نتائج مطابقة

23

حَمْد
[مفرد]: مصدر حمِدَ ، حمدًا لله وشكرًا : من عبارات الحَمْد التي تقال للَّه وحده، ربَّنا ولك الحمد : تقال عند الرَّفع من الرُّكوع في الصَّلاة. ، الحَمْدان : سورتا سبأ وفاطر.
حمِدَ
يَحمَد، حَمْدًا، فهو حامد، والمفعول مَحْمود وحَميد ، حمِد الشَّيءَ : رضي عنه وارتاح إليه "حمِد فعلَ المجاهدين- هذا أمرٌ لا تُحمَد عقباه". ، حمِد اللهَ : أثنى عليه وشكرَ نعمتَه ... المزيد
حمَّدَ
يحمِّد، تحميدًا، فهو مُحمِّد، والمفعول مُحمَّد (للمتعدِّي) ، حمَّد الشَّخصُ : ذكر اللهَ بالمحامد الحَسَنة مرّة بعد مرّة "اختم صلاتك بالتّسبيح والتّحميد". ، حمَّد فلانًا ... المزيد
حَمِدَ
[ح م د]. (ف: ثلا. متعد، م. بحرف). حَمِدْتُ، أَحْمَدُ، اِحْمَدْ، مص. حَمْدٌ، مَحْمَدٌ، مَحْمَدَةٌ حَمِدَهُ عَلَى كَرَمِهِ: شَكَرَهُ وَأثْنَى عَلَيْهِ. "أحْمَدُ اللَّهَ عَلَى نَجَاةِ ابْنِي" أَحْمَدُ إلَيْكَ اللَّهَ: أحْمَدُ نِعْمَةَ اللَّهِ مَعَكَ حَمِدَ النِّعْمَةَ: رَضِيَ عَنْهَا وَارْتَاحَ لَهَا ... المزيد
حَمْدٌ
[ح م د]. (مص. حَمِدَ). الحَمْدُ لِلَّهِ: الشُّكْرُ وَالثَّنَاءُ لَهُ. "لَهُ الحَمْدُ" "حَمْداً لِلَّهِ" "الحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى سَلاَمَتِكَ".
حَمَّدَ
[ح م د]. (ف: ربا. متعد). حَمَّدْتُ، أُحَمِّدُ، حَمِّدْ، مص. تَحْمِيدٌ حَمَّدَ صَاحِبَهُ: أَثْنَى عَلَيْهِ ثنَاءً مُسْتَمِرّاً، أيْ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ يُحَمِّدُ اللَّهَ في كُلِّ آنٍ: يُثْنِي عَلَيْهِ ثَناءً مُسْتَمِرّاً، الإِكْثارُ مِنْ تَرْديدِ. "الحَمْدُ لِلَّهِ".
حمد
1-ه: وجده محمودا. 2-ه: أثنى عليه. 3-ه: جزاه. 4-ه: قضى حقه. 5-الشيء: رضي عنه. 6-عليه: غضب عليه.
حمد
1-ه: أثنى عليه مرة بعد أخرى. 2-قال: «الحمد لله».
حمد
1-مص. حمد. 2-الثناء على صفة حسنة أو عطاء أو نحو ذلك. 3-محمود. 4-المحمودة.
حمد
فلَانا أثنى عَلَيْهِ مرّة بعد مرّة
الْحَمد
الثَّنَاء بالجميل ويوصف بِهِ فَيُقَال رجل حمد وَامْرَأَة حمد وحمدة ومنزل حمد ومنزلة حمد مَحْمُود أَو محمودة وَيُقَال حمدك أَن تفعل كَذَا حماداك
‏حمد‏
‏ ‏(‏الحَمْدُ‏)‏ ضد الذم وبابه فهِم و‏(‏مَحْمَدةٌ‏)‏ بوزن متربة فهو ‏(‏حَمِيدٌ‏)‏ و‏(‏مَحْمودٌ‏)‏ و‏(‏التَحْمِيدُ‏)‏ أبلغ من الحمد‏.‏ والحمد أعم من الشكر‏.‏ و‏(‏المُحَمَّدُ‏)‏ بالتشديد الذي كثرت خصاله المحمودة‏.‏ و‏(‏المَحْمَدةُ‏)‏ بفتح الميمين ضد المذمة‏.‏ قلت‏:‏ المحمدة ذكرها الزمخشري في مصادر المفصل بكسر الميم الثانية‏.‏ وذكر صاحب الديوان أن المحمَدة والمحمِدة والمذمَة والمذِمة لغتان فيهما‏.‏ و‏(‏أحْمَدَهُ‏)‏ وجده محمودا‏.‏ وقولهم‏:‏ ‏(‏العَوْدُ أحْمَدُ‏)‏ أي أكثر حمدا‏.‏ ورجل ‏(‏حُمَدةٌ‏)‏ بوزن همزة أي يكثر حمد الأشياء ويقول فيها أكثر مما فيها، و‏(‏محمودٌ‏)‏ ... المزيد
الْحَمْدُ‏
‏ مَصْدَرُ حَمْدَ وَبِتَصْغِيرِهِ سُمِّيَ حُمَيْدُ بْنُ هَانِئٍ وَكُنِّيَ أَبُو حُمَيْدٍ السَّاعِدِيُّ وَيُنْسَبُ إلَيْهِ الْحُمَيْدِيُّ وَهُوَ نَوْعٌ مِنْ الْأَشْرِبَةِ لِأَنَّهُ مَحْمُودٌ عِنْدَهُمْ ‏(‏وَالْمَحْمَدَةُ‏‏ بِفَتْحِ الْعَيْنِ وَكَسْرِهَا مَا يُحْمَدُ بِهِ‏.‏
الحمد
مص‍ حمد ، الثناء على ضفة حسنة أو عطاء .
الفرق بين الحمد والاحماد
أن الحمد من قبيل الكلام على ما ذكرناه، والاحماد معرفة تضمرها ولذلك دخلته الالف فقلت أحمدته لانه بمعنى أصبته ووجدته فليس هو من الحمد في شيء.
الفرق بين الحمد والشكر والمدح
الحمد: هو الثناء باللسان على الجميل، سواء تعلق بالفضائل كالعلم، أم بالفواضل كالبر.والشكر: فعل ينبى عن تعظيم المنعم لاجل النعمة، سواء أكان نعتا باللسان، أو اعتقادا، أو محبة بالجنان، أو عملا وخدمة بالاركان.وقد جمعها الشاعر في قوله: يدي ولساني والضمير المحجب أفادتكم النعماء مني ثلاثة فالحمد أعم مطلقا، لانه يعم النعمة وغيرها، وأخص موردا إذ هو باللسان فقط، والشكر بالعكس، إذ متعلقه النعمة فقط، ومورده اللسان وغيره. فبينهما عموم وخصوص من وجه، فهما يتصادقان في الثناء باللسان على الاحسان، ويتفارقان في صدق الحمد فقط على النعت بالعلم مثلا، وصدق الشكر فقط على المحبة بالجنان، لاجل الاحسان.وأما الفرق بين الحمد والمدح فمن وجوه: منها: أن المدح للحي ولغير الحي كاللؤلؤ واليواقيت الثمينة.والحمد للحي فقط.ومنها: أن المدح قد يكون قبل الاحسان وقد يكون بعده، والحمد إنما يكون بعد الاحسان.ومنها: أن المدح قد يكون منهيا عنه. قال صلى الله عليه وآله " احثوا التراب على وجوه المداحين ".والحمد مأمور به مطلقا. قال صلى الله عليه وآله: " من لم يحمد الناس لم يحمد الله "؟ ومنها أن المدح عبارة عن القول الدال على أنه مختص بنوع من أنواع الفضائل باختياره، وبغير اختياره.والحمد قول دال على أنه مختص بفضيلة من الفضائل معينة وهي فضيلة الانعام إليك، وإلى غيرك، ولابد أن يكون على جهة التفضيل لا على التهكم والاستهزاء ومنها أن الحمد نقيضه الذم، ولهذا قيل: " الشعير يؤكل ويذم ".والمدح نقيضه الهجاء. هذا والزمخشري لم يفرق بينهما. قال في الكشاف: " الحمد والمدح أخوان ".بمعنى واحد.
الفرق بين الحمد والمدح
أن الحمد لا يكون إلا على إحسان والله حامد لنفسه على إحسانه إلى خلقه فالحمد مضمن بالفعل، والمدح يكون بالفعل والصفة وذلك مثل أن يمدح الرجل باحسانه إلى نفسه وإلى غيره وان يمدحه بحسن وجهه وطول قامته ويمدحه بصفات التعظيم من نحو قادر وعالم وحكيم ولا يجوز أن يحمده على ذلك وإنما يحمده على إحسان يقع منه فقط.
الفرق بين الشكر والحمد
أن الشكر هو الاعتراف بالنعمة على جهة التعظيم للمنعم، والحمد الذكر بالجميل على جهة التعظيم المذكور به أيضا ويصح على النعمة وغير النعمة، والشكر لا يصح إلا على النعمة ويجوز أن يحمد الانسان نفسه في امور جميلة يأتيها ولا يجوز أن يشكرها لان الشكر يجري مجرى قضاء الدين ولا يجوز أن يكون للانسان على نفسه دين فالاعتماد في الشكر على ما توجبه النعمة وفي الحمد على ما توجبه الحكمة.ونقيض الحمد الذم إلا على إساء‌ة ويقال الحمد لله على الاطلاق ولا يجوز أن يطلق إلا لله لان كل إحسان فهو منه في الفعل أو التسبيب، والشاكر هو الذاكر بحق المنعم بالنعمة على جهة التعظيم، ويجوز في صفة الله شاكر مجازا، والمراد أنه يجازي على الطاعة جزاء الشاكرين على النعمة ونظير ذلك قوله تعالى \" من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا \" وهذا تلطف في الاستدعاء إلى النفقة في وجوه البر والمراد أن ذلك بمنزلة القرض في إيجاب الحق، وأصل الشكر إظهار الحال الجميلة فمن ذلك دابة شكور إذا ظهر فيه السمن مع قلة العلف، وأشكر الضرع إذا امتلا وأشكرت السحابة إمتلات ماء، والشكير قضبان غضة تخرج رخصة بين القضبان العاسية، والشكير من الشعر والنبات صغار نبت خرج بين الكبار مشبهة بالقضبان الغضة، والشكر بضع المرأة، والشكر على هذا الاصل إظهار حق النعمة لقضاء حق المنعم كما أن الكفر تغطية النعمة لا بطال حق المنعم فإن قيل أنت تقول الحمد لله شكرا فتجعل الشكر مصدرا للحمد فلولا إجتماعهما في المعنى لم يجتمعا في اللفظ قلنا هذا مثل قولك قتلته صبرا واتيته سعيا والقتل غير الصبر والاتيان غير السعي، وقال سيبويه: هذا باب ما ينصب من المصادر لانه حال وقع فيها الامر وذلك كقولك قتلته صبرا ومعناه أنه لما كان القتل يقع حال وقع فيها الامر وذلك كقولك قتلته صبرا ومعناه أنه لما كان القتل يقع على ضروب وأحوال بين الحال التي وقع فيها القتل والحال التي وقع فيها الحمد فكأنه قال قتلته في هذه الحال، والحمد لله شكرا أبلغ من قولك الحمد لله حمدا لان ذلك للتوكيد والاول لزيادة معنى وهو أي أحمده في حال إظهار نعمه علي
حمد
الحمد نقيض الذم ويقال حَمدْتُه على فعله ومنه المَحْمَدة خلاف المذمّة وفي التنزيل العزيز الحمد لله رب العالمين وأَما قول العرب بدأْت بالحمدُ لله فإِنما هو على الحكاية أَي بدأْت بقول الحمدُ لله رب العالمين وقد قرئ الحمدَ لله على المصدر والحمدِ لله على الإِتباع والحمدُ لله على الإِتباع قال الفراء اجتمع القراء على رفع الحمدُ لله فأَما أَهل البدو فمنهم من يقول الحمدَ لله بنصب الدال ومنهم من يقول الحمدِ لله بخفض الدال ومنهم من يقول الحمدُ لُلَّه فيرفع الدال واللام وروي عن ابن العباس أَنه قال الرفع هو القراءَة لأَنه المأْثور وهو الاختيار في العربية وقال النحويون من نصب من الأَعراب الحمد لله فعلى المصدر أَحْمَدُ ... المزيد
حمد
الحَمْدُ : نَقِيض الَّمِّ وقال الِّلحيانيُّ : الحَمْدُ : الشُّكْرُ فلم يُفرّق بينهما . وقال ثَعْلَبٌ الحَمْدُ يكون عن يَد وعن غير يَدِ والشُّكْرُ لا يكون إِلا عن يَد . وقال الأَخفشُ : الحَمْدُ لله : الثَّناءُ . وقال الأَزهريُّ : الشُّكْر لا يكون إِلا ثَنَاءً لِيد أو لَيْتَهَا والحمدُ قد يكون شُكْراً للصنيعةِ ويكون ابتداءً للثّناءِ على الرَّجل . فحَمَدُ الله : الثَّناءُ عليه ويكونُ شُكراً لِنِعَمه التي شَمِلَت الكُلُ . والحمْدُ أَعمُّ من الشُّكر وبما تقدَّم عَرَفْت أن المصنِّف لم يُخَالِف الجُمهورَ كما قاله شيخُنَا فإِنه تَبِع اللِّحْيَانِيَّ في عدَمِ الفَرْقِ بينهما . وقد أَكثَر العلماءُ في شرحهما وبيانهما ... المزيد
الحَمْدُ
هو الثناء بالقول على المحمود بصفاته اللازمة والمتعدية[سورة الفاتحة]
الحَمْدُ
الثناء على الله باللسان[سورة الأنعام]
الحَمْدُ
الثناء على الله بصفات الكمال[سورة الكهف]