Keine exakte Übersetzung gefunden für رواح


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch رواح

Deutsch
 
Arabisch
erweitere Treffer
ähnliche Treffer

Textbeispiele
  • Salomo haben Wir den Wind dienstbar gemacht. Der Wind legte vormittags eine Strecke zurück, die sonst mit anderen Mitteln in einem Monat zurückgelegt wurde. Desgleichen nachmittags. Und Wir gaben ihm eine Quelle mit fließendem Kupfer. Wir ließen gemäß Gottes Befehl einige Dschinn für ihn arbeiten. Wer von den Dschinn von Unserem Befehl abweichen würde, bekäme die Feuerqual zu kosten.
    ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر وأسلنا له عين القطر ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن ربه ومن يزغ منهم عن أمرنا نذقه من عذاب السعير
  • Und von den Ginn gab es welche , die unter ihm auf Geheiß seines Herrn arbeiteten . Und sollte einer von ihnen sich von Unserem Befehl abwenden , so würden Wir ihn die Strafe des flammenden Feuers kosten lassen .
    « و » سخرنا « لسليمان الريح » وقراءة الرفع بتقدير تسخير « غدوها » مسيرها من الغدوة بمعنى الصباح إلى الزوال « شهر ورواحها » سيرها من الزوال إلى الغروب « شهر » أي مسيرته « وأسلنا » أذبنا « له عين القطر » أي النحاس فأجريت ثلاثة أيام بلياليهن كجري الماء وعمل الناس إلى اليوم مما أعطي سليمان « ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن » بأمر « ربه ومن يزغ » يعدل « منهم عن أمرنا » له بطاعته « نذقه من عذاب السعير » النار في الآخرة ، وقيل في الدنيا بأن يضربه ملك بسوط منها ضربة تحرقه .
  • Und wenn zwei Parteien der Gläubigen einander bekämpfen , dann stiftet Frieden zwischen ihnen ; wenn jedoch eine von ihnen sich gegen die andere vergeht , so bekämpft diejenige , die im Unrecht ist , bis sie sich Allahs Befehl fügt . Fügt sie sich , so stiftet in Ge rechtigkeit Frieden zwischen ihnen und seid gerecht .
    « وإن طائفتان من المؤمنين » الآية ، نزلت في قضية هي أن النبي صلى الله عليه وسلم ركب حمارا ومر على ابن أبيّ فبال الحمار فسد ابن أبيّ أنفه فقال ابن رواحة : والله لبول حماره أطيب ريحا من مسكك فكان بين قوميهما ضرب بالأيدي والنعال والسعف « اقتتلوا » جمع نظرا إلى المعنى لأن كل طائفة جماعة ، وقرئ اقتتلتا « فأصلحوا بينهما » ثنى نظرا إلى اللفظ « فإن بغت » تعدت « إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء » ترجع « إلى أمر الله » الحق « فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل » بالإنصاف « وأقسطوا » اعدلوا « إن الله يحب المقسطين » .
  • Und Sulaiman ( machten Wir ) den Wind ( dienstbar ) , dessen Morgenlauf einen Monat und dessen Abendlauf einen Monat beträgt ' . Und Wir ließen die Quelle des geschmolzenen Kupfers für ihn fließen .
    « و » سخرنا « لسليمان الريح » وقراءة الرفع بتقدير تسخير « غدوها » مسيرها من الغدوة بمعنى الصباح إلى الزوال « شهر ورواحها » سيرها من الزوال إلى الغروب « شهر » أي مسيرته « وأسلنا » أذبنا « له عين القطر » أي النحاس فأجريت ثلاثة أيام بلياليهن كجري الماء وعمل الناس إلى اليوم مما أعطي سليمان « ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن » بأمر « ربه ومن يزغ » يعدل « منهم عن أمرنا » له بطاعته « نذقه من عذاب السعير » النار في الآخرة ، وقيل في الدنيا بأن يضربه ملك بسوط منها ضربة تحرقه .
  • Wenn die eine von ihnen gegen die andere widerrechtlich vorgeht , dann kämpft gegen diejenige , die widerrechtlich vorgeht , bis sie zu Allahs Befehl zurückkehrt . Wenn sie zurückkehrt , dann stiftet Frieden zwischen ihnen nach Gerechtigkeit und handelt dabei gerecht .
    « وإن طائفتان من المؤمنين » الآية ، نزلت في قضية هي أن النبي صلى الله عليه وسلم ركب حمارا ومر على ابن أبيّ فبال الحمار فسد ابن أبيّ أنفه فقال ابن رواحة : والله لبول حماره أطيب ريحا من مسكك فكان بين قوميهما ضرب بالأيدي والنعال والسعف « اقتتلوا » جمع نظرا إلى المعنى لأن كل طائفة جماعة ، وقرئ اقتتلتا « فأصلحوا بينهما » ثنى نظرا إلى اللفظ « فإن بغت » تعدت « إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء » ترجع « إلى أمر الله » الحق « فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل » بالإنصاف « وأقسطوا » اعدلوا « إن الله يحب المقسطين » .
  • Und unter den Djinn gab es welche , die mit der Erlaubnis seines Herrn vor ihm tätig waren . Wer von ihnen von unserem Befehl abweicht , den lassen Wir etwas von der Pein des Feuerbrandes kosten .
    « و » سخرنا « لسليمان الريح » وقراءة الرفع بتقدير تسخير « غدوها » مسيرها من الغدوة بمعنى الصباح إلى الزوال « شهر ورواحها » سيرها من الزوال إلى الغروب « شهر » أي مسيرته « وأسلنا » أذبنا « له عين القطر » أي النحاس فأجريت ثلاثة أيام بلياليهن كجري الماء وعمل الناس إلى اليوم مما أعطي سليمان « ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن » بأمر « ربه ومن يزغ » يعدل « منهم عن أمرنا » له بطاعته « نذقه من عذاب السعير » النار في الآخرة ، وقيل في الدنيا بأن يضربه ملك بسوط منها ضربة تحرقه .
  • Wenn die eine von ihnen gegen die andere in ungerechter Weise vorgeht , dann kämpft gegen diejenige , die in ungerechter Weise vorgeht , bis sie zum Befehl Gottes umkehrt . Wenn sie umkehrt , dann stiftet Frieden zwischen ihnen nach Gerechtigkeit und handelt dabei gerecht .
    « وإن طائفتان من المؤمنين » الآية ، نزلت في قضية هي أن النبي صلى الله عليه وسلم ركب حمارا ومر على ابن أبيّ فبال الحمار فسد ابن أبيّ أنفه فقال ابن رواحة : والله لبول حماره أطيب ريحا من مسكك فكان بين قوميهما ضرب بالأيدي والنعال والسعف « اقتتلوا » جمع نظرا إلى المعنى لأن كل طائفة جماعة ، وقرئ اقتتلتا « فأصلحوا بينهما » ثنى نظرا إلى اللفظ « فإن بغت » تعدت « إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء » ترجع « إلى أمر الله » الحق « فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل » بالإنصاف « وأقسطوا » اعدلوا « إن الله يحب المقسطين » .
  • Auch für Sulaiman ( machten WIR fügbar ) den Wind , dessen Ausgang war nach der Morgendämmerung ein Monatsritt lang , und dessen Zurückkommen abends war ein Monatsritt lang . Und WIR ließen für ihn die Quelle des geschmolzenen Kupfers fließen .
    « و » سخرنا « لسليمان الريح » وقراءة الرفع بتقدير تسخير « غدوها » مسيرها من الغدوة بمعنى الصباح إلى الزوال « شهر ورواحها » سيرها من الزوال إلى الغروب « شهر » أي مسيرته « وأسلنا » أذبنا « له عين القطر » أي النحاس فأجريت ثلاثة أيام بلياليهن كجري الماء وعمل الناس إلى اليوم مما أعطي سليمان « ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن » بأمر « ربه ومن يزغ » يعدل « منهم عن أمرنا » له بطاعته « نذقه من عذاب السعير » النار في الآخرة ، وقيل في الدنيا بأن يضربه ملك بسوط منها ضربة تحرقه .
  • Und sollte dann eine von ihnen Übertretung gegen die andere begehen , dann bekämpft diejenige , die übertritt , bis sie zu ALLAHs Anweisung zurückkehrt . Und wenn sie dann zurückkehrte , dann versöhnt beide miteinander nach Gerechtigkeit , und seid gerecht !
    « وإن طائفتان من المؤمنين » الآية ، نزلت في قضية هي أن النبي صلى الله عليه وسلم ركب حمارا ومر على ابن أبيّ فبال الحمار فسد ابن أبيّ أنفه فقال ابن رواحة : والله لبول حماره أطيب ريحا من مسكك فكان بين قوميهما ضرب بالأيدي والنعال والسعف « اقتتلوا » جمع نظرا إلى المعنى لأن كل طائفة جماعة ، وقرئ اقتتلتا « فأصلحوا بينهما » ثنى نظرا إلى اللفظ « فإن بغت » تعدت « إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء » ترجع « إلى أمر الله » الحق « فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل » بالإنصاف « وأقسطوا » اعدلوا « إن الله يحب المقسطين » .
  • Ich habe ihr Kommen und Gehen beobachtet.
    ،كنت أدرس قدومها ورواحها