Keine exakte Übersetzung gefunden für تَحْتانِيّ


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch تَحْتانِيّ

Deutsch
 
Arabisch
erweitere Treffer
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Sodann verhärteten sich eure Herzen , so daß sie wie Steine wurden oder noch härter . Es gibt doch Steine , aus denen Bäche hervorsprudeln , und es gibt auch welche unter ihnen , die bersten und aus denen Wasser herausfließt .
    « ثم قست قلوبكم » أيها اليهود صلبت عن قبول الحق « من بعد ذلك » المذكور من إحياء القتيل وما قبله من الآيات « فهي كالحجارة » في القسوة « أو أشد قسوة » منها « وإن من الحجارة لما يتفجَّر منه الأنهار وإن منها لما يشقق » فيه إدغام التاء في الأصل في الشين « فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط » ينزل من علو إلى أسفل « من خشية الله » وقلوبكم لا تتأثر ولا تلين ولا تخشع « وما الله بغافل عما تعلمون » وإنما يؤخركم لوقتكم وفي قراءة بالتحتانية وفيه التفات عن الخطاب .
  • Und die Ungläubigen sollen nicht wähnen , daß das , was Wir ihnen an Frist gewähren , für sie gut sei ; Wir geben ihnen nur langes Leben , so daß sie in Sünde wachsen . Und für sie ist eine schändende Strafe ( bestimmt ) .
    « ولا يحسبنَّ » بالياء والتاء « الذين كفروا أنما نملي » أي إملاءنا « لهم » بتطويل الأعمار وتأخيرهم « خير لأنفسهم » وأن ومعمولاها سدت مسد المفعولين في قراءة التحتانية ومسد الثاني في الأخرى « إنما نملي » نمهل « لهم ليزدادوا إثما » بكثرة المعاصي « ولهم عذاب مهين » ذو إهانة في الآخرة .
  • Und diejenigen , die mit dem geizen , was Allah ( ihnen ) von Seiner Huld gegeben hat , sollen ja nicht meinen , das sei so besser für sie . Nein , zum Bösen soll es ihnen dienen .
    « ولايحسبن » بالياء والتاء « الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله » أي بزكاته « هو » أي بخلهم « خيرا لهم » مفعول ثان والضمير للفصل والأول بخلهم مقدرا قبل الوصول وقبل الضمير على التحتانية « بل هو شر لهم سيطوَّقون ما بخلوا به » أي بزكاته من المال « يوم القيامة » بأن يجعل حية في عنقه تنهشه كما ورد في الحديث « ولله ميراث السماوات والأرض » يرثهما بعد فناء أهلهما « والله بما تعلمون » بالتاء والياء « خبير » فيجازيكم به .
  • Du sollst nicht meinen , daß diejenigen , die sich ihrer Tat freuen und gerühmt zu werden wünschen für das , was sie nicht getan haben , der Strafe entronnen seien . Ihnen wird eine schmerzliche Strafe zuteil sein .
    « لا تحسبن » بالتاء والياء « الذين يفرحون بما أتوا » فعلوا من إضلال الناس « ويحبون أن يُحمدوا بما لم يفعلوا » من التمسك بالحق وهم على ضلال « فلا تحسبنهم » في الوجهين تأكيد « بمفازة » بمكان ينجون فيه « من العذاب » في الآخرة بل هم في مكان يعذَّبون فيه وهو جهنم « ولهم عذاب أليم » مؤلم فيها ، ومفعولا يحسب الاولى دل عليهما مفعولا الثانية على قراءة التحتانية وعلى الفوقانية حذف الثاني فقط .
  • So machen Wir die Zeichen klar , auf daß der Weg der Sünder erkannt werde .
    « وكذلك » كما بينا ما ذكر « نفصِّل » نبين « الآيات » القرآن ليظهر الحق فيعمل به « ولتستبين » تظهر « سبيلُ » طريق « المجرمين » فتجتنب ، وفي قراءة بالتحتانية ، وفي أخرى بالفوقانية ونصب سبيل خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم
  • Sprich : " Ich finde in dem , was mir offenbart worden ist , nichts , was einem Essenden , der es essen möchte , verboten wäre , es sei denn von selbst Verendetes oder ausgeflossenes Blut oder Schweinefleisch denn das ist eine Unreinheit oder ein Greuel , worüber ein anderer Name als der Allahs angerufen worden ist . " Wenn aber jemand durch Not ( dazu ) getrieben wird und dabei keine Ungehorsamkeit oder Übertretung begeht , dann ist dein Herr Allverzeihend , Allbarmherzig .
    « قل لا أجد فيما أوحي إليَّ » شيئا « محرَّما على طاعم يطعمه إلا أن يكون » بالياء والتاء « ميتة » بالنصب وفي قراءة بالرفع مع التحتانية « أو دما مسفوحا » سائلا بخلاف غيره كالكبد والطحال « أو لحم خنزير فإنه رجس » حرام « أو » إلا أن يكون « فسقا أهل لغير الله به » أي ذبح على اسم غيره « فمن اضطرَّ » إلى شيء مما ذكر فأكله « غير باغ ولا عاد فإن ربَّك غفور » له ما أكل « رحيم » به ويلحق بما ذكر بالسنة كل ذي ناب من السباع ومخلب من الطير .
  • Laß die Ungläubigen nicht meinen , sie hätten ( Uns ) übertroffen . Wahrlich , sie können nicht siegen .
    ونزل فيمن أفلت يوم بدر « ولا تحسبنَّ » يا محمد « الذين كفروا سبقوا » الله أي فأتوه « إنهم لا يعجزون » لا يفوتونه وفي قراءة بالتحتانية فالمفعول الأول محذوف أي أنفسهم وفي أخرى بفتح إن على تقدير اللام .
  • So machten sich beide auf den Weg , bis sie in ein Schiff stiegen , in das er ein Loch schlug . Er ( Moses ) sagte : " Schlugst du ein Loch hinein , um seine Mannschaft zu ertränken ?
    « فانطلقا » يمشيان على البحر « حتى إذا ركبا في السفينة » التي مرت بهما « خرقها » الخضر بأن اقتلع لوحا أو لوحين منها من جهة البحر بفأس لما بلغت اللجج « قال » له موسى « اخرقتها لتغرق أهلها » وفي قراءة بفتح التحتانية والراء ورفع أهلها « لقد جئت شيئا إمرا » أي عظيما منكرا روي أن الماء لم يدخلها .
  • an dem Tage , wo ihre Zungen und ihre Hände und ihre Füße gegen sie das bezeugen werden , was sie getan haben .
    « يوم » ناصبه الاستقرار الذي تعلق به لهم « تشهد » بالفوقانية والتحتانية « عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون » من قول وفعل وهو يوم القيامة .
  • Sein Licht ist gleich einer Nische , in der sich eine Lampe befindet : Die Lampe ist in einem Glas ; das Glas gleich einem funkelnden Stern . Angezündet ( wird die Lampe ) von einem gesegneten Ölbaum , der weder östlich noch westlich ist , dessen Öl beinahe leuchten würde , auch wenn das Feuer es nicht berührte .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .