Şunun için tam çeviri sonucu bulunamadı نَفْرَةٌ


Soru & Cevap
Text Transalation
Kelime ekle
Gönder

Çevir Almanca Arapça نَفْرَةٌ

Almanca
 
Arapça
extended Results

örneklerde
  • Die Gläubigen sollten nicht alle zusammen zum Kampf oder zum Studium aufbrechen. Es könnte von jeder Gemeinde eine Gruppe ausziehen, um Wissen in der Religion zu erlangen. Wenn sie zu den Angehörigen ihrer Gemeinde zurückkommen, werden sie ihnen ihr Wissen vermitteln und sie warnen, auf daß sie auf der Hut sein mögen.
    وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون
  • Sprich: "Mir wurde offenbart, daß eine Schar Dschinn mir zuhörten und zu ihren Angehörigen sagten: "Wir haben einen wunderbaren Koran gehört,
    قل أوحي إلي أنه استمع نفر من الجن فقالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا
  • Wie können wir dieser Krise nun entkommen? Die bekannte Debatte dreht sich um Austerität und Konjunkturbelebung.
    كيف نفر إذن من هذه الوهدة؟ تدور المناقشة المألوفة بينالتقشف والتحفيز.
  • Und gedenkt Allahs während einer bestimmten Anzahl von Tagen ; und wer eilig in zwei Tagen aufbricht , den trifft keine Schuld , und wer länger bleibt , den trifft keine Schuld , wenn er gottesfürchtig ist . Und fürchtet Allah und wisset , daß ihr zu Ihm geführt werdet .
    « واذكروا الله » بالتكبير عند رمي الجمرات « في أيام معدودات » أي أيام التشريق الثلاثة « فمن تعجل » أي استعجل بالنفر من منى « في يومين » أي في ثاني أيام التشريق بعد رمي جماره « فلا إثم عليه » بالتعجيل « ومن تأخر » بها حتى بات ليلة الثالث ورمى جماره « فلا إثم عليه » بذلك أي هم مخيَّرون في ذلك ونفي الإثم « لمن اتقى » الله في حجه لأنه الحاج في الحقيقة « واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون » في الآخرة فيجازيكم بأعمالكم .
  • O ihr , die ihr glaubt , wenn ihr auszieht auf dem Weg Allahs , so stellt erst gehörig Nachforschungen an und sagt zu keinem , der euch den Friedensgruß bietet : " Du bist kein Gläubiger . " Ihr trachtet nach den Gütern des irdischen Lebens , doch bei Allah ist des Guten Fülle .
    ونزل لما مر نفر من الصحابة برجل من بني سليم وهو يسوق غنما فسلم عليهم فقالوا ما سلم علينا إلا تقية فقتلوه واستاقوا غنمه « يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم » سافرتم للجهاد « في سبيل الله فتبينوا » وفي قراءة فتثبتوا في الموضعين « ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام » بألف أو دونها أي التحية أو الانقياد بكلمة الشهادة التي هي أمارة على الإسلام « لست مؤمنا » وإنما قلت هذا تقيه لنفسك ومالك فقتلوه « تبتغون » تطلبون لذلك « عرَضَ الحياة الدنيا » متاعها من الغنيمة « فعند الله مغانم كثيرة » تغنيكم عن قتل مثله لماله « كذلك كنتم من قبل » تعصم دماؤكم وأموالكم بمجرد قولكم الشهادة « فمنَّ الله عليكم » بالاشتهار وبالإيمان والاستقامة « فتبينوا » أن تقتلوا مؤمناً وافعلوا بالداخل في الإسلام كما فُعل بكم « إن الله كان بما تعملون خبيرا » فيجازيكم به .
  • Warum rückt dann nicht aus jeder Gruppe nur eine Abteilung aus , auf daß sie ( die Zurückbleibenden ) in Glaubensfragen wohl bewandert würden ? Und nach ihrer Rückkehr könnten sie ( die Zurückbleibenden ) ihre ( ausgezogenen ) Leute belehren , damit sie sich in acht nähmen .
    ولما وبِّخوا على التخلف وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم سرية نفروا جميعا فنزل « وما كان المؤمنون لينفروا » إلى الغزو « كافة فلولا » فهلا « نفر من كلِّّّّ فرقة » قبيلة « منهم طائفة » جماعة ، ومكث الباقون « ليتفقَّهوا » أي الماكثون « في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم » من الغزو بتعليمهم ما تعلموه من الأحكام « لعلهم يحذرون » عقاب الله بامتثال أمره ونهيه ، قال ابن عباس فهذه مخصوصة بالسرايا ، والتي قبلها بالنهي عن تخلُّف واحد فيما إذا خرج النبي صلى الله عليه وسلم .
  • Sprich : " lhr glaubt nicht ; sagt vielmehr : " Wir haben den Islam angenommen " , und der Glaube ist noch nicht in eure Herzen eingedrungen . " Wenn ihr aber Allah und Seinem Gesandten gehorcht , so wird Er euch nichts von euren Werken verringern .
    « قالت الأعراب » نفر من بني أسد « آمنا » صدقنا بقلوبنا « قل » لهم « لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا » انقدنا ظاهرا « ولما » أي : لم « يدخل الإيمان في قلوبكم » إلى الآن لكنه يتوقع منكم « وإن تطيعوا الله ورسوله » بالإيمان وغيره « لا يَأْلِتْكُمْ » بالهمز وتركه وبإبداله ألفا : لا ينقصكم « من أعمالكم » أي من ثوابها « شيئا إن الله غفور » للمؤمنين « رحيم » بهم .
  • Sprich : " Es wurde mir offenbart , daß eine Schar der Ginn zuhörte und dann sagte : " Wahrlich , wir haben einen wunderbaren Quran gehört
    « قل » يا محمد للناس « أُحي إليَّ » أي أخبرت بالوحي من الله تعالى « أنه » الضمير للشأن « استمع » لقراءتي « نفر من الجن » جن نصيبين وذلك في صلاة الصبح ببطن نخل ، موضوع بين مكة والطائف ، وهم الذين ذكروا في قوله تعالى ( وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن ) الآية « فقالوا » لقومهم لما رجعوا إليهم « إنا سمعنا قرآنا عجب » يتعجب منه في فصاحته وغزارة معانيه وغير ذلك .
  • Und gedenkt Allahs während einer bestimmten Anzahl von Tagen . Wer sich jedoch in zwei Tagen ( mit dem Aufbruch ) beeilt , den trifft keine Sünde , und wer länger bleibt , den trifft keine Sünde ; ( das gilt ) für den , der gottesfürchtig ist .
    « واذكروا الله » بالتكبير عند رمي الجمرات « في أيام معدودات » أي أيام التشريق الثلاثة « فمن تعجل » أي استعجل بالنفر من منى « في يومين » أي في ثاني أيام التشريق بعد رمي جماره « فلا إثم عليه » بالتعجيل « ومن تأخر » بها حتى بات ليلة الثالث ورمى جماره « فلا إثم عليه » بذلك أي هم مخيَّرون في ذلك ونفي الإثم « لمن اتقى » الله في حجه لأنه الحاج في الحقيقة « واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون » في الآخرة فيجازيكم بأعمالكم .
  • O die ihr glaubt , wenn ihr auf Allahs Weg umherreist , dann unterscheidet klar und sagt nicht zu einem , der euch Frieden anbietet : " Du bist nicht gläubig " , wobei ihr nach den Glücksgütern des diesseitigen Lebens trachtet .
    ونزل لما مر نفر من الصحابة برجل من بني سليم وهو يسوق غنما فسلم عليهم فقالوا ما سلم علينا إلا تقية فقتلوه واستاقوا غنمه « يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم » سافرتم للجهاد « في سبيل الله فتبينوا » وفي قراءة فتثبتوا في الموضعين « ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام » بألف أو دونها أي التحية أو الانقياد بكلمة الشهادة التي هي أمارة على الإسلام « لست مؤمنا » وإنما قلت هذا تقيه لنفسك ومالك فقتلوه « تبتغون » تطلبون لذلك « عرَضَ الحياة الدنيا » متاعها من الغنيمة « فعند الله مغانم كثيرة » تغنيكم عن قتل مثله لماله « كذلك كنتم من قبل » تعصم دماؤكم وأموالكم بمجرد قولكم الشهادة « فمنَّ الله عليكم » بالاشتهار وبالإيمان والاستقامة « فتبينوا » أن تقتلوا مؤمناً وافعلوا بالداخل في الإسلام كما فُعل بكم « إن الله كان بما تعملون خبيرا » فيجازيكم به .