نتائج مطابقة

20

ظَنّ
[مفرد]: ج أظانين (لغير المصدر) وظُنون (لغير المصدر):
• مصدر ظنَّ/ ظنَّ بـ.
• اعتقاد راجح مع احتمال النقيض، ويستعمل في الشكّ واليقين والعلم، وقيل لا يصل إلى مستوى العلم "أحسن الظنّ به: كان له رأي حسن فيه- انتابته الظّنون والأوهامُ- ظنُّ العاقل خير من يقين الجاهل: دعوة للابتعاد عن رأي الجاهل- سوء الظّنِّ عصمة [مثل]: يُضرب في ... المزيد
• (سف) معرفة أدنى من اليقين، تحتمل الشكّ ولا تصل إلى مستوى العلم.
ظنَّ
ظنَّ بـ ظَنَنْتُ، يَظُنّ، اظْنُنْ/ ظُنَّ، ظَنًّا، فهو ظانّ، والمفعول مَظْنون ، ظنَّ الشَّيءَ / ظنَّ الأمرَ :
• علمَه بغير يقينٍ " {وَإِنْ هُمْ إلاَّ يَظُنُّونَ} " ، ظنَّ أنَّ : توهَّم، تخيَّل، فيما أظنُّ : فيما أرى.
• علِمَه واستيقَنه " {وَظَنُّوا أَنْ لاَ مَلْجَأَ مِنَ اللهِ إلاَّ إِلَيْهِ} ". ، ظنَّ الطَّالبَ مجتهدًا : فِعْلٌ ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر، يدلّ على الشكّ أو الرُّجحان "ظنَنْت الأمرَ يسيرًا". ، ظنَّ فلانًا / ظنَّ بفلانٍ ... المزيد
ظَنَّ
[ظ ن ن]. (ف: ثلا). ظَنَنْتُ، أَظُنُّ، ظُنَّ، مص. ظَنٌّ ظَنَّ الشَّيْءَ: اِعْتَقَدَهُ، عَلِمَهُ بِغَيْرِ يَقينٍ، وَقَدْ تَأِتِي بِمَعْنَى اليَقينِ:البقرة آية 249 قَالَ الذينَ يظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقو اللَّهِ (قرآن) التوبة آية 118وَظَنُّوا أن لا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ (قرآن) ظَنَّهُ بِجُرْمٍ: اِتَّهَمَهُ بِهِ ظَنَنْتُ أَنَّكَ لَنْ تَأْتِيَ في الْمَوْعِدِ: اِعْتَقَدْتُ راجِحاً فَكانَ العَكْسُ ما اعْتَقَدْتُ ... المزيد
ظَنٌّ
[ظ ن ن]. (مص. ظَنَّ) يَغْلِبُ عَلَى الظَّنِ أَنَّ الأُمورَ تَسيرُ مِنْ سَيِّءٍ إلى أَسْوَأَ: الاِعْتِقادُ، أَيْ ما يَبْدُو في الاعْتِقادِ الرَّاجِحِ مَعَ احْتِمالِ حُدوثِ عَكْسِ ما يُعْتَقَدُ. "في أَغْلَبِ الظَّنِّ سَيَصِلُ هَذا الْمَساءَ" مِنْ شَمائِلِهِ حُسْنُ الظَّنِّ: حُسْنُ التَّصَوُّرِ والاعْتِقادِ. "أَحْسَنَ الظَّنَّ بِهِ" مِنْ سَيِّئاتِهِ سوءُ الظَّنِّ بِالنَّاسِ: اِعْتِقادُ وَتَصَوُّرُ أَنَّ كُلَّ ما يَصْدُرُ عَنِ النَّاسِ فيهِ سوءٌ. "سَبَقَ أَنْ أَسَأْتُ الظَّنَّ فاغْفِرْ لِي سوءَ ظَنِّي واعْفُ عَنِّي". (إسحق الحسيني)الحجرات آية 12 إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ (قرآن) ... المزيد
ظن
1-الشيء: علمه واعتقده. 2-ه: اتهمه. 3-«ظننته أخاك»: أي اعتقدت أنه أخوك. وهي تنصب مفعولين.
