Şunun için tam çeviri sonucu bulunamadı غَائِطَة


Soru & Cevap
Text Transalation
Kelime ekle
Gönder

Çevir Almanca Arapça غَائِطَة

Almanca
 
Arapça
extended Results

örneklerde
  • O Ihr Gläubigen! Geht nicht zum Gebet, wenn ihr betrunken seid, bis ihr wieder (nüchtern seid und) wißt, was ihr sagt! Geht auch nicht nach dem Geschlechtsverkehr ungewaschen beten, es sei denn, ihr seid auf Reisen! Ihr habt euch vorher zu baden. Solltet ihr so krank sein, daß das Waschen euch schaden würde, oder auf Reisen, wo ihr kein Wasser findet, so sucht nach dem Geschlechtsverkehr oder nach Verrichtung der Notdurft eine Stelle mit sauberem Boden und streicht euch über Gesicht und Hände! Gott ist gnädig und verzeihend.
    يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله كان عفوّا غفورا
  • Ihr Gläubigen! Wenn ihr beabsichtigt, das Gebet zu verrichten, wascht euch das Gesicht, die Hände und die Arme bis zu den Ellbogen und die Füße bis zu den Knöcheln, und streicht euch über den Kopf! Wenn ihr rituell unrein seid, müßt ihr den ganzen Körper waschen. Solltet ihr krank oder auf Reisen sein und kein Wasser finden, um euch nach Verrichtung der Notdurft oder nach dem Geschlechtsverkehr zu waschen, dann sucht reinen Sand oder Staub und streicht euch trocken über Hände und Gesicht! Gott will euch nichts Schwieriges auferlegen, sondern Er will euch läutern und Seine Gunst an euch vollenden, auf daß ihr dankbar seid.
    يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين وإن كنتم جنبا فاطهروا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون
  • O ihr , die ihr glaubt , nahet nicht dem Gebet , wenn ihr betrunken seid , bis ihr versteht , was ihr sprecht , noch im Zustande der Unreinheit ausgenommen als Reisende unterwegs , bis ihr den Gusl vorgenommen habt . Und wenn ihr krank seid oder euch auf einer Reise befindet oder einer von euch von der Notdurft zurückkommt , oder wenn ihr die Frauen berührt habt und kein Wasser findet , dann sucht guten ( reinen ) Sand und reibt euch dann Gesicht und Hände ab .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة » أي لا تصلوا « وأنتم سكارى » من الشراب لأن سبب نزولها صلاة جماعة في حال سكر « حتى تعلموا ما تقولون » بأن تصْحوا « ولا جُنُبا » بإيلاج أو إنزال ونصبه على الحال وهو يطلق على المفرد وغيره « إلا عابري » مجتازي « سبيل » طريق أي مسافرين « حتى تغتسلوا » فلكم أن تصلوا واستثناء المسافر لأن له حكما آخر سيأتي وقيل المراد النهي عن قربان مواضع الصلاة أي المساجد إلا عبورها من غير مكث « وإن كنتم مرضى » مرضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين وأنتم جنب أو محدثون « أو جاء أحد منكم من الغائط » هو المكان المعَدُّ لقضاء الحاجة أي أحدث « أو لامستم النساء » وفي قراءة بلا ألف وكلاهما بمعنى اللمس هو الجَسُّ باليد قاله ابن عمر وعليه الشافعى وألحق به الجس بباقي البشرة وعن ابن عباس هو الجماع « فلم تجدوا ماءً » تتطهرون به للصلاة بعد الطلب والتفتيش وهو راجع إلى ما عدا المرضى « فتيمموا » اقصدوا بعد دخول الوقت « صعيدا طيبا » ترابا طاهرا فاضربوا به ضربتين « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين منه ومسح يتعدى بنفسه وبالحرف « إن الله كان عفوا غفورا » .
