نتائج مطابقة

10

تفسير
[مفرد]: ج تفسيرات (لغير المصدر) وتفاسيرُ (لغير المصدر): مصدر فسَّرَ. ، تفسير القرآن الكريم : توضيح معانيه، وبيان وجوه البلاغة والإعجاز فيه، وشرح ما انطوت عليه آياته من أسباب نزول وعقائد ... المزيد
تَفْسِيرٌ
ج: تَفَاسِيرُ، تَفْسِيرَاتٌ.[ف س ر].(مص. فَسَّرَ) حَاوَلَ تَفْسِيرَ مَوْقِفِهِ: أَيِ الكَشْفَ عَنْهُ وَإِيضَاحَهُ تَفْسِيرُ مُفْرَدَاتِ النَّصِّ: شَرْحُهَا يَتَضَمَّنُ الكِتَابُ تَفَاسِيرَ مُهِمَّةً: تَأْوِيلاَتٍ، إِيضَاحَاتٍ، بَيَانَاتٍ ... المزيد
تفسير
(فسر) 1-مص. فسر. 2-شرح. 3-بيان، إيضاح. 4-تأويل. 5-كشف. 6-«تفسير القرآن»: علم إسلامي غايته توضيح معاني القرآن واستخراج أحكامه. 7-«حرفا التفسير» في اللغة، هما: (أ) أي، ويفسر بها المبهم، نحو: «هذا لجين، أي فضة». (ب) أن، ويفسر بها معنى القول دون لفظه، نحو: «رجوتك أن کدرس وکجتهد».
التَّفْسِير
الشَّرْح وَالْبَيَان وَتَفْسِير الْقُرْآن من الْعُلُوم الإسلامية يقْصد مِنْهُ توضيح مَعَاني الْقُرْآن الْكَرِيم وَمَا انطوت عَلَيْهِ آيَاته من عقائد وأسرار وَحكم وَأَحْكَام
التفسير
مص‍ فسر ، الكشف والاظهار ، ج تفاسير - تفسير الاية : بيان معناها وكل ما يتعلق بها من أسباب النزول والاحكام
الفرق بين التفسير والتأويل
أن التفسير هو الاخبار عن أفراد آحاد الجملة، والتأويل الاخبار بمعنى الكلام، وقيل التفسير أفراد ما انتظمه ظاهر التنزيل، والتأويل الاخبار بغرض المتكلم بكلام، وقيل التأويل إستخراج معنى الكلام لا على ظاهره بل على وجه يحتمل مجازا أو حقيقة ومنه يقال تأويل المتشابه، وتفسير الكلام إفراد آحاد الجملة ووضع كل شيء منها موضعه ومنه أخذ تفسير الامتعة بالماء، والمفسر عند الفقهاء ما فهم معناه بنفسه والمجمل ما لا يفهم المراد به إلا بغيره، والمجمل في اللغة ما يتناول الجملة، وقيل المجمل ما يتناول جملة الاشياء أو ينبئ عن الشيء على وجه الجملة دون التفصيل، والاول هو العموم وما شاكله لان ذلك قد سمي مجملا من حيث يتناول جملة مسميات، ومن ذلك قيل أجملت الحساب، والثاني هو ما لا يمكن أن يعرف المراد به خلاف المفسر والمفسر ما تقدم له تفسير، وغرض الفقهاء غير هذا وإنما سموا ما يفهم المراد منه بنفسه مفسرا لما كان يتبين كما يتبين ماله تفسير، وأصل التأويل في العربية من ألت إلى الشيء أؤول إليه إذا صرت إليه، وقال تعالى " وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم " ولم يقل تفسيره لانه أراد ما يؤول من المتشابه إلى المحكم.
الفرق بين التفسير والتأويل
قد اختلف العلماء في تفسيرهما. فقال أبوعبيدة، والمبرد: هما بمعنى.وقال الراغب: التفسير من التأويل، وأكثر استعماله في الالفاظ، ومفرداتها.وأكثر التأويل في المعاني والجمل، وأكثر ما يستعمل في الكتب الالهية، والتفسير يستعمل فيها وفي غيرها.وقال غيره: التفسير بيان لفظ لا يحتمل إلا وجها واحدا.والتأويل: توجيه لفظ متوجه إلى معان مختلفة بما ظهر من الادلة.وقال الماتريدي: التفسير: القطع على أن المراد من اللفظ هذا، والشهادة على الله أنه عنى باللفظ هذا، فإن قام دليل مقطوع به فصحيح، وإلا فتفسير بالرأي.وهو المنهي عنه.والتأويل بترجيح أحد المحتملات بدون القطع، والشهادة على الله سبحانه وتعالى.وقال الثعلبي: التفسير بيان وضع اللفظة حقيقة أو مجازا كتفسير الصراط بالطريق، والصيب بالمطر.والتأويل: تفسير باطن اللفظ مأخوذ من الاول وهو الرجوع لعاقبة الامر. فالتأويل: إخبار عن حقيقة المراد، والتفسير إخبار عن دليل المراد؟ لان اللفظ يكشف عن المراد، والكاشف دليل. مثاله قوله تعالى: " إن ربك لبالمرصاد ".وتفسيره: إنه من الرصد، يقال رصدته أي رقبته، والمرصاد: مفعال منه.وتأويله: التحذير من التهاون بأمر الله سبحانه، والغفلة عن الاهبة، والاستعداد للعرض عليه.وقواطع الادلة تقتضي بيان المراد منه على خلاف وضع اللفظ في اللغة.وقال الاصبهاني في تفسيره: اعلم أن التفسير في عرف العلماء كشف معاني القرآن، وبيان المراد أعم من أن يكون بحسب اللفظ المشكل وغيره.والتأويل: أكثره في الجمل، والتفسير إما أن يستعمل في غريب الالفاظ، نحو البحيرة والسائبة والوصيلة، أو في وجيز يتبين بشرح نحو " واقيموا الصلاة واتوا الزكاة ". أو في كلام متضمن لقصة لا يمكن تصويره إلا بمعرفتها كقوله تعالى: " إنما النسئ زيادة في الكفر ".وأما التأويل فإنه يستعمل تارة عاما، وتارة خاصا نحو الكفر المستعمل في الجحود المطلق، وتارة في جحود الباري خاصة، والايمان البحيرة: كانوا إذا نتجت الشاة عشرة أبطن بحروها وتركوها ترعى، وحرموا لحمها إذا ماتت على نسائهم، وأكلها الرجال، أو هي التي خليت بلا راع، أو التي إذا نتجت خمسة أبطن والخامس ذكر نحروه فأكله الرجال والنساء، وإن كانت أنثى بحروا أذنها فكان حراما عليهم لحمها ولبنها.وركوبها، فإذا ماتت حلت للنساء، أو هي ابنة السائبة وحكمها حكم أمها، أو هي في الشاة خاصة، إذا نتجت خمسة أبطن بحرت.ويقال فيها الغزيرة.ومعنى البحر من بحر الاذن أي شقها. والسائبة: الناقة كانت تسيب في الجاهلية لنذر أو نحوه، أو كانت إذا ولدت عشرة أبطن كلهن إناث سيبت. أو كان الرجل إذا قدم من سفر بعيد أو نجت دابته من مشقة أو حرب قال هي سائبة. أو كان ينزع من ظهرها فقارة أو عظما، وكانت لا تمنع عن ماء ولا كلاء ولا تركب. والوصيلة: الناقة التي وصلت بين عشرة أبطن، ومن الشياه التي وصلت سبعة أبطن عناقين عناقين، فإن ولدت في السابقة عناقا وجديا قيل وصلت أخاها، فلا يشرب لبن الام إلا الرجال دون النساء وتجري مجرى السائبة. أو هي الشاة خاصة كانت إذا ولدت الانثى فهي لهم، وإذا ولدت ذكرا جعلوه لالهتهم وإن ولدت ذكرا أو أنثى قالوا: وصلت أخاها فلم يذبحوا الذكر لالهتهم. أو هي شاة تلد ذكرا ثم أنثى فتصل أخاها فلا يذبحون أخاها من أجلها.وإذا ولدت ذكرا قالوا: هذا قربان لآلهتنا. المستعمل في التصديق المطلق تارة وفي تصديق الحق في أخرى، وإما في لفظ مشترك بين معان مختلفة، نحو لفظ (وجد) المستعمل في الجدة والوجود.وقال غيره: التفسير يتعلق بالرواية، والتأويل يتعلق بالدراية.وقال قوم: ما وقع مبينا في الكتاب، ومعينا في صحيح السنة سمي تفسير، لان معناه قد ظهر ووضح، وليس لاحد أن يتعرض له باجتهاد ولا غيره، بل بحمله على المعنى الذي ورد ولا يتعداه.والتأويل: ما استنبطه العلماء العاملون بمعاني الخطاب، الماهرون في آيات العلوم.وقال الطبرسي: التفسير كشف المراد عن اللفظ المشكل.والتأويل: رد أحد المحتملين إلى ما يطابق الظاهر.وقال بعض المحققين: التفسير كشف الغطاء، ودفع الابهام بما لا يخالف الظاهر.ومثله ما ورد في قوله سبحانه: " وأقيموا الصلاة " من بيان أعدادها، وأوقاتها، وشرائطها، ونحو ذلك.ومثل ما ورد في تفسير الاستطاعة في قوله سبحانه: " من استطاع إليه سبيلا ".في ذكر ماهية الاستطاعة، وشروطها، وما يتركب فيها، فإن شيئا من ذلك لا يخالف الظاهر.والتأويل: صرف اللفظ عن ظاهره، لوجود ما يقتضي ذلك، مثل قوله سبحانه: " وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ". على أن المراد نظرها إلى رحمة ربها، أو انتظارها لنعمته وجنته.وحمل قوله سبحانه: " وجاء ربك والملك صفا " على أن المراد والمجئ أمر الرب أو جنوده وملائكته الفعالة لقيام الادلة القاطعة على امتناع الرؤية، والمجئ والذهاب وأمثالهما عليه سبحانه انتهى. أقول: لا يخفى أن غاية ما يتحصل من هذه الاقاويل يتخلص من هذه التفاصيل أن: التأويل له مزية زائدة على التفسير، ويرشد إليه قوله تعالى: " وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم " حيث حصر سبحانه علم التأويل في جنابه تعالى ومن رسخ في العلم قدمه واستضاء في طريق التحقيق علمه، ووقع على عجائب ما أودع فيه من الاسرار، وأطلع على تفاصيل ما اشتمل عليه من الاحكام والآثار.وقد دعا النبي صلى الله عليه وآله لابن عباس وقال: " اللهم فقهه في الدين، وعلمه التأويل ". فلو لم يكن للتأويل مزيد فضل لم يكن لتخصيص ابن عباس بذلك مع جلالة قدره، وعظيم شأنه، مزيد فائدة.