ظن
ج ظنون وأظانين. 1- مص. ظن. 2-إعتقاد. 3-شك، تهمة.
ظن
الشَّيْء ظنا علمه بِغَيْر يَقِين وَقد تَأتي بِمَعْنى الْيَقِين وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {قَالَ الَّذين يظنون أَنهم ملاقوا الله} وَفُلَانًا وَبِه اتهمه وَيَتَعَدَّى إِلَى مفعولين يُقَال ظَنَنْت زيدا صَادِقا
الظَّن
إِدْرَاك الذِّهْن الشَّيْء مَعَ تَرْجِيحه وَقد يكون مَعَ الْيَقِين (ج) ظنون وأظانين
الظَّنُّ‏
‏ الْحِسْبَانُ وَقَدْ يُسْتَعْمَلُ فِي مَعْنَى الْعِلْمِ مَجَازًا مِنْهُ ‏(‏الْمَظِنَّةُ‏‏ الْمَعْلَمُ وَمِنْهَا قَوْلُهُمْ فِي الْبَيْضَةِ الْمَذِرَةِ جَازَ لِأَنَّهُ فِي مَعْدِنِهِ وَمَظَانِّهِ وَالضَّادُ خَطَأٌ وَيُقَالُ ظَنَّهُ وَأَظَنَّهُ إذَا اتَّهَمَهُ ظِنَّةً ‏(‏وَقَوْلُهُ‏‏ فِي الْمَنَاسِكِ ظِنَّةً مِنْهُ بِشَعْرِهِ إنَّمَا هِيَ بِالضَّادِ وَكَذَا قَوْلُهُ الظَّاهِرُ فِي الْمَاءِ عَدَمُ الظِّنَّةِ لِأَنَّ الْمُرَادَ الْبُخْلُ وَالْمَنْعُ لَا التُّهْمَةُ ‏(‏وَالظَّنِينُ‏‏ الْمُتَّهَمُ ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ لَا تَجُوزُ شَهَادَةُ خَائِنٍ وَلَا خَائِنَةٍ وَلَا ظَنِينٍ فِي وَلَاءٍ وَلَا فِي قَرَابَةٍ قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ الْمُرَادُ أَنْ يُتَّهَمَ الْمُعْتَقُ بِالنِّسْبَةِ إلَى غَيْرِ مَوَالِيهِ أَوَالْوَلَدُ بِالدَّعْوَةِ إلَى غَيْرِ أَبِيهِ أَوْ يُتَّهَمُ فِي شَهَادَتِهِ لِقَرِيبِهِ كَالْوَالِدِ لِلْوَلَدِ‏.‏
الظن
بفتح الظاء مص‍ ظن ، ج ظنون وأظانين من ألفاظ الأضداد ، اليقين والشك ، فأما اليقين { قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو اللَّه} أي ، يوقنون ، وأما الشك { إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنَّاً وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ} ، ويلحظ عند استعمال القرآن على أنه ضرب من اليقين أن استعمل بعد أن .
الفرق بين التقليد والظن
أن المقلد وإن كان محسنا للظن بالمقلد لما عرفه من أحواله فهو سيظن أن الامر على خلاف ما قلده فيه، ومن اعتقد فيمن قلده أنه لا يجوز أن يخطئ فذاك لا يجوز كون ما قلده فيه على خلافه فلذلك لا يكون ظانا، وكذلك المقلد الذي تقوى عنده حال ما قلده فيه يفارق الظان لانه كالسابق إلى إعتقاد الشيء على صفة لا ترجيح لكونه عليها عنده على كونه على غيرها، والظن يكون له حكم إذا كان عن إمارة صحيحة ولم يكن الظان قادرا على العلم فأما إذا كان قادرا عليه فليس له حكم، ولذلك لا يعمل بخبر الواحد إذا كان بخلاف القياس وعند وجود النص.
الفرق بين الجهل والظن
أن الجاهل يتصور نفسه بصورة العالم ولا يجوز خلاف ما يعتقده وإن كان قد يضطرب حاله فيه لانه غير ساكن النفس إليه، وليس كذلك الظان.
الفرق بين الشك والظن
أن الشك إستواء طرفي التجويز، والظن رجحان أحد طرفي التجويز، والشاك يجوز كون ما شك فيه على إحدى الصفتين لانه لا دليل هناك ولا أمارة، ولذلك كان الشاك لا يحتاج في طلب الشاك إلى الظن، والعلم وغالب الظن يطلبان بالنظر، وأصل الشك في العربية من قولك شككت الشيء إذا جمعته بشيء تدخله فيه، والشك هو إجتماع شيئين في الضمير، ويجوز أن يقال الظن قوة المعنى في النفس من غير بلوغ حال الثقة الثابتة، وليس كذلك الشك الذي هو وقوف بين النقيضين من غير تقوية أحدهما على الآخر.
الفرق بين الشك والظن والوهم
الشك: خلاف اليقين.وأصله اضطراب النفس، ثم استعمل في التردد بين الشيئين سواء استوى طرفاه، أو ترجح أحدهما على الآخر قال تعالى: \" فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك \". أي غير مستيقن.وقال الاصوليون: هو تردد الذهن بين أمرين على حد سواء. قالوا: التردد بين الطرفين إن كان على السواء فهو الشك، وإلا فالراجح ظن: والمرجوح وهم.
الفرق بين الظن والتصور
أن الظن ضرب من أفعال القلوب يحدث عند بعض الامارات وهو رجحان أحد طرفي التجوز، وإذا حدث عند أمارات غلبت وزادت بعض الزيادة فظن صاحبه بعض ما تقتضيه تلك الامارات سمي ذلك غلبة الظن، ويستعمل الظن فيما يدرك وفيما لا يدرك والتصور يستعمل في المدرك دون غيره كأن المدرك إذا أدركه المدرك تصور نفسه، والشاهد أن الاعراض التي لا تدرك لا تتصور نحو العلم والقدرة، والتمثل مثل التصور إلا أن التصور أبلغ لان قولك تصورت الشيء معناه أني بمنزلة من أبصر صورته، وقولك تمثلته معناه أني بمنزلة من أبصر مثاله، ورؤيتك لصورة الشيء أبلغ في عرفان ذاته من رؤيتك لمثاله.
الفرق بين الظن والحسبان
أن بعضهم قال: الظن ضرب من الاعتقاد، وقد يكون حسبان ليس بإعتقاد ألا ترى أنك تقول أحسب أن زيدا قد مات ولا يجوز أن تعتقد أنه مات مع علمك بأنه حي. قال أبوهلال رحمه الله تعالى: أصل الحسبان من الحساب تقول أحسبه بالظن قد مات كما تقول أعده قد مات، ثم كثر حتى سمي الظن حسبانا على جهة التوسع وصار كالحقيقة بعد كثرة الاستعمال وفرق بين الفعل منهما فيقال في الظن حسب وفي الحساب حسب ولذلك فرق بين المصدرين فقيل حسب وحسبان، والصحيح في الظن ما ذكرناه.
الفرق بين الظن والعلم
أن الظان يجوز أن يكون المظنون على خلاف ما هو ظنه ولا يحققه والعلم يحقق المعلوم وقيل جاء الظن في القرآن بمعنى الشك في قوله تعالى " إن هم إلا يظنون " والصحيح أنه على ظاهره.
ظـَــــنَّ
أيــقــن[سُورَةُ القيامة]
الظَّنَّ
الوهم و الخيال[سورة الأنعام]
الظَّنِّ
التهمة والتخون[سورة الحجرات]