  • Und wenn ihr krank seid oder euch auf einer Reise befindet oder einer von euch von der Notdurft zurückkommt , oder wenn ihr Frauen berührt habt und kein Wasser findet , so sucht reinen Sand und reibt euch damit Gesicht und Hände ab . Allah will euch nicht mit Schwierigkeiten bedrängen , sondern Er will euch nur reinigen und Seine Gnade an euch erfüllen , auf daß ihr dankbar sein möget
    « يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم » أي أردتم القيام « إلى الصلاة » وأنتم محدثون « فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق » أي معها كما بينته السنة « وامسحوا برؤوسكم » الباء للإلصاق أي ألصقوا المسح بها من غير إسالة ماء وهو اسم جنس فيكفي أقل ما يصدق عليه وهو مسح بعض شعرة وعليه الشافعي « وأرجلكم » بالنصب عطفا على أيديكم وبالجر على الجوار « إلى الكعبين » أي معهما كما بينته السنة وهما العظمان الناتئان في كل رجل عند مفصل الساق والقدم والفصل بين الأيدي والأرجل المغسولة بالرأس المسموح يفيد وجوب الترتيب في طهارة هذه الأعضاء وعليه الشافعي ويؤخذ من السنة وجوب النية فيه كغيره من العبادات « وإن كنتم جنبا فاطَّهروا » فاغتسلوا « وإن كنتم مرضى » مَرَضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين « أو جاء أحد منكم من الغائط » أي أحدث « أو لا مستم النساء » سبق مثله في آيه النساء « فلم تجدوا ماء » بعد طلبه « فتيمموا » اقصدوا « صعيدا طيَّبا » ترابا طاهرا « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين « منه » بضربتين والباء للإلصاق وبينت السنة أن المراد استيعاب العضوين بالمسح « ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج » ضيق بما فرض عليكم من الوضوء والغسل والتيمم « ولكن يريد ليطهركم » من الأحداث والذنوب « وليتم نعمته عليكم » بالإسلام ببيان شرائع الدين « لعلكم تشكرون » نعمه .
  • Der Messias , der Sohn der Maria , war nur ein Gesandter ; gewiß , andere Gesandte sind vor ihm dahingegangen . Und seine Mutter war eine Wahrhaftige ; beide pflegten , Speise zu sich zu nehmen .
    « ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت » مضت « من قبله الرسل » فهو يَمضي مثلهم وليس بإله كما زعموا وإلا لما مضى « وأُمُّه صدَيقة » مبالغة في الصدق « كانا يأكلان الطعام » كغيرهما من الناس ومن كان كذلك لا يكون إلها لتركيبه وضعفه وما ينشأ منه من البول والغائط « أنظر » متعجبا « كيف نبين لهم الآيات » على وحدانيتنا « ثم أنظر أنَّى » كيف « يُؤفكون » يصرفون عن الحق مع قيام البرهان .
  • Stehe nie ( zum Gebet ) darin ( in dieser Moschee ) Eine Moschee , die vom allerersten Tag an auf Frömmigkeit gegründet wurde , ist wahrlich würdiger , um darin zu stehen . In ihr sind Männer , die sich gerne reinigen ; und Allah liebt diejenigen , die sich reinigen .
    ( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
  • O die ihr glaubt , nähert euch nicht dem Gebet , während ihr trunken seid , bis ihr wißt , was ihr sagt , noch im Zustand der Unreinheit - es sei denn , ihr geht bloß vorbei - , bis ihr den ganzen ( Körper ) gewaschen habt . Und wenn ihr krank seid oder auf einer Reise oder jemand von euch vom Abort kommt oder ihr Frauen berührt habt und dann kein Wasser findet , so wendet euch dem guten Erdboden zu und streicht euch über das Gesicht und die Hände .