-
Weder spendet sie Schatten, noch schützt sie gegen die Flammen."
لا ظليل ولا يغني من اللهب
-
der weder Schatten spendet noch vor der Flamme schützt . "
« لا ظليل » كنين يظلهم من حر ذلك اليوم « ولا يغني » يرد عنهم شيئا « من اللهب » النار .
-
der kein ( wirklicher ) Schattenspender ist und nicht ( als Schutz ) gegen die Flammen nützt . "
« لا ظليل » كنين يظلهم من حر ذلك اليوم « ولا يغني » يرد عنهم شيئا « من اللهب » النار .
-
Der keinen ( wirklichen ) Schatten spendet und auch nicht vor den Flammen schützt . »
« لا ظليل » كنين يظلهم من حر ذلك اليوم « ولا يغني » يرد عنهم شيئا « من اللهب » النار .
-
der weder schattig ist , noch vor den Flammen schützt .
« لا ظليل » كنين يظلهم من حر ذلك اليوم « ولا يغني » يرد عنهم شيئا « من اللهب » النار .
-
Und verkünde die frohe Botschaft denjenigen , die glauben und Gutes tun , auf daß ihnen Gärten zuteil werden , in deren Niederungen Bäche fließen ; und sooft sie eine Frucht daraus bekommen , sagen sie : " Das ist doch das , was wir schon früher zu essen bekamen . " Doch ihnen wird nur Ähnliches gegeben .
وأخبر -أيها الرسول- أهل الإيمان والعمل الصالح خبرًا يملؤهم سرورًا ، بأن لهم في الآخرة حدائق عجيبة ، تجري الأنهار تحت قصورها العالية وأشجارها الظليلة . كلَّما رزقهم الله فيها نوعًا من الفاكهة اللذيذة قالوا : قد رَزَقَنا الله هذا النوع من قبل ، فإذا ذاقوه وجدوه شيئًا جديدًا في طعمه ولذته ، وإن تشابه مع سابقه في اللون والمنظر والاسم . ولهم في الجنَّات زوجات مطهَّرات من كل ألوان الدنس الحسيِّ كالبول والحيض ، والمعنوي كالكذب وسوء الخُلُق . وهم في الجنة ونعيمها دائمون ، لا يموتون فيها ولا يخرجون منها .
-
Und verkünde denen , die glauben und rechtschaffene Werke tun , ( die frohe Botschaft , ) daß ihnen Gärten zuteil werden , durcheilt von Bächen . Jedesmal , wenn sie mit einer Frucht daraus versorgt werden , sagen sie : " Das ist ja das , womit wir zuvor versorgt wurden " ; doch es ist ihnen eine ihr ähnliche gegeben worden .
وأخبر -أيها الرسول- أهل الإيمان والعمل الصالح خبرًا يملؤهم سرورًا ، بأن لهم في الآخرة حدائق عجيبة ، تجري الأنهار تحت قصورها العالية وأشجارها الظليلة . كلَّما رزقهم الله فيها نوعًا من الفاكهة اللذيذة قالوا : قد رَزَقَنا الله هذا النوع من قبل ، فإذا ذاقوه وجدوه شيئًا جديدًا في طعمه ولذته ، وإن تشابه مع سابقه في اللون والمنظر والاسم . ولهم في الجنَّات زوجات مطهَّرات من كل ألوان الدنس الحسيِّ كالبول والحيض ، والمعنوي كالكذب وسوء الخُلُق . وهم في الجنة ونعيمها دائمون ، لا يموتون فيها ولا يخرجون منها .
-
Und verkünde denen , die glauben und die guten Werke tun , daß für sie Gärten bestimmt sind , unter denen Bäche fließen . Sooft ihnen daraus eine Frucht als Lebensunterhalt beschert wird , sagen sie : « Das ist , was uns vorher beschert wurde » ; es wird ihnen aber nur Ähnliches gebracht .
وأخبر -أيها الرسول- أهل الإيمان والعمل الصالح خبرًا يملؤهم سرورًا ، بأن لهم في الآخرة حدائق عجيبة ، تجري الأنهار تحت قصورها العالية وأشجارها الظليلة . كلَّما رزقهم الله فيها نوعًا من الفاكهة اللذيذة قالوا : قد رَزَقَنا الله هذا النوع من قبل ، فإذا ذاقوه وجدوه شيئًا جديدًا في طعمه ولذته ، وإن تشابه مع سابقه في اللون والمنظر والاسم . ولهم في الجنَّات زوجات مطهَّرات من كل ألوان الدنس الحسيِّ كالبول والحيض ، والمعنوي كالكذب وسوء الخُلُق . وهم في الجنة ونعيمها دائمون ، لا يموتون فيها ولا يخرجون منها .
-
Und überbringe frohe Botschaft denjenigen , die den Iman verinnerlicht und das gottgefällig Gute getan haben , daß für sie Dschannat bestimmt sind , die von Flüssen durchflossen werden . Immer wieder , wenn ihnen daraus eine Frucht als Rizq gewährt wird , sagen sie : " Das ist es , das uns vorher als Rizq gewährt wurde . "
وأخبر -أيها الرسول- أهل الإيمان والعمل الصالح خبرًا يملؤهم سرورًا ، بأن لهم في الآخرة حدائق عجيبة ، تجري الأنهار تحت قصورها العالية وأشجارها الظليلة . كلَّما رزقهم الله فيها نوعًا من الفاكهة اللذيذة قالوا : قد رَزَقَنا الله هذا النوع من قبل ، فإذا ذاقوه وجدوه شيئًا جديدًا في طعمه ولذته ، وإن تشابه مع سابقه في اللون والمنظر والاسم . ولهم في الجنَّات زوجات مطهَّرات من كل ألوان الدنس الحسيِّ كالبول والحيض ، والمعنوي كالكذب وسوء الخُلُق . وهم في الجنة ونعيمها دائمون ، لا يموتون فيها ولا يخرجون منها .
-
Es war nur lhre Silhouette.
لقد كنت في الصورة الظليلية