Beispiele
Ich plane, eine Überdachung für meine Terrasse zu bauen.
أنا أخطط لبناء ظلة لتراسي.
Die Überdachung bietet Schutz vor der Sonne.
الظلة توفر الحماية من الشمس.
Unter der Überdachung war es angenehm kühl.
كانت درجة الحرارة مريحة تحت الظلة.
Die Überdachung des Stadions ist beeindruckend.
تظليل الملعب مدهش.
Der Regen prasselte laut auf die Überdachung.
كان المطر يتساقط بصوت عالٍ على الظلة.
( Dient Dem ) , Der euch die Erde als Unterlage und den Himmel als Überdachung machte und vom Himmel Wasser fallen ließ , dann damit Früchte hervorbrachte als Rizq für euch . So setzt ALLAH nichts als Ebenbürtige bei , während ihr wisst .
« الذي جعل » خلق « لكم الأرض فراشا » حال بساطا يفترش لا غاية في الصلابة أو الليونة فلا يمكن الاستقرار عليها « والسماء بناءً » سقفاً « وأنزل من السماء ماءً فأخرج به من » أنواع « الثمرات رزقاً لكم » تأكلونه وتعلفون دوابكم « فلا تجعلوا لله أنداداً » شركاء في العبادة « وأنتم تعلمون » أنه الخالق ولا تخلقون ، ولا يكون إلهاً إلا من يخلق .
ALLAH machte euch die Erde als Niederlassungsort und den Himmel als Überdachung . Und ER gab euch Gestalt , dann machte ER eure Gestalten schön , und ER gewährte euch Rizq von den Tay-yibat .
« الله الذي جعل لكم الأرض قرارا والسماء بناءً » سقفا « وصوركم فأحسن صوركم ورزقكم من الطيبات ذلكم الله ربكم فتبارك الله رب العالمين » .
( Dient Dem ) , Der euch die Erde als Unterlage und den Himmel als Überdachung machte und vom Himmel Wasser fallen ließ , dann damit Früchte hervorbrachte als Rizq für euch . So setzt ALLAH nichts als Ebenbürtige bei , während ihr wisst .
ربكم الذي جعل لكم الأرض بساطًا ؛ لتسهل حياتكم عليها ، والسماء محكمة البناء ، وأنزل المطر من السحاب فأخرج لكم به من ألوان الثمرات وأنواع النبات رزقًا لكم ، فلا تجعلوا لله نظراء في العبادة ، وأنتم تعلمون تفرُّده بالخلق والرزق ، واستحقاقِه العبودية .
ALLAH machte euch die Erde als Niederlassungsort und den Himmel als Überdachung . Und ER gab euch Gestalt , dann machte ER eure Gestalten schön , und ER gewährte euch Rizq von den Tay-yibat .
الله الذي جعل لكم الأرض ؛ لتستقروا فيها ، ويسَّر لكم الإقامة عليها ، وجعل السماء سقفًا للأرض ، وبثَّ فيها من العلامات الهادية ، وخلقكم في أكمل هيئة وأحسن تقويم ، وأنعم عليكم بحلال الرزق ولذيذ المطاعم والمشارب ، ذلكم الذي أنعم عليكم بهذه النعم هو ربكم ، فتكاثر خيره وفضله وبركته ، وتنزَّه عمَّا لا يليق به ، وهو ربُّ الخلائق أجمعين .