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة » أي لا تصلوا « وأنتم سكارى » من الشراب لأن سبب نزولها صلاة جماعة في حال سكر « حتى تعلموا ما تقولون » بأن تصْحوا « ولا جُنُبا » بإيلاج أو إنزال ونصبه على الحال وهو يطلق على المفرد وغيره « إلا عابري » مجتازي « سبيل » طريق أي مسافرين « حتى تغتسلوا » فلكم أن تصلوا واستثناء المسافر لأن له حكما آخر سيأتي وقيل المراد النهي عن قربان مواضع الصلاة أي المساجد إلا عبورها من غير مكث « وإن كنتم مرضى » مرضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين وأنتم جنب أو محدثون « أو جاء أحد منكم من الغائط » هو المكان المعَدُّ لقضاء الحاجة أي أحدث « أو لامستم النساء » وفي قراءة بلا ألف وكلاهما بمعنى اللمس هو الجَسُّ باليد قاله ابن عمر وعليه الشافعى وألحق به الجس بباقي البشرة وعن ابن عباس هو الجماع « فلم تجدوا ماءً » تتطهرون به للصلاة بعد الطلب والتفتيش وهو راجع إلى ما عدا المرضى « فتيمموا » اقصدوا بعد دخول الوقت « صعيدا طيبا » ترابا طاهرا فاضربوا به ضربتين « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين منه ومسح يتعدى بنفسه وبالحرف « إن الله كان عفوا غفورا » .
  • Und wenn ihr krank seid oder auf einer Reise oder jemand von euch vom Abort kommt oder ihr Frauen berührt habt und dann kein Wasser findet , so wendet euch dem guten Erdboden zu und streicht euch damit über das Gesicht und die Hände . Allah will euch keine Bedrängnis auferlegen , sondern Er will euch reinigen und Seine Gunst an euch vollenden , auf daß ihr dankbar sein möget .
    « يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم » أي أردتم القيام « إلى الصلاة » وأنتم محدثون « فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق » أي معها كما بينته السنة « وامسحوا برؤوسكم » الباء للإلصاق أي ألصقوا المسح بها من غير إسالة ماء وهو اسم جنس فيكفي أقل ما يصدق عليه وهو مسح بعض شعرة وعليه الشافعي « وأرجلكم » بالنصب عطفا على أيديكم وبالجر على الجوار « إلى الكعبين » أي معهما كما بينته السنة وهما العظمان الناتئان في كل رجل عند مفصل الساق والقدم والفصل بين الأيدي والأرجل المغسولة بالرأس المسموح يفيد وجوب الترتيب في طهارة هذه الأعضاء وعليه الشافعي ويؤخذ من السنة وجوب النية فيه كغيره من العبادات « وإن كنتم جنبا فاطَّهروا » فاغتسلوا « وإن كنتم مرضى » مَرَضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين « أو جاء أحد منكم من الغائط » أي أحدث « أو لا مستم النساء » سبق مثله في آيه النساء « فلم تجدوا ماء » بعد طلبه « فتيمموا » اقصدوا « صعيدا طيَّبا » ترابا طاهرا « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين « منه » بضربتين والباء للإلصاق وبينت السنة أن المراد استيعاب العضوين بالمسح « ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج » ضيق بما فرض عليكم من الوضوء والغسل والتيمم « ولكن يريد ليطهركم » من الأحداث والذنوب « وليتم نعمته عليكم » بالإسلام ببيان شرائع الدين « لعلكم تشكرون » نعمه .
  • Al-Masih , der Sohn Maryams , war doch nur ein Gesandter , vor dem bereits Gesandte vorübergegangen waren . Und seine Mutter war sehr wahrheitsliebend ; sie ( beide ) pflegten Speise zu essen .
    « ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت » مضت « من قبله الرسل » فهو يَمضي مثلهم وليس بإله كما زعموا وإلا لما مضى « وأُمُّه صدَيقة » مبالغة في الصدق « كانا يأكلان الطعام » كغيرهما من الناس ومن كان كذلك لا يكون إلها لتركيبه وضعفه وما ينشأ منه من البول والغائط « أنظر » متعجبا « كيف نبين لهم الآيات » على وحدانيتنا « ثم أنظر أنَّى » كيف « يُؤفكون » يصرفون عن الحق مع قيام البرهان .
  • Eine Gebetsstätte , die vom ersten Tag an auf die Gottesfurcht gegründet worden ist , hat wahrlich ein größeres Anrecht darauf , daß du dich in ihr hinstellst . In ihr sind Männer , die es lieben , sich zu reinigen .
    ( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .