Textbeispiele
  • Wir haben Ihre Anweisungen gehört, aber wir werden nicht gehorchen.
    سمعنا تعليماتك، ولكننا لن نطيع.
  • Sie haben uns klipp und klar gesagt, was wir tun sollen, doch wir hören nicht und gehorchen nicht.
    أخبرتنا بوضوح ما يجب أن نفعل، ولكننا لا نسمع ولا نطيع.
  • Wir hören, was Sie sagen, aber wir werden uns nicht fügen.
    نحن نسمع ما تقول، ولكننا لن نخضع.
  • Sie haben gesprochen und wir haben zugehört, doch wir werden Ihrem Befehl nicht Folge leisten.
    لقد تكلمت وسمعنا، ولكننا لن نتبع أوامرك.
  • Wir hören Ihre Worte, aber wir werden nicht gehorchen.
    نحن نسمع كلماتك، ولكننا لن نطيع.
  • Es gibt welche unter den Juden , die Worte aus ihren Stellungen verdrehen und sagen : " Wir hören und wir gehorchen nicht " , und " Höre , ohne gehört zu werden " , und " Sei uns nachsichtig " , indem sie mit ihren Zungen lügen und den Glauben lästern . Und hätten sie gesagt : " Wir hören und wir gehorchen " , und " Höre " , und " Schaue gnädig auf uns " , wäre es besser für sie gewesen und aufrechter .
    « من الذين هادوا » قوم « يحِّرفون » يغيرون « الكلم » الذي أنزل الله في التوراة من نعت محمد صلى الله عليه وسلم « عن مواضعه » التي وضع عليها « ويقولون » للنبي صلى الله عليه وسلم إذا أمرهم بشيء « سمعنا » قولك « وعصينا » أمرك « واسمع غير مُسمع » حال بمعنى الدعاء أي لا سمعت « و » يقولون له « راعنا » وقد نهى عن خطابه وهي كلمة سب بلغتهم « ليٌا » تحريفا « بألسنتهم وطعنا » قدحا « في الدين » الإسلام « ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا » بذل وعصينا « واسمع » فقط « وانظرنا » انظر إلينا بدل راعنا « لكان خيرا لهم » مما قالوه « وأقوم » أعدل منه « ولكن لعنهم الله » أبعدهم عن رحمته « بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا » منهم كعبد الله بن سلام وأصحابه .
  • Und als Wir eure Verpflichtung entgegennahmen und den Berg über euch emporhoben : « Nehmt , was Wir euch zukommen ließen , mit aller Kraft und hört darauf . » Sie sagten : « Wir hören , und wir gehorchen nicht . »
    « وإذ أخذنا ميثاقكم » على العمل بما في التوراة « و » قد « رفعنا فوقكم الطور » الجبل حين امتنعتم من قبولها ليسقط عليكم وقلنا « خذوا ما آتيناكم بقوة » بجد واجتهاد « واسمعوا » ما تؤمرون به سماع قبول « قالوا سمعنا » قولك « وعصينا » أمرك « وأشربوا في قلوبهم العجل » أي خالط حبه قلوبهم كما يخالط الشراب « بكفرهم ، قل » لهم « بئسما » شيئا « يأمركم به إيمانكم » بالتوراة عبادة العجل « إن كنتم مؤمنين » بها كما زعمتم . المعنى لستم بمؤمنين لأن الإيمان لا يأمر بعبادة العجل ، والمراد آباؤهم : أي فكذلك أنتم لستم بمؤمنين بالتوراة وقد كذَّبتم محمداً والإيمان بها لا يأمر بتكذيبه .
  • Unter denen , die Juden sind , entstellen einige den Sinn der Worte und sagen : « Wir hören , und wir gehorchen nicht » , und : « Höre zu , ohne daß du hören kannst » , und : « Achte auf uns » ( raainaa ) ; sie verdrehen dabei ihre Zungen und greifen die Religion an . Hätten sie gesagt : « Wir hören , und wir gehorchen » , und : « Höre » , und : « Schau auf uns » ( unzurnaa ) , wäre es besser und richtiger für sie .
