراج: ما دل على معنى مفرد شخصا كان أو غير شخص.وفيما قال أبو الحسن علي بن عيسى رحمه الله: كلمة تدل على معنى دلالة الاشارة واشتقاقه من السمو وذلك أنه كالعلم ينصب ليدل على صاحبه.وقالأبوالعلاء المازني رحمه الله: الاسم قول دال على المسمى غير مقتض لزمان من حيث هو اسم.والفعل ما اقتضى زمانا أو تقديره من حيث هو فعل. قال والاسم اسمان اسم محض وهو قول دال دلالة الاشارة واسم صفة وهو قول دال دلالة الافادة.وقال علي بن عيسى: التسمية تعليق الاسم بالمعنى على جهة الابتداء.وقال أبوالعلاء: اللقب ما غلب على المسمى من اسم علم بعد اسمه الاول فقولنا زيد ليس بلقب لانه أصل فلا لقب إلا علم وقد يكون علم ليس بلقب.وقال النحويون: الاسم الاول هو الاسم المستحق بالصورة مثل رجل وظبي وحائط وحمار، وزيد هو اسم ثان.واللقب ما غلب على المسمى من اسم ثالث.واما النبز فإن المبرد قال: هو اللقب الثابت قال: والمنابزة الاشاعة باللقب يقال لبني فلان نبز يعرفون به إذا كان لهم لقب ذائع شائع ومنه قوله تعالى " ولا تنابزوا بالالقاب " وكان هذا من أمر الجاهلية فنهى الله تعالى عنه.وقيل النبز ذكر اللقب يقال نبز ونزب كما يقال جذب وجبذ، وقالوا في تفسير الآية هو أن يقول للمسلم يا يهودي أو يا نصراني فينسبه إلى ما تاب منه.
الفرق بين الاسم والتسمية والاسم واللقب
أن الاسم فيما قال ابن السراج: ما دل على معنى مفرد شخصا كان أو غير شخص.وفيما قال أبو الحسن علي بن عيسى رحمه الله: كلمة تدل على معنى دلالة الاشارة واشتقاقه من السمو وذلك أنه كالعلم ينصب ليدل على صاحبه.وقالأبوالعلاء المازني رحمه الله: الاسم قول دال على المسمى غير مقتض لزمان من حيث هو اسم.والفعل ما اقتضى زمانا أو تقديره من حيث هو فعل. قال والاسم اسمان اسم محض وهو قول دال دلالة الاشارة واسم صفة وهو قول دال دلالة الافادة.وقال علي بن عيسى: التسمية تعليق الاسم بالمعنى على جهة الابتداء.وقال أبوالعلاء: اللقب ما غلب على المسمى من اسم علم بعد اسمه الاول فقولنا زيد ليس بلقب لانه أصل فلا لقب إلا علم وقد يكون علم ليس بلقب.وقال النحويون: الاسم الاول هو الاسم المستحق بالصورة مثل رجل وظبي وحائط وحمار، وزيد هو اسم ثان.واللقب ما غلب على المسمى من اسم ثالث.واما النبز فإن المبرد قال: هو اللقب الثابت قال: والمنابزة الاشاعة باللقب يقال لبني فلان نبز يعرفون به إذا كان لهم لقب ذائع شائع ومنه قوله تعالى \\\" ولا تنابزوا بالالقاب \\\" وكان هذا من أمر الجاهلية فنهى الله تعالى عنه.وقيل النبز ذكر اللقب يقال نبز ونزب كما يقال جذب وجبذ، وقالوا في تفسير الآية هو أن يقول للمسلم يا يهودي أو يا نصراني فينسبه إلى ما تاب منه.
الفرق بين الحد والاسم
أن الحد يوجب المعرفة بالمحدود من غير الوجه المذكور في المسألة عنه فيجمع للسائل المعرفة من وجهين.وفرق آخر وهو أنه قد يكون في الاسماء مشترك وغير مشترك مما يقع الالتباس فيه بين المتجادلين فإذا توافقا على الحد زال ذلك.وفرق آخر وهو أنه قد يكون مما يقع عليه الاسم ما هو مشكل فإذا جاء الحد زال ذلك. مثاله قول النحويين الاسم والفعل والحرف.وفي ذلك إشكال فإذا جاء الحد أبان.وفرق آخر وهو أن الاسم يستعمل على وجه الاستعارة والحقيقة فإذا جاء الحد بين ذلك وميزه.
الفرق بين الصفة والاسم
أن الصفة ما كان من الاسماء مخصصا مفيدا مثل زيد الظريف وعمرو العاقل، وليس الاسم كذلك فكل صفةإسم وليس كل إسم صفة والصفة تابعة للاسم في إعراب وليس كذلك الاسم من حيث هو إسم ويقع الكذب والصدق في الصفة لاقتضائها الفوائد ولا يقع ذلك في الاسم واللقب فالقائل للاسود أبيض على الصفة كاذب وعلى اللقب غير كاذب، والصحيح من الكلام ضربان أحدهما يفيد فائدة الاشارة فقط وهو الاسم العلم واللقب وهو ما صح تبديله واللغة مجالها كزيد وعمرو لانك لو سميت زيدا عمروا لم تتغير اللغة.والثاني بنقسم أقساما فمنها ما يفيد إبانة موصوف من موصوف كعالم وحي.ومنها ما يبين نوعا من نوع كقولنا لون وكون واعتقاد وإرادة.ومنها ما يبين جنسا من جنس كقولنا جوهر وسواء وقولنا شيء يقع على ما يعلم وإن لم يفد أنه يعلم.
أسم
أُسامَةُ من أَسماء الأَسد لا يَنْصرِف وأُسامة اسم رجل من ذلك فأَما قوله وكأَنِّي في فَحْمة ابن جَمِيرٍ في نِقابِ الأُسامةِ السِّرْداحِ فإِنه زاد اللام كقوله ولقد نَهَيتُك عن بَنات الأَوْبرِ وأَما قوله عَيْنُ بَكِّي لِسَامةَ بن لُؤَيٍّ عَلِقَتْ ساقَ سامةَ العَلاَّقهْ ( * قوله « وأما قوله عين بكي إلخ » هذا البيت من قصيدة لاعرابية ترثي بها أسامة ولها حكاية ذكرت في مادة فوق فانظرها ) فإِنه أَراد بقوله لِسامةَ لأُسامة فحذف الهمز قال ابن السكيت يقال هذا أُسامةُ وهو الأَسدُ وهو مَعْرِفة قال زهير يَمْدح هَرِم بن سِنان ولأَنْثَ أَشْجَعُ من أُسامة إِذ دُعِيَتْ نزَالِ ولُجَّ في الذُّعْرِ وأَما الاسم فنذكره في ... المزيد