Keine exakte Übersetzung gefunden für kafir


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Textbeispiele
  • Oder ( sie ähneln manchen unter ) einem Wolkenbruch aus dem Himmel , welcher von Finsternissen , Donner und Blitz begleitet wird . Sie stecken ihre Finger in ihre Ohren wegen der Donnerschläge aus Angst vor dem Tod – doch ALLAH ist umgebend den Kafir gegenüber .
    « أو » مثلهم « كصيِّب » أي كأصحاب مطر وأصله صيوب من صاب يصوب أي ينزل « من السماء » السحاب « فيه » أي السحاب « ظلمات » متكاثفة « ورعد » هو الملك الموكَّل به وقيل صوته « وبرق » لمعان صوته الذي يزجره به « يجعلون » أي أصحاب الصيِّب « أصابعهم » أي أناملها « في آذانهم من » أجل « الصواعق » شدة صوت الرعد لئلا يسمعوها « حذر » خوف « الموت » من سماعها . كذلك هؤلاء : إذا نزل القرآن وفيه ذكر الكفر المشبه بالظلمات والوعيد عليه المشبه بالرعد والحجج البينة المشبهة بالبرق ، يسدون آذانهم لئلا يسمعوه فيميلوا إلى الإيمان وترك دينهم وهو عندهم موت « والله محيط بالكافرين » علماً وقدرة فلا يفوتونه .
  • Und wenn ihr es nicht tut , und ihr werdet es gewiß niemals tun , so sucht Taqwa vor dem Feuer , dessen Brennstoff Menschen und Steine sind , das für die Kafir vorbereitet wurde .
    « فإن لم تفعلوا » ما ذكر لعجزكم « ولن تفعلوا » ذلك أبداً لظهور إعجازه- اعتراض « فاتقوا » بالإيمان بالله وانه ليس من كلام البشر « النارَ التي وقودها الناس » الكفار « والحجارة » كأصنامهم منها ، يعني أنها مفرطة الحرارة تتقد بما ذكر ، لا كنار الدنيا تتقد بالحطب ونحوه « أعدَّت » هُيئت « للكافرين » يعذَّبون بها ، جملة مستأنفة أو حال لازمة .
  • Und ( erinnere daran ) , als WIR zu den Engeln sagten : " Vollzieht Sudschud vor Adam ! " Sogleich vollzogen sie Sudschud , außer Iblis lehnte es ab , erhob sich in erheblicher Arroganz und war von den Kafir .
    « و » اذكر « إذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم » سجود تحية بالانحناء « فسجدوا إلا إبليس » هو أبو الجن كان بين الملائكة « أبى » امتنع من السجود « واستكبر » تكبَّر عنه وقال : أنا خير منه « وكان من الكافرين » في علم الله .
  • Und als zu ihnen eine Schrift von ALLAH kam , die bestätigend für das war , was sie schon haben , ( leugneten sie ab ) . Doch sie pflegten vorher ( damit ) um Unterstützung gegen die Kafir zu bitten .
    « ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم » من التوراة : هو القرآن « وكانوا من قبل » قبل مجيئه « يستفتحون » يستنصرون « على الذين كفروا » يقولون اللهم انصرنا عليهم بالنبي المبعوث آخر الزمان « فلما جاءهم ما عرفوا » من الحق وهو بعثة النبي « كفروا به » جحداً وخوفاً على الرياسة وجوابُ لما الأولى دل عليه جواب الثانية « فلعنة الله على الكافرين » .
  • Erbärmlich ist das , womit sie sich selbst verkauften , daß sie dem gegenüber Kufr betreiben , was ALLAH hinabsandte - aus Übertretung , daß ALLAH von Seiner Gunst auf denjenigen von Seinen Dienern , den ER will , nach und nach hinabsendet . So kehrten sie mit Zorn über Zorn um , und für die Kafir ist erniedrigende Peinigung bestimmt .
    « بئسما اشتروا » باعوا « به أنفسهم » أي حظها من الثواب ، وما : نكرة بمعنى شيئاً تمييز لفاعل بئس والمخصوص بالذم « أن يكفروا » أي كفرهم « بما أنزل الله » من القرآن « بغياً » مفعول له ليكفروا : أي حسداً على « أن ينزل الله » بالتخفيف والتشديد « من فضله » الوحي « على من يشاء » للرسالة « من عباده فباءوا » رجعوا « بغضب » من الله بكفرهم بما أنزل والتنكيرُ للتعظيم « على غضب » استحقوه من قبل بتضييع التوراة والكفر بعيسى « وللكافرين عذاب مُهين » ذو إهانة .
  • Wer ein Feind für ALLAH , Seine Engel , Seine Gesandten , Dschibril und Mikail ist , ( der soll es lassen ) , denn zweifelsohne , ALLAH ist ein Feind für die Kafir .
    « من كان عدواً لله وملائكته ورسله وجبريل » بكسر الجيم وفتحها بلا همز وبه بياء ودونها « وميكال » عطف على الملائكة من عطف الخاص على العام وفي قراءة ميكائيل بهمزة وياء وفي أخرى بلا ياء « فإن الله عدوٌ للكافرين » وأوقعه موقع لهم بياناً لحالهم .
  • Sagt nicht ra'ina , sondern sagt unzurna und hört zu ! Und für die Kafir ist eine qualvolle Peinigung bestimmt .
    « يا أيها الذين أمنوا لا تقولوا » للنبي « راعنا » أمر من المراعاة وكانوا يقولون له ذلك وهي بلغة اليهود سب من الرعونة فسُرُّوا بذلك وخاطبوا بها النبي فنُهى المؤمنون عنها « وقولوا » بدلها « انظرنا » أي انظر إلينا « واسمعوا » ما تؤمرون به سماع قبول « وللكافرين عذاب أليم » مؤلم هو النار .
  • Viele von den Schriftbesitzern wünschten sich , sie könnten euch nach eurem Iman-Bekenntnis wieder zu Kafir umwandeln aus Neid in ihren Seelen , nachdem ihnen die Wahrheit sichtbar wurde . So erlaßt und seht nach , bis ALLAH Seine Anweisung kommen läßt .
    « ودَّ كثير من أهل الكتاب لو » مصدرية « يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا » مفعول له كائنا « من عند أنفسهم » أي حملتهم عليه أنفسهم الخبيثة « من بعد ما تبين لهم » في التوراة « الحق » في شأن النبي « فاعفوا » عنهم أي اتركوهم « واصفحوا » أعرضوا فلا تجازوهم « حتى يأتي الله بأمره » فيهم من القتال « إن الله على كل شئ قدير » .
  • Gewiß , diejenigen , die Kufr betrieben haben und als Kafir gestorben sind , auf diesen lastet der Fluch von ALLAH , den Engeln und den Menschen , allesamt .
    « إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار » حال « أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين » أي هم مستحقون ذلك في الدنيا والآخرة . والناس قيل : عام . وقيل : المؤمنون .
  • Und sie werden gegen euch immer wieder den bewaffneten Kampf führen , bis sie euch von eurem Din abbrachten , wenn sie es könnten . Und wer von euch sich von seinem Din abkehrt und stirbt , während er Kafir ist , so sind diese diejenigen , deren Taten im Diesseits und im Jenseits zunichte wurden , und diese sind die Weggenossen des Feuers .
    وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .