معجم اللغة العربية المعاصرة 1
إهانة
[مفرد]: ج إهانات (لغير المصدر): مصدر أهانَ ، إهانة لا تُغتفر : كبيرة.
معجم الغني 1
إهَانَةٌ
[هـ و ن]. (مص. أهَانَ). وَجَّهَ إلَيْهِ إهَانَةً أمَامَ الْمَلإِ: شَتِيمَة فِيهَا احْتِقَارٌ وإذْلاَلٌ. "لَمْ يَلْقَ فِي حَيَاتِهِ إهَانَةً بِهَذِهِ الصُّورَةِ".
الرائد 1
إهانة
(هون) 1-مص. أهان. 2-إستخفاف بشيء أو بشخص واحتقاره وإذلاله.
معجم لغة الفقهاء 1
الاهانة
مص من هون ، الاستخفاف والاحتقار
معجم الفروق اللغوية 1
الفرق بين الاذلال والاهانة
أن إذلال الرجل للرجل هنا أن يجعله منقادا على الكره أو في حكم المنقاد، والاهانة أن يجعله صغير الامر لا يبالي به والشاهد قولك استهان به أي لم يبال به ولم يلتفت إليه، والاذلال لا يكون إلا من الاعلى للادنى، والاستهانة تكون من النظير للنظير ونقيض الاذلال الاعزاز ونقيض الاهانة الاكرام فليس أحدهما من الآخر في شيء إلا أنه لما كان الذل يتبع الهوان سمي الهوان ذلا، وإذلال أحدنا لغيره غلبته له على وجه يظهر ويشتهر، ألا ترى أنه إذا غلبه في خلوة لم يقل أنه أذله، ويجوز أن يقال إن إهانة أحدنا صاحبه هو تعريف الغير أنه غير مستصعب غليه وإذلاله غلبته عليه لا غير، وقال بعضهم: لا يجوز أن يذل الله تعالى العبد ابتداء لان ذلك ظلم ولكن يذله عقوبة ألا ترى أنه من قاد غيره على كره من غير استحقاب فقد ظلمه ويجوز أن يهينه ابتداء بأن يجعله فقيرا فلا يلتفت إليه ولا يبالي به، وعندنا أن نقيض الاهانة الاكرام على ما ذكرنا فكما لا يكون الاكرام من الله إلا ثوابا فكذلك لا تكون الاهانة إلا عقابا، والهوان نقيض الكرامة، والاهانة تدل على العداوة وكذلك العز يدل على العداوة والبراءة والهوان مأخوذ من تهوين القدر، والاستخفاف مأخوذ من خفة الوزن والالم يقع للعقوبة ويقع للمعاوضة، والاهانة لا تقع إلا عقوبة ويقال يستدل على نجابة الصبي بمحبته الكرامة، وقد قيل الذلة الضعف عن المقاومة ونقيضها العزة وهي القوة على الغلبة، ومنه الذلول وهو المقود من غير صعوبة لانه ينقاد انقياد الضعيف عن المقاومة، وأما الذليل فانه ينقاد على مشقة.
الرائد 1
أهن
(هنن) ه: جعله قويا.
لسان العرب 1
أهن
الإهانُ عُرْجُونُ الثَّمرةِ والجمع آهِنَة وأُهُنٌ الليث هو العُرْجونُ يعني ما فوق الشماريخ ويجمع أُهُناً والعددُ ثلاثةُ آهِنةٍ قال الأَزهري وأَنشدني أَعرابي مَنَحْتَني يا أَكرمَ الفِتْيان جَبّارةً ليستْ من العَيْدان حتى إذا ما قلتُ أَلآنَ الآن دَبَّ لها أَسْودُ كالسِّرْحان بِمِخْلَبٍ يَخْتَذِمُ الإهان وأَنشد ابن بري للمغيرة بن حَبْناء فما بَيْنَ الرَّدَى والأَمْن إلا كما بينَ الإهانِ إلى العَسِيب