Keine exakte Übersetzung gefunden für مجيئي


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Textbeispiele
  • Und als zu ihnen ein Buch von Allah kam , das bestätigend , was ihnen vorlag und zuvor hatten sie ( Ihn ) um den Sieg angefleht über diejenigen , die ungläubig waren ; als aber zu ihnen das kam , was sie schon kannten , da leugneten sie es . Darum laste der Fluch Allahs auf den Ungläubigen !
    « ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم » من التوراة : هو القرآن « وكانوا من قبل » قبل مجيئه « يستفتحون » يستنصرون « على الذين كفروا » يقولون اللهم انصرنا عليهم بالنبي المبعوث آخر الزمان « فلما جاءهم ما عرفوا » من الحق وهو بعثة النبي « كفروا به » جحداً وخوفاً على الرياسة وجوابُ لما الأولى دل عليه جواب الثانية « فلعنة الله على الكافرين » .
  • Darauf tauschten Wir das Übel gegen etwas Gutes ein , bis sie anwuchsen und sagten : " Auch unsere Väter erfuhren Leid und Freude . " Dann erfaßten Wir sie unversehens , ohne daß sie es merkten .
    « ثم بدَّلنا » أعطيناهم « مكان السيئة » العذاب « الحسنة » الغنى والصحة « حتى عفوا » كثروا « وقالوا » كفرا للنعمة « قد مس آباءنا الضرَّاء والسرَّاء » كما مسنا وهذه عادة الدهر وليست بعقوبة من الله فكونوا على ما أنتم عليه قال تعالى : « فأخذناهم » بالعذاب « بغتة » فجأة « وهم لا يشعرون » بوقت مجيئه قبله .
  • Nein , ihr Wissen über das Jenseits hat gänzlich versagt ; nein , sie befinden sich im Zweifel darüber ; nein , sie sind ihm gegenüber blind .
    « بل » بمعنى هل « أدرك » وزن أكرم ، وفي قراءة أخرى ادّارَكَ بتشديد الدال وأصله تدارك أبدلت التاء دالاً وأدغمت في الدال واجتلبت همزة الوصل أي بلغ ولحق أو تتابع وتلاحق « علمهم في الآخرة » أي بها حتى سألوا عن وقت مجيئها ليس الأمر كذلك « بل هم في شك منها بل هم منها عمون » من عمى القلب وهو أبلغ مما قبله والأصل عميون استثقلت الضمة على الياء فنقلت إلى الميم بعد حذف كسرتها .
  • Und sie schworen bei Allah ihre festen Eide ; wenn ein Warner zu ihnen käme , würden sie der Führung besser folgen als eines der anderen Völker . Doch als dann in der Tat ein Warner zu ihnen kam , so bestärkte sie das nur in ihrer Abneigung .
    « وأقسموا » أي كفار مكة « بالله جهد أيمانهم » غاية اجتهادهم فيها « لئن جاءهم نذير » رسول « ليكوننَّ أهدى من إحدى الأمم » اليهود والنصارى وغيرهم ، أي أيَّ واحدة منها لما رأوا من تكذيب بعضهم بعضا ، إذ قالت اليهود : ليست النصارى على شيء ، « فلما جاءهم نذير » محمد صلى الله عليه وسلم « ما زادهم » مجيئه « إلا نفورا » تباعدا عن الهدى .
  • als er zu seinem Herrn mit heilem Herzen kam
    « إذ جاء ربهَّ » أي تابعه وقت مجيئه « بقلب سليم » من الشك وغيره .
  • Sie warten nur darauf , daß die Stunde plötzlich über sie kommt , ohne daß sie es merken .
    « هل ينظرون » أي كفار مكة ، أي ما ينتظرون « إلا الساعة أن تأتيهم » بدل من الساعة « بغتةً » فجأة « وهم لا يشعرون » بوقت مجيئها قبله .
  • Sie fragen : " Wann wird der Tag des Gerichts sein ? "
    « يسألون » النبي استفهام استهزاء « أيان يوم الدين » أي متى مجيئه وجوابهم : يجيء .
  • Er ist es , Der unter den Analphabeten einen Gesandten aus ihrer Mitte erweckt hat , um ihnen Seine Verse zu verlesen und sie zu reinigen und sie die Schrift und die Weisheit zu lehren , obwohl sie sich zuvor in einem offenkundigen Irrtum befanden
    « هو الذي بعث في الأميين » العرب ، والأمي : من لا يكتب ولا يقرأ كتابا « رسولا منهم » هو محمد صلى الله عليه وسلم « يتلو عليهم آياته » القرآن « ويزكيهم » يطهرهم من الشرك « ويعلمهم الكتاب » القرآن « والحكمة » ما فيه من الأحكام « وإن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف ، أي وإنهم « كانوا من قبل » قبل مجيئه « لفي ضلال مبين » بيّن .
  • Und die , denen die Schrift gegeben wurde , waren nicht eher gespalten , alsbis der deutliche Beweis zu ihnen gekommen war .
    « وما تفرق الذين أوتوا الكتاب » في الإيمان به « إلا من بعد ما جاءتهم البينة » أي هو صلى الله عليه وسلم أو القرآن الجائي به معجزة له وقبل مجيئه صلى الله عليه وسلم كانوا مجتمعين على الإيمان به إذا جاءه فحسده من كفر به منهم .
  • Und als von Allah ein Buch zu ihnen kam , das bestätigend , was ihnen bereits vorlag - und zuvor hatten sie um einen entscheidenden Sieg über diejenigen , die ungläubig waren , angerufen - , als nun das zu ihnen kam , was sie kannten , verleugneten sie es . Darum Allahs Fluch über die Ungläubigen !
    « ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم » من التوراة : هو القرآن « وكانوا من قبل » قبل مجيئه « يستفتحون » يستنصرون « على الذين كفروا » يقولون اللهم انصرنا عليهم بالنبي المبعوث آخر الزمان « فلما جاءهم ما عرفوا » من الحق وهو بعثة النبي « كفروا به » جحداً وخوفاً على الرياسة وجوابُ لما الأولى دل عليه جواب الثانية « فلعنة الله على الكافرين » .