Nessuna traduzione esatta trovata per ههنا


Domanda & Risposta
Text Transalation
Add translation
Invia

esempi
  • Sie verbargen in ihren Seelen , was sie dir nicht kundtaten , indem sie sagten : " Hätten wir etwas von der Sache gehabt , lägen wir hier nicht erschlagen ! " Sprich : " Wäret ihr auch in euren Häusern gewesen , wahrlich , jene wären hinaus gezogen , denen der Tod bei ihren Ruhestätten vorgezeichnet war und ( es geschah , ) damit Allah prüfe , was in eurem Innern war , und erforsche , was in euren Herzen war .
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .
  • Werdet ihr etwa sicher zurückbleiben unter den Dingen , die hier sind
    « أتتركون في ما ههنا » من الخيرات « آمنين » .
  • Hier hat er nun heute keinen Freund
    « فليس له اليوم ههنا حميم » قريب ينتفع به .
  • Sie halten in ihrem Innersten verborgen , was sie dir nicht offenlegen ; sie sagen : " Wenn wir etwas von der Angelegenheit ( zu entscheiden ) hätten , würden wir hier nicht getötet . " Sag : Wenn ihr auch in euren Häusern gewesen wäret , wären diejenigen , denen der Tod vorgezeichnet war , an den Stellen erschienen , wo sie ( als Gefallene ) liegen sollten , - damit Allah prüfe , was in euren Brüsten und herausstellt , was in euren Herzen ist .
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .
  • Werdet ihr etwa in Sicherheit belassen in dem , was hier ist ,
    « أتتركون في ما ههنا » من الخيرات « آمنين » .
  • So hat er hier heute keinen warmherzigen Freund
    « فليس له اليوم ههنا حميم » قريب ينتفع به .
  • Sie sagen : « Wenn wir bei der Angelegenheit etwas zu entscheiden gehabt hätten , wären wir nicht hier getötet worden . » Sprich : Auch wenn ihr in euren Häusern geblieben wäret , so wären diejenigen , für die es bestimmt war , getötet zu werden , dennoch zu ihren Sterbestätten hinausgezogen .
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .
  • Werdet ihr etwa in dem , was hier ist , in Sicherheit gelassen ,
    « أتتركون في ما ههنا » من الخيرات « آمنين » .
  • Hier hat er heute keinen warmherzigen Freund ,
    « فليس له اليوم ههنا حميم » قريب ينتفع به .
  • Dann ließ ER euch nach der Kümmernis Sicherheit zukommen , Schlummer , der nur einen Teil von euch überkam . Ein anderer Teil sorgte sich jedoch nur um sich selbst , sie dachten von ALLAH alles andere als das Wahre , eben das Denken der unwissenden Gemeinschaft , sie sagten : " Haben wir in dieser Angelegenheit irgendwelchen Einfluß ? ! "
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .