Keine exakte Übersetzung gefunden für لِمُلَاقَاة

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch لِمُلَاقَاة

Deutsch
 
Arabisch
erweitere Treffer

Textbeispiele
  • Das ist natürlich nur eine Erklärung dafür, warum es gerade eine internationalistische Ideologie ist, die hier Resonanz erfährt. Warum ein europäischer Muslim sich entscheidet, im Sinne Al-Qaidas zu handeln, hat natürlich sehr viel konkretere Gründe.
    هذا بالطبع تعليل واحد فقط لملاقاة هذه الأيديولوجية العالمية لأرض خصبة هنا بالذات. سبب قرار المسلم الأوروبي للقيام بنشاطات تنسجم مع رؤية القاعدة يعود بطبيعة الحال لأسباب ملموسة أكثر.
  • Allein die Nutzung der Wasserkraft im Kongobecken wäreausreichend, um den Energiebedarf ganz Afrikas zu decken odersämtliche Beleuchtungskörper des südamerikanischen Kontinents mit Strom zu versorgen.
    سيكون حصاد الطاقة الكهربائية التي يولدها حوض الجابون وحدهكافياً لملاقاة كل احتياجات أفريقيا من الطاقة، أو سيكون بإمكان هذاالمحصول إنارة قارة أمريكا الجنوبية بالكامل.
  • Und als sie den Fluß überquert hatten , er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , sagten sie : " Wir haben heute keine Kraft gegen Goliath und seine Heerscharen . " Doch diejenigen , die damit rechneten , daß sie Allah begegnen würden , sagten : " Wie oft hat nicht eine geringe Schar über eine große Schar gesiegt mit Allahs Erlaubnis !
    فلما خرج طالوت بجنوده لقتال العمالقة قال لهم : إن الله ممتحنكم على الصبر بنهر أمامكم تعبرونه ؛ ليتميَّز المؤمن من المنافق ، فمن شرب منكم من ماء النهر فليس مني ، ولا يصلح للجهاد معي ، ومن لم يذق الماء فإنه مني ؛ لأنه مطيع لأمري وصالح للجهاد ، إلا مَن ترخَّص واغترف غُرْفة واحدة بيده فلا لوم عليه . فلما وصلوا إلى النهر انكبوا على الماء ، وأفرطوا في الشرب منه ، إلا عددًا قليلا منهم صبروا على العطش والحر ، واكتفوا بغُرْفة اليد ، وحينئذ تخلف العصاة . ولما عبر طالوت النهر هو والقلة المؤمنة معه -وهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا لملاقاة العدو ، ورأوا كثرة عدوهم وعدَّتهم ، قالوا : لا قدرة لنا اليوم بجالوت وجنوده الأشداء ، فأجاب الذين يوقنون بلقاء الله ، يُذَكِّرون إخوانهم بالله وقدرته قائلين : كم من جماعة قليلة مؤمنة صابرة ، غلبت بإذن الله وأمره جماعة كثيرة كافرة باغية . والله مع الصابرين بتوفيقه ونصره ، وحسن مثوبته .
  • Unter euch ist wohl mancher , der zurückbleibt , und wenn euch ein Unglück trifft , sagt er : " Wahrlich , Allah ist gnädig zu mir gewesen , daß ich nicht bei ihnen zugegen war . "
    وإنَّ منكم لنفرًا يتأخر عن الخروج لملاقاة الأعداء متثاقلا ويثبط غيره عن عمد وإصرار ، فإن قُدِّر عليكم وأُصِبتم بقتل وهزيمة ، قال مستبشرًا : قد حفظني الله ، حين لم أكن حاضرًا مع أولئك الذين وقع لهم ما أكرهه لنفسي ، وسرَّه تخلفه عنكم .
  • Und als er ihn überschritten hatte , er und diejenigen , mit ihm glaubten , sagten sie : " Wir haben heute keine Kraft gegen Galut und seine Heerscharen . " Diejenigen aber , die glaubten , daß sie Allah begegnen würden , sagten : " Wie so manch eine geringe Schar hat schon mit Allahs Erlaubnis eine große Schar besiegt !
    فلما خرج طالوت بجنوده لقتال العمالقة قال لهم : إن الله ممتحنكم على الصبر بنهر أمامكم تعبرونه ؛ ليتميَّز المؤمن من المنافق ، فمن شرب منكم من ماء النهر فليس مني ، ولا يصلح للجهاد معي ، ومن لم يذق الماء فإنه مني ؛ لأنه مطيع لأمري وصالح للجهاد ، إلا مَن ترخَّص واغترف غُرْفة واحدة بيده فلا لوم عليه . فلما وصلوا إلى النهر انكبوا على الماء ، وأفرطوا في الشرب منه ، إلا عددًا قليلا منهم صبروا على العطش والحر ، واكتفوا بغُرْفة اليد ، وحينئذ تخلف العصاة . ولما عبر طالوت النهر هو والقلة المؤمنة معه -وهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا لملاقاة العدو ، ورأوا كثرة عدوهم وعدَّتهم ، قالوا : لا قدرة لنا اليوم بجالوت وجنوده الأشداء ، فأجاب الذين يوقنون بلقاء الله ، يُذَكِّرون إخوانهم بالله وقدرته قائلين : كم من جماعة قليلة مؤمنة صابرة ، غلبت بإذن الله وأمره جماعة كثيرة كافرة باغية . والله مع الصابرين بتوفيقه ونصره ، وحسن مثوبته .
  • Unter euch gibt es sehr wohl manch einen , der ganz langsam tut . Wenn euch dann ein Unglück trifft , sagt er : " Allah hat mir fürwahr eine Gunst erwiesen , da ich nicht mit ihnen zugegen war . "
    وإنَّ منكم لنفرًا يتأخر عن الخروج لملاقاة الأعداء متثاقلا ويثبط غيره عن عمد وإصرار ، فإن قُدِّر عليكم وأُصِبتم بقتل وهزيمة ، قال مستبشرًا : قد حفظني الله ، حين لم أكن حاضرًا مع أولئك الذين وقع لهم ما أكرهه لنفسي ، وسرَّه تخلفه عنكم .
  • Und als er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , den Fluß überquert hatten , sagten sie : « Wir haben heute keine Kraft gegen Goliat und seine Truppen . » Da sagten diejenigen , die damit rechneten , daß sie Gott begegnen werden : « Wie manche geringe Schar hat doch schon mit Gottes Erlaubnis eine große Schar besiegt !
    فلما خرج طالوت بجنوده لقتال العمالقة قال لهم : إن الله ممتحنكم على الصبر بنهر أمامكم تعبرونه ؛ ليتميَّز المؤمن من المنافق ، فمن شرب منكم من ماء النهر فليس مني ، ولا يصلح للجهاد معي ، ومن لم يذق الماء فإنه مني ؛ لأنه مطيع لأمري وصالح للجهاد ، إلا مَن ترخَّص واغترف غُرْفة واحدة بيده فلا لوم عليه . فلما وصلوا إلى النهر انكبوا على الماء ، وأفرطوا في الشرب منه ، إلا عددًا قليلا منهم صبروا على العطش والحر ، واكتفوا بغُرْفة اليد ، وحينئذ تخلف العصاة . ولما عبر طالوت النهر هو والقلة المؤمنة معه -وهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا لملاقاة العدو ، ورأوا كثرة عدوهم وعدَّتهم ، قالوا : لا قدرة لنا اليوم بجالوت وجنوده الأشداء ، فأجاب الذين يوقنون بلقاء الله ، يُذَكِّرون إخوانهم بالله وقدرته قائلين : كم من جماعة قليلة مؤمنة صابرة ، غلبت بإذن الله وأمره جماعة كثيرة كافرة باغية . والله مع الصابرين بتوفيقه ونصره ، وحسن مثوبته .
  • Unter euch gibt es manch einen , der langsam ausrückt ; und wenn euch ein Unglück trifft , sagt er : « Gott hat mir Gnade erwiesen , da ich nicht mit ihnen dabei war . »
    وإنَّ منكم لنفرًا يتأخر عن الخروج لملاقاة الأعداء متثاقلا ويثبط غيره عن عمد وإصرار ، فإن قُدِّر عليكم وأُصِبتم بقتل وهزيمة ، قال مستبشرًا : قد حفظني الله ، حين لم أكن حاضرًا مع أولئك الذين وقع لهم ما أكرهه لنفسي ، وسرَّه تخلفه عنكم .
  • Und als er ihn mit denjenigen mit ihm , die den Iman verinnerlicht haben , überquerte , sagten sie : " Keine Kampfkraft haben wir heute gegen Dschalut und seine Soldaten . " Diejenigen , die glaubten , daß sie ALLAH ( bald ) begegnen werden , sagten : " Wie oft bewältigte eine kleine Gruppe eine große Gruppe mit ALLAHs Zustimmung !
    فلما خرج طالوت بجنوده لقتال العمالقة قال لهم : إن الله ممتحنكم على الصبر بنهر أمامكم تعبرونه ؛ ليتميَّز المؤمن من المنافق ، فمن شرب منكم من ماء النهر فليس مني ، ولا يصلح للجهاد معي ، ومن لم يذق الماء فإنه مني ؛ لأنه مطيع لأمري وصالح للجهاد ، إلا مَن ترخَّص واغترف غُرْفة واحدة بيده فلا لوم عليه . فلما وصلوا إلى النهر انكبوا على الماء ، وأفرطوا في الشرب منه ، إلا عددًا قليلا منهم صبروا على العطش والحر ، واكتفوا بغُرْفة اليد ، وحينئذ تخلف العصاة . ولما عبر طالوت النهر هو والقلة المؤمنة معه -وهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا لملاقاة العدو ، ورأوا كثرة عدوهم وعدَّتهم ، قالوا : لا قدرة لنا اليوم بجالوت وجنوده الأشداء ، فأجاب الذين يوقنون بلقاء الله ، يُذَكِّرون إخوانهم بالله وقدرته قائلين : كم من جماعة قليلة مؤمنة صابرة ، غلبت بإذن الله وأمره جماعة كثيرة كافرة باغية . والله مع الصابرين بتوفيقه ونصره ، وحسن مثوبته .
  • Und gewiß , manch einer von euch zögert . Und wenn ein Unglück euch heimsucht , sagt er : " ALLAH hat mir bereits eine Wohltat erwiesen , daß ich unter ihnen nicht anwesend war . "
    وإنَّ منكم لنفرًا يتأخر عن الخروج لملاقاة الأعداء متثاقلا ويثبط غيره عن عمد وإصرار ، فإن قُدِّر عليكم وأُصِبتم بقتل وهزيمة ، قال مستبشرًا : قد حفظني الله ، حين لم أكن حاضرًا مع أولئك الذين وقع لهم ما أكرهه لنفسي ، وسرَّه تخلفه عنكم .