تفسير
ذاك وذلك التهذيب قال أَبو الهيثم إِذا بَعُدَ المُشارُ إِليه من المُخاطَب وكان المُخاطِبُ بَعِيداً ممن يُشِيرُ إِليه زادوا كافاً فقالوا ذاك أَخُوك وهذه الكاف ليست في موضع خفض ولا نصب إِنما أَشبهت كافَ قولك أَخاك وعصاك فتوهم السامعون أَن قول القائل ذاك أَخوك كأَنها في موضع خفض لإِشْباهِها كافَ أَخاك وليس ذلك كذلك إِنما تلك كاف ضُمت إِلى ذا لبُعْد ذا من المخاطب فلما دخل فيها هذا اللبس زادوا فيها لاماً فقالوا ذلك أَخُوك وفي الجماعة أُولئك إِخْوَتُك فإِن اللام إِذا دخلت ذهبت بمعنى الإِضافة ويقال هذا أَخُوك وهذا أَخٌ لك وهذا لك أَخٌ فإِذا أَدخلت اللام فلا إِضافة قال أَبو الهيثم وقد أَعلمتك أَنَّ الرفع والنصب ... المزيد
تفسير
هذا قال المنذري سمعت أَبا الهيثم يقول ها وأَلا حرفان يُفْتَتَحُ بهما الكلام لا معنى لهما إِلا افتتاح الكلام بهما تقول هَذا أَخوك فها تَنبيهٌ وذا اسم المشار إِليه وأَخُوك هو الخبر قال وقال بعضهم ها تَنْبِيهٌ تَفتتح العَرَبُ الكلامَ به بلا معنًى سِوى الافتتاح ها إَنَّ ذا أَخُوك وأَلا إِنَّ ذا أَخُوك قال وإِذا ثَنَّوُا الاسم المبهم قالوا تانِ أُخْتاك وهاتانِ أُخْتاك فرجَعوا إِلى تا فلما جمعوا قالوا أُولاءِ إِخْوَتُك وأُولاءِ أَخَواتُك ولم يَفْرُقوا بين الأُنثى والذكر بعلامة قال وأُولاء ممدودة مقصورة اسم لجماعة ذا وذه ثم زادوا ها مع أُولاء فقالوا هؤلاء إِخْوَتُك وقال الفراء في قوله تعالى ها أَنْتُمْ ... المزيد
تفسير
إِذْ وإِذا وإِذْنْ مُنَوَّنةً قال الليث تقول العرب إِذْ لما مضَى وإِذا لما يُسْتَقْبَل الوقتين من الزمان قال وإِذا جواب تأْكيد للشرط يُنوَّن في الاتصال ويسكن في الوقف وقال غيره العرب تضع إِذ للمستقبل وإِذا للماضي قال الله عز وجل ولو تَرَى إِذْ فَزِعُوا معناه ولو تَرى إِذْ يَفْزَعُونَ يومَ القيامة وقال الفراء إِنما جاز ذلك لأَنه كالواجب إِذْ كان لا يُشَكُّ في مجيئه والوجه فيه إِذا كما قال الله عز وجل إِذا السماءُ انْشَقَّتْ وإِذا الشمسُ كُوِّرَتْ ويأْتي إِذا بمعنى إِن الشَّرْط كقولك أُكْرِمُك إِذا أَكْرَمْتَني معناه إِن أَكرمتني وأَما إِذ الموصُولةُ بالأَوقات فإِن العرب تصلها في الكتابة بها في أَوْقات ... المزيد


نتائج مشابهة

17

فسَّرَ
يفسِّر، تفسيرًا، فهو مُفسِّر، والمفعول مُفسَّر ، فسَّر الأمرَ : وضّحه، شرحه، أبانه، وضعه في صورة أبسط "فسَّر الشِّعر/ القانون/ الحُلْم، فسَّر آيات القرآن الكريم : شرحها ووضَّح ... المزيد
فَسَرَ
[ف س ر]. (ف: ثلا. لازمتع). فَسَرْتُ، أَفْسُرُ، اُفْسُرْ، مص. فَسْرٌ فَسَرَ الْقَاعِدَةَ: أَوْضَحَهَا، بَيَّنَهَا فَسَرَ الطَّبِيبُ: حَلَّلَ بَوْلَ الْمَرِيضِ لِيَعْرِفَ مَرَضَهُ.
فَسَّرَ
[ف س ر]. (ف: ربا. متعد). فَسَّرْتُ، أُفَسِّرُ، فَسِّرْ، مص. تَفْسِيرٌ فَسَّرَ مَا كَانَ غَامِضاً: أَوْضَحَهُ، بَيَّنَهُ فَسَّرَ آيَاتِ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ: شَرَحَهَا وَأَوْضَحَ مَعَانِيَهَا.
تَفَسَّرَ
[ف س ر]. (ف: خما. متعد، م. بحرف). تَفَسَّرْتُ، أَتَفَسَّرُ، تَفَسَّرْ، مص. تَفَسُّرٌ. تَفَسَّرَهُ عَنِ الأَمْرِ: سَأَلَهُ أَنْ يُفَسِّرَهُ لَهُ.
تَفَسُّرٌ
[ف س ر]. (مص. تَفَسَّرَ). سَعَى لِتَفَسُّرِهِ عَمَّا غَمُضَ عَلَيْهِ: اِسْتِفْسَارُهُ بِأَنْ يُفَسِّرَ لَه. "كَانَ تَفَسُّرُهُ لَهُ نَابِعاً عَنْ حُبِّ الْمَعْرِفَةِ".
مُفَسَّرٌ
[ف س ر]. (مفع. من فَسَّرَ). نَصٌّ مُفَسَّرٌ: مَشْرُوحٌ، مُؤَوَّلٌ.
مُفَسِّرٌ
[ف س ر]. (فا. من فَسَّرَ). مُفَسِّرُ القُرْآنِ: شَارِحُهُ.
اِسْتَفْسَرَ
[ف س ر]. (ف: سدا. متعد، م. بحرف). اِسْتَفْسَرْتُ، أَسْتَفْسِرُ، اِسْتَفْسِرْ، مص. اِسْتِفْسارٌ. اِسْتَفْسَرَهُ عَنْ حُرُوفِ الاسْتِفْهامِ: سَأَلَهُ عَنْها طَالِباً تَوْضِيحَها وَتَفْسِيرَها. "لاَتَسْتَفْسِرْنِي بَعْدَ الآنَ".
اِسْتِفْسارٌ
[ف س ر]. (مص. اِسْتَفْسَرَ). الاسْتِفْسارُ عَنِ الوَقائِعِ والْمَعْلوماتِ: طَلَبُ تَوْضِيحِها وَتِبْيانِها.
فسر
1-الشيء: أوضحه. 2-المغطى: كشف عنه.
فسر
الطبيب: نظر إلى بول المريض ليستدل به على مرضه.
فسر
الشيء: أوضحه «فسر المعلم الدرس».
فسر
الشَّيْء فسرا وضحه والطبيب نظر إِلَى بَوْل الْمَرِيض ليستدل بِهِ على مَرضه (مو)
فسر
الشَّيْء وضحه وآيات الْقُرْآن الْكَرِيم شرحها ووضح مَا تنطوي عَلَيْهِ من معَان وأسرار وَأَحْكَام
‏فسر‏
‏ ‏(‏الفَسْرُ‏)‏ البيان وبابه ضرب و‏(‏التفسِيرُ‏)‏ مثله‏.‏ و‏(‏استفسره‏)‏ كذا سأله أن ‏(‏يُفَسِرَهُ‏)‏‏.‏ ‏
فسر
الفَسْرُ البيان فَسَر الشيءَ يفسِرُه بالكَسر وتَفْسُرُه بالضم فَسْراً وفَسَّرَهُ أَبانه والتَّفْسيرُ مثله ابن الأَعرابي التَّفْسيرُ والتأْويل والمعنى واحد وقوله عز وجل وأَحْسَنَ تَفْسيراً الفَسْرُ كشف المُغَطّى والتَّفْسير كَشف المُراد عن اللفظ المُشْكل والتأْويل ردّ أَحد المحتملين إلى ما يطابق الظاهر واسْتَفْسَرْتُه كذا أَي سأَلته أَن يُفَسِّره لي والفَسْر نظر الطبيب إلى الماء وكذلك التَّفْسِرةُ قال الجوهري وأَظنه مولَّداً وقيل التَّفْسِرةُ البول الذي يُسْتَدَلُّ به على المرض وينظر فيه الأطباء يستدلون بلونه على علة العليل وهو اسم كالتَّنْهِيَةِ وكل شيء يعرف به تفسير الشيء ومعناه ... المزيد
فسر
الفَسْرُ: التَفْسِيْرُ؛ وهو بَيَانٌ؛ وتَفْصِيْلُ الكُتُبِ، يُقال: فَسَرْتُ القُرْآنَ وفَسَّرْتُه. وما تَفَسرْتُ عن هذا: أي ما سَالْمتُ عن تَفْسِيْرِه، وهي كقَوْلِكَ: ما اسْتَفْسَرْتُه.