    « من الذين هادوا » قوم « يحِّرفون » يغيرون « الكلم » الذي أنزل الله في التوراة من نعت محمد صلى الله عليه وسلم « عن مواضعه » التي وضع عليها « ويقولون » للنبي صلى الله عليه وسلم إذا أمرهم بشيء « سمعنا » قولك « وعصينا » أمرك « واسمع غير مُسمع » حال بمعنى الدعاء أي لا سمعت « و » يقولون له « راعنا » وقد نهى عن خطابه وهي كلمة سب بلغتهم « ليٌا » تحريفا « بألسنتهم وطعنا » قدحا « في الدين » الإسلام « ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا » بذل وعصينا « واسمع » فقط « وانظرنا » انظر إلينا بدل راعنا « لكان خيرا لهم » مما قالوه « وأقوم » أعدل منه « ولكن لعنهم الله » أبعدهم عن رحمته « بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا » منهم كعبد الله بن سلام وأصحابه .
  • Es gibt welche unter den Juden , die Worte aus ihren Stellungen verdrehen und sagen : " Wir hören und wir gehorchen nicht " , und " Höre , ohne gehört zu werden " , und " Sei uns nachsichtig " , indem sie mit ihren Zungen lügen und den Glauben lästern . Und hätten sie gesagt : " Wir hören und wir gehorchen " , und " Höre " , und " Schaue gnädig auf uns " , wäre es besser für sie gewesen und aufrechter .
    من اليهود فريق دأبوا على تبديل كلام الله وتغييره عمَّا هو عليه افتراء على الله ، ويقولون للرسول صلى الله عليه وسلم : سمعنا قولك وعصينا أمرك واسمع منَّا لا سمعت ، ويقولون : راعنا سمعك أي : افهم عنا وأفهمنا ، يلوون ألسنتهم بذلك ، وهم يريدون الدعاء عليه بالرعونة حسب لغتهم ، والطعن في دين الإسلام . ولو أنهم قالوا : سمعنا وأطعنا ، بدل و " عصينا " ، واسمع دون " غير مسمع " ، وانظرنا بدل " راعنا " لكان ذلك خيرًا لهم عند الله وأعدل قولا ولكن الله طردهم من رحمته ؛ بسبب كفرهم وجحودهم نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلا يصدقون بالحق إلا تصديقًا قليلا لا ينفعهم .
  • Und als Wir eure Verpflichtung entgegennahmen und den Berg über euch emporhoben : « Nehmt , was Wir euch zukommen ließen , mit aller Kraft und hört darauf . » Sie sagten : « Wir hören , und wir gehorchen nicht . »
    واذكروا حين أَخَذْنا عليكم عهدًا مؤكدًا بقَبول ما جاءكم به موسى من التوراة ، فنقضتم العهد ، فرفعنا جبل الطور فوق رؤوسكم ، وقلنا لكم : خذوا ما آتيناكم بجدٍّ ، واسمعوا وأطيعوا ، وإلا أسقطنا الجبل عليكم ، فقلتم : سمعنا قولك وعصينا أمرك ؛ لأن عبادة العجل قد امتزجت بقلوبكم بسبب تماديكم في الكفر . قل لهم -أيها الرسول- : قَبُحَ ما يأمركم به إيمانكم من الكفر والضلال ، إن كنتم مصدِّقين بما أنزل الله عليكم .
  • Unter denen , die Juden sind , entstellen einige den Sinn der Worte und sagen : « Wir hören , und wir gehorchen nicht » , und : « Höre zu , ohne daß du hören kannst » , und : « Achte auf uns » ( raainaa ) ; sie verdrehen dabei ihre Zungen und greifen die Religion an . Hätten sie gesagt : « Wir hören , und wir gehorchen » , und : « Höre » , und : « Schau auf uns » ( unzurnaa ) , wäre es besser und richtiger für sie .
    من اليهود فريق دأبوا على تبديل كلام الله وتغييره عمَّا هو عليه افتراء على الله ، ويقولون للرسول صلى الله عليه وسلم : سمعنا قولك وعصينا أمرك واسمع منَّا لا سمعت ، ويقولون : راعنا سمعك أي : افهم عنا وأفهمنا ، يلوون ألسنتهم بذلك ، وهم يريدون الدعاء عليه بالرعونة حسب لغتهم ، والطعن في دين الإسلام . ولو أنهم قالوا : سمعنا وأطعنا ، بدل و " عصينا " ، واسمع دون " غير مسمع " ، وانظرنا بدل " راعنا " لكان ذلك خيرًا لهم عند الله وأعدل قولا ولكن الله طردهم من رحمته ؛ بسبب كفرهم وجحودهم نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلا يصدقون بالحق إلا تصديقًا قليلا لا ينفعهم .