لا توجد نتائج مطابقة لـ معص


سؤال وجواب
ترجمة نصوص
أضف الترجمة
إرسال

ترجم ألماني عربي معص

ألماني
 
عربي
نتائج مشابهة

أمثلة
  • Der eigenmächtige Gebrauch des Verstandes führt geradewegs in den Ungehorsam gegen Allah (z.B. Sure 15, 28-35). Allah wollte, dass Abraham aus der Wandelbarkeit der Welt auf die Existenz des Einen, Unwandelbaren schloss, aber nicht wegen dieses Schlusses ist die Vielgötterei ein Irrtum, sondern nur, weil Allah zu ihr keine Vollmacht erließ (Sure 6, 74-81).
    يؤدي استخدام العقل استخدامًا استبداديًا مباشرة إلى معصية الله (مثلا سورة الحجر ٢٨-٣٥)؛ أراد الله أن يستدل إبراهيم من تقلّب العالم على وجود الله الواحد غير المتقلّب؛ وإبراهيم لم يقر بخطأ تعدد الآلهة لدى قومه بسبب هذا الاستنتاج، إنما لأن الله لم ينزل عليهم سلطانًا (سورة الأنعام ٧٤-٨١).
  • Das ist eine dreifach abstoßende Vorstellung, denn sieimpliziert, dass Erkenntnis schlecht ist, das es die größtealler Sünden ist, sich dem Willen Gottes zu widersetzen und dassalle Kinder die Sünden ihrer Vorfahren erben und dafürgerechterweise auch noch bestraft werden können.
    وإنها لحجة توقع الاشمئزاز والنفور في النفس، لأنها تعنيضمناً أن المعرفة شر، وأن معصية إرادة الرب هي أعظم الخطايا علىالإطلاق، وأن الأطفال يرثون خطايا أسلافهم وقد يعاقبون تكفيراً عن تلكالخطايا.
  • Dennoch seid gerade ihr es , die ihr euch gegenseitig tötet und einen Teil von euch aus seinen Häusern vertreibt , indem ihr gemeinsam gegen sie vorgeht in Sünde und Unrecht . Wenn sie jedoch als Gefangene zu euch kommen , kauft ihr sie los , wo euch doch ihre Vertreibung verboten worden ist .
    « ثم أنتم » يا « هؤلاء تقتلون أنفسكم » بقتل بعضكم بعضا « وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تَظَّاهَرُونَ » فيه إدغام التاء في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بالتخفيف على حذفها تتعاونون « عليهم بالإثم » بالمعصية « والعدوان » الظلم « وإن يأتوكم أسارى » وفي قراءة أسرى « تَفْدُوهُمْ » وفي قراءة « تُفَادُوهُمْ » تنقذوهم من الأسر بالمال أو غيره وهو مما عهد إليهم « وهو » أي الشأن « محرَّم عليكم إخراجهم » متصل بقوله وتخرجون والجملة بينهما اعتراض : أي كما حرم ترك الفداء ، وكانت قريظةُ حالفوا الأوسَ ، والنضيرُ الخزرجَ فكان كل فريق يقاتل مع حلفائه ويخرب ديارهم ويخرجهم فإذا أسروا فدوهم ، وكانوا إذا سئلوا لم تقاتلونهم وتفدونهم ؟ قالوا أمرنا بالفداء فيقال فَلِمَ تقاتلونهم ؟ فيقولون حياء أن تستذل حلفاؤنا . قال تعالى : « أفتؤمنون ببعض الكتاب » وهو الفداء « وتكفرون ببعض » وهو ترك القتل والإخراج والمظاهرة « فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزيٌ » هوان وذلّ « في الحياة الدنيا » وقد خزوا بقتل قريظة ونفي النضير إلى الشام وضرب الجزية « ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافلِ عما يعملون » بالياء والتاء .
  • so gedenkt also Meiner , damit Ich euer gedenke ; und seid Mir dankbar und verleugnet Mich nicht .
    « فاذكروني » بالصلاة والتسبيح ونحوه « أذكركم » قيل معناه أجازيكم وفي الحديث عن الله ( من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير من ملئه ) « واشكروا لي » نعمتي بالطاعة « ولا تكفرون » بالمعصية .
  • Die Geduldigen und die Wahrhaften und die Andachtsvollen und die Spendenden und diejenigen , die um Vergebung bitten im Morgengrauen .
    « الصابرين » على الطاعة وعن المعصية نعت « والصادقين » في الإيمان « والقانتين » المطيعين لله « والمنفقين » المتصدقين « والمستغفرين » الله بأن يقولوا اللهم اغفر لنا « بالأسحار » أواخر الليل خُصت بالذكر لأنها وقت الغفلة ولذة النوم .
  • Das Gleichnis dessen , was sie in diesem irdischen Leben spenden , ist das Gleichnis des eiskalten Windes , welcher den Acker von Leuten trifft , die gegen sich selber sündigten . Und so vernichtet er ihn , und nicht Allah war gegen sie ungerecht , sondern gegen sich selber waren sie ungerecht .
    « مثل » صفة « ما ينفقون » أي الكفار « في هذه الحياة الدنيا » في عداوة النبي أو صدقة ونحوها « كمثل ريح فيها صِرّ » حر أو برد شديد « أصابت حرث » زرع « قوم ظلموا أنفسهم » بالكفر والمعصية « فأهلكته » فلم ينتفعوا به فكذلك نفقاتهم ذاهبة لا ينتفعون بها « وما ظلمهم الله » بضياع نفقاتهم « ولكن أنفسهم يظلمون » بالكفر الموجب لضياعها .
  • Und diejenigen , die wenn sie etwas Schändliches getan oder gegen sich gesündigt haben Allahs gedenken und für ihre Sünden um Vergebung flehen ; und wer vergibt die Sünden außer Allah ? und diejenigen , die nicht auf dem beharren , was sie wissentlich taten
    « والذين إذا فعلوا فاحشة » ذنبا قبيحا كالزنا « أو ظلموا أنفسهم » بدونه كالقُبلة « ذكروا الله » أي وعيده « فاستغفروا لذنوبهم ومن » أي لا « يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا » يداوموا « على ما فعلوا » بل أقلعوا عنه « وهم يعلمون » أن الذي أتوه معصية .
  • Nur diejenigen haben bei Allah Vergebung zu erwarten , die in Unwissenheit Böses tun und hierauf beizeiten umkehren . Diesen wendet Sich Allah wieder gnädig zu ; und Allah weiß Bescheid und ist Allweise .
    « إنما التوبة على الله » أي التي كتب على نفسه قبولها بفضله « للذين يعملون السوء » المعصية « بجهالة » حال أي جاهلين إذا عصوا ربهم « ثم يتوبون من » زمن « قريب » قبل أن يغرغروا « فأولئك يتوب الله عليهم » يقبل توبتهم « وكان الله عليما » بخلقه « حكيما » في صنعه بهم .
  • Heute haben die Ungläubigen vor eurem Glauben resigniert ; also fürchtet nicht sie , sondern fürchtet Mich . Heute habe Ich euch eure Religion vervollkommnet und Meine Gnade an euch vollendet und euch den Islam zum Glauben erwählt .
    « حرِّمت عليكم الميتة » أي أكلها « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به » بأن ذُبح على اسم غيره « والمنخنقة » الميتة خنقا « والموقوذة » المقتولة ضربا « والمتردية » الساقطة من علو إلى أسفل فماتت « والنطيحة » المقتولة بنطح أخرى لها « وما أكل السبع » منه « إلا ما ذكيتم » أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه « وما ذُبح على » اسم « النصب » جمع نصاب وهي الأصنام « وأن تستقسموا » تطلبوا القسم والحكم « بالأزلام » جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _ بكسر القاف _ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا « ذلكم فسق » خروج عن الطاعة . ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع « اليوم يئس الذين كفروا من دينكم » أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته « فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم » أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام « وأتممت عليكم نعمتي » بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين « ورضيت » أي اخترت « لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة » مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله « غير متجانف » مائل « لإثم » معصية « فإن الله غفور » له ما أكل « رحيم » به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل .
  • Und meidet die offenkundige und die geheime Sünde . Jene , die Sünde erwerben , werden den Lohn für ihren Erwerb empfangen .
    « وذروا » أُتركوا « ظاهر الإثم وباطنه » علانيته وسره والإثم قيل الزنا ، وقيل كل معصية « إن الذين يكسبون الإثم سيُجزون » في الآخرة « بما كانوا يقترفون » يكتسبون .