Keine exakte Übersetzung gefunden für mümin


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Textbeispiele
  • Und unter den Menschen sind manche , die sagen : " Wir haben den Iman an ALLAH und an den Jüngsten Tag verinnerlicht . " Doch sie sind keine Mumin .
    ونزل في المنافقين : « ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر » أي يوم القيامة لأنه آخر الأيام « وما هم بمؤمنين » روعي فيه معنى من ، وفي ضمير يقول لفظها .
  • Sag : " Wer ein Feind von Dschibril ist , ( der soll es lassen ) , denn er war es zweifelsohne , der ihn ( den Quran ) auf dein Herz mit Zustimmung von ALLAH nach und nach hinabsandte als Bestätigung dessen , was vor ihm war , als Rechtleitung und als frohe Botschaft für die Mumin . "
    « قل » لهم « من كان عدوّاً لجبريل » فليمت غيظاً « فإنه نزَّله » أي القرآن « على قلبك بإذن » بأمر « الله مصدقاً لما بين يديه » قلبه من الكتب « وهدىً » من الضلالة « وبشرى » بالجنة « للمؤمنين » .
  • Und ihr Prophet sagte zu ihnen : " Gewiß , die Aya seiner Herrschaft ist , daß zu euch der Schrein kommt , in dem sich Herzensruhe von eurem HERRN befindet und ein Rest von dem , was die Familie Musas und die Familie Haruns hinterließen - von Engeln getragen . Gewiß , darin ist zweifelsohne eine Aya für euch , solltet ihr Mumin sein . "
    « وقال لهم نبيهم » لما طلبوا منه آية على ملكه « إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت » الصندوق كان فيه صور الأنبياء أنزله الله على آدم واستمر إليهم فغلبهم العمالقة عليه وأخذوه وكانوا يستفتحون به على عدوهم ويقدمونه في القتال ويسكنون إليه كما قال تعالى « فيه سكينة » طمأنينة لقلوبكم « من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون » أي تركاه هما ، وهي نعلا موسى وعصاه وعمامة هارون وقفيز من المن الذي كان ينزل عليهم ورضاض من الألواح « تحمله الملائكة » حال من فاعل يأتيكم « إن في ذلك لآية لكم » على ملكه « إن كنتم مؤمنين » فحملته الملائكة بين السماء والأرض وهم ينظرون إليه حتى وضعته عند طالوت فأقروا بملكه وتسارعوا إلى الجهاد فاختار من شبابهم سبعين ألفاً .
  • Ihr , die den Iman bekundet habt ! Handelt Taqwa gemäß ALLAH gegenüber und verzichtet auf das Ausstehende an Riba , solltet ihr Mumin sein .
    « يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا » اتركوا « ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين » صادقين في إيمانكم فإن من شأن المؤمن امتثال أمر الله تعالى ، نزلت لما طالب بعض الصحابة بعد النهي بربا كان لهم من قبل .
  • Der Gesandte hat den Iman an das verinnerlicht , was ihm von seinem HERRN hinabgesandt wurde , ebenso die Mumin . Sie alle haben den Iman verinnerlicht an ALLAH , an Seine Engel , an Seine Schriften und an Seine Gesandten : " Wir machen keinen Unterschied bei keinem Seiner Gesandten . "
    « آمن » صدق « الرسول » محمد صلى الله عليه وسلم « بما أنزل إليه من ربه » من القرآن « والمؤمنون » عطف عليه « كل » تنوين عوض من المضاف إليه « آمن بالله وملائكته وكتبه » بالجمع والإفراد « ورسله » يقولون « لا نفرق بين أحد من رسله » فنؤمن ببعض ونكفر ببعض كما فعل اليهود والنصارى « وقالوا سمعنا » أي ما أمرنا به سماع قبول « وأطعنا » نسألك « غفرانك ربنا وإليك المصير » المرجع بالبعث ، ولما نزلت الآية التي قبلها شكا المؤمنون من الوسوسة وشق عليهم المحاسبة بها فنزل .
  • Bereits war es eine Aya für euch in zwei Gruppierungen , die aufeinander trafen , eine Gruppe kämpfte fi-sabilillah , und eine andere war kufr-betreibend . ( Die Mumin ) sahen sie augenscheinlich in doppelter Anzahl .
    « قد كان لكم آية » عبرة وذكر الفعل للفصل « في فئتين » فرقتين « التقتا » يوم بدر للقتال « فئة تقاتل في سبيل الله » أي طاعته ، وهم النبي وأصحابه وكانوا ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا معهم فرسَان وست أذرع وثمانية سيوف وأكثرهم رجالة « وأخرى كافرة يرونهم » أي الكفار « مثليهم » أي المسلمين أي أكثر منهم وكانوا نحو ألف « رأي العين » أي رؤية ظاهرة معاينة وقد نصرهم الله مع قلتهم « والله يؤيد » يقِّوي « بنصره من يشاء » نصره « إن في ذلك » المذكور « لعبرة لأولي الأبصار » لذوى البصائر أفلا تعتبرون بذلك فتؤمنون .
  • Die Mumin sollen sich die Kafir nicht als Wali anstelle der Mumin nehmen . - und wer dies tut , dieser hat nichts mit ALLAHs ( Din ) gemeinsam , außer wenn ihr euch vor ihnen wirklich schützen müßt . Und ALLAH warnt euch vor Seiner ( Peinigung ) .
    « لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء » يوالونهم « من دون » أي غير « المؤمنين ومن يفعل ذلك » أي يواليهم « فليس من » دين « الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة » مصدر تقيته أي تخافوا مخافة فلكم موالاتهم باللسان دون القلب وهذا قبل عزَّة الإسلام ويجري فيمن هو في بلد ليس قويا فيها « ويحذركم » يخوفكم « الله نفسه » أن يغضب عليكم إن واليتموهم « وإلى الله المصير » المرجع فيجازيكم .
  • Gewiß , diejenigen unter den Menschen , die das Anrecht darauf haben , Ibrahim als einen der ihren zu bezeichnen , sind diejenigen , die ihm gefolgt sind , dieser Gesandte und diejenigen , die den Iman verinnerlicht haben . Und ALLAH ist Der Wali der Mumin .
    « إنَّ أولى الناس » أحقهم « بإبراهيم للَّذِينَ اتبعوه » في زمانه « وهذا النبي » محمد لموافقته له في أكثر شرعه « والذين آمنوا » من أمته فهم الذين ينبغي أن يقولوا نحن على دينه لا أنتم « والله ولي المؤمنين » ناصرهم وحافظهم .
  • Und eine Gruppe von den Schriftbesitzern sagte : " Bekundet den Iman an das , was den Mumin hinabgesandt wurde zu Beginn des Tages , und betreibt demgegenüber Kufr am Ende des Tages , vielleicht wenden sie sich ab .
    « وقالت طائفة من أهل الكتاب » اليهود لبعضهم « آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا » أي القرآن « وجه النهار » أوله « واكفروا » به « آخره لعلهم » أي المؤمنين « يرجعون » عن دينهم إذ يقولون ما رجع هؤلاء عنه بعد دخولهم فيه وهم أولو علم إلا لعلمهم بطلانه .
  • Und ( erinnere daran ) , als du dich bei Tagesanbruch von deinen Angehörigen aufgemacht hast , um die Mumin in den Kampfstellungen zu postieren . Und ALLAH ist allhörend , allwissend .
    « و » اذكر يا محمد « إذ غدوت من أهلك » من المدينة « تبوئ » تنزل « المؤمنين مقاعد » مراكز يقفون فيها « للقتال والله سميع » لأقوالكم « عليم » بأحوالكم وهو يوم أحد خرج النبي صلى الله عليه وسلم بألف أو إلا خمسين رجلا والمشركون ثلاثة آلاف ونزل بالشعب يوم السبت سابع شوال سنة ثلاثٍ من الهجرة وجعل ظهره وعسكره إلى أحد وسوى صفوفهم وأجلس جيشا من الرماة وأمَّر عليهم عبد الله ابن جبير بسفح الجبل وقال : انضحوا عنا بالنبل لا يأتونا من ورائنا ولا تبرحوا غُلبنا أو نُصرنا .