نتائج مطابقة

10

إيمان
[مفرد]:
• مصدر آمنَ/ آمنَ بـ/ آمنَ لـ.
• تصديق ويقين بالقلب وإقرارٌ باللسان وعملٌ بالجوارح، ما وقر في القلب وصدَّقه العمل "قوّة الإيمان تملأ القلب طمأنينةً- {وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ ءَايَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا} ".
إيمَانٌ
[أ م ن]. (مص. آمَنَ) لَهُ إيمَانٌ قَوِيٌّ: التَّصْدِيقُ العَمِيقُ بِالشَّيْءِ دَخَلَ الإيمَانُ إلَى قَلْبِهِ: الاعْتِقَادُ بِالَّلهِ وَرُسُلِهِ. الروم آية 56الَّذِينَ أُوتُوا العِلْمَ والإِيمانَ (قرآن) "لاَ شَيْءَ يُزَعْزِعُ إيمَانَهُ".
إيمان
1-مص. آمن وأيمن. 2-تصديق. 3-إعتقاد بالله ورسله ووحيه.
الْإِيمَان
التَّصْدِيق وَشرعا التَّصْدِيق بِالْقَلْبِ وَالْإِقْرَار بِاللِّسَانِ
الأيمان
بفتح الهمزة وسكون الياء مفردها يمين . واليمين : القسم ، والجمع : أيمن وأيمان ، وقيل سمي بذلك ، لأنهم كانوا إذا تحالفوا ، ضرب كل امرئ منهم يمينه على يمين صاحبه . - اليمين : توكيد القول بذكر معظم على وجه مخصوص ، كقولك :
الأيمان
بكسر الهمزة الممدودة ، أصلها : العقد ، عقد القلب = التصديق .
الفرق بين الصلاح والاسلام والايمان
أن الصلاح إستقامة الحال وهو مما يفعله العبد لنفسه ويكون بفعل الله له لطفا وتوفيقا، والايمان طاعة الله التي يؤمن بها العقاب على ضدها وسميت النافلة إيمانا على سبيل التبع لهذه الطاعة، والاسلام طاعة الله التي يسلم بها من عقاب الله وصار كالعلم على شريعة محمد صلى الله عليه وسلم، ولذلك ينتفي منه اليهود وغيرهم ولا ينتفون من الايمان.
الفرق بين الاسلام والايمان
لا يخفى أن الاسلام أعم من الايمان مطلقا، كما نطقت به الاخبار الصحاح، والروايات الصراح المروية عن أهل بيت العصمة، صلوات الله عليهم، وهي كثيرة جدا، فلا يلتفت أحد إلى قول من قال من المتكلمين: إنهما مترادفان، فمنها ما رواه ثقة الاسلام في موثقة سماعه قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أخبرني عن الاسلام والايمان أهما مختلفان؟ فقال: \" إن الايمان يشارك الاسلام، والاسلام لا يشارك الايمان. فقلت: صفهما لي. فقال: الاسلام شهادة أن لا إله إلا الله، والتصديق برسول الله صلى الله عليه وآله، به حقنت الدماء، وبه جرت المناكح والمواريث، وعلى ظاهره جماعة الناس.والايمان: الهدى، وما يثبت في القلوب من صفة الاسلام وما ظهر من العمل.والايمان: أرفع من الاسلام بدرجة أن الايمان يشارك الاسلام في الظاهر، والاسلام لا يشارك الايمان في الباطن وإن اجتمعا في القول والصفة.ومنهما ما رواه في الصحيح عن أبي الصباح الكناني قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أيهما أفضل: الايمان أو الاسلام، فإن من قبلنا يقولون إن الاسلام أفضل من الايمان؟ فقال: الايمان أرفع من الاسلام. قلت: فأوجدني ذلك. قال: ما تقول في من أحدث في المسجد الحرام متعمدا؟ قال، قلت: يضرب ضربا شديدا. قال: أصبت، فما تقول فيمن أحدث في الكعبة متعمدا؟، قال، قلت: يقتل. قال: أصبت، ألا ترى أن الكعبة أفضل من المسجد، وأن الكعبة تشرك المسحد والمسجد لا يشرك الكعبة.وكذلك الايمان: يشرك الاسلام، والاسلام لا يشرك الايمان. فهذان الخبران، وغيرهما من الاخبار، صريحة في أن الاسلام أعم من الايمان مع اعتضادهما بما نطق به القرآن الكريم في قوله تعالى: \" قالت الاعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم \". فإنه سبحانه أثبت لهم الاسلام.ونفي عنهم الايمان.وأما قوله تعالى: \" إن الدين عند الله الاسلام \".وقوله تعالى \" فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين فما وجدنا غير بيت من المسلمين \"، فلا حجة فيها لما عرفت من أن الايمان يشارك الاسلام دائما، والاسلام لا يشاركه دائما، لانه تارة يشاركه، وتارة ينفرد عنه، إذ الخاص مركب من العام وزيادة، فالعام جزء من الخاص، والخاص ليس بجزء له. فالاسلام هنا هو المشارك للايمان لا المنفرد عنه.والمغايرة في اللفظ بين الفقرتين مع اتحاد المعنى تفنن في التعبير، وهو في كلام الفصحاء كثير، وبه ينحل الاشكال في قولهم عليهم السلام، في كثير من الاخبار: الايمان يشارك الاسلام، والاسلام لا يشارك الايمان. قيل: وأما ما جاء في الدعوات، وصلوات الاموات: \" اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات \". فالظاهر أن المراد بالمؤمنين هنا: هم الكاملون في الايمان عن اعتقاد راسخ ودليل واضح.والمسلمون: هم المستضعفون من النساء والولدان ونحو ذلك.وأن المؤمنين هم أهل الطاعات، والمسلمون هم أهل الكبائر من الفرقة الناجية، وإلا فسائر فرق المسلمين من غير الفرقة الناجية لا يجوز لهم الدعاء بالمغفرة، كما وردت به الاخبار وشهدت له الآثار.
الأَيْمانَ
العهود و المواثيق و الأخلاق[سورة النحل]
الإيمان
الشّرائع التّفصيليّة التي لا تُعْلَم إلا بالوَحْي[سورة الشورى]


نتائج مشابهة

13

أيِّم
[مفرد]: ج أيِّمون وأيائمُ وأيامَى وأيايم، مؤ أيِّم وأيِّمة، ج مؤ أيِّمات وأيامَى:
• إنسان عَزَبٌ رجلاً كان أو إمرأة تزوَّج من قبل أو لم يتزوَّج " {وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ} ".
• أرمل أو أرملة "أصبحت أيِّما بعد وفاة زوجها".
ايْم
[كلمة وظيفيَّة] ، ايْمُ الله : كلمة قسم "وايم الله لينتصرنَّ الحّق".
أيْمُ
[أ ي م، ي م ن]. أَيْمُ اللهِ: هَمْزَتُهُ هَمْزَةُ وَصْلٍ يُسْتَعْمَلُ لِلْقَسَمِ، وَأصْلُهُ أيْمُنُ اللهِ وَتَقْدِيرُهُ : أيْمُنُ اللهِ قَسَمِي. "وأَيْمُنُ اللهِ لأَبْلُغَنَّ الهَدَفَ".
أيَّمَ
[أ ي م]. (ف: ربا. متعد). أَيَّمْتُ ، أُؤَيِّمُ، أَيِّمْ،مص. تَأْيِيمٌ. أيَّمَ الْمَرْأةَ: صَيَّرَهَا أيِّماً، أيْ بِلاَ زَوْجٍ.
أيِّمٌ
[أ ي م].: مَنْ لاَ زَوْجَ لَهُ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ.
أيم
المرأة: صيرها «أيما»، أي لا زوج لها.
أيم
ج أيايم وأيامى. 1-من النساء: من لا زوج لها، بكرا كانت أو مطلقة أو أرملة. 2-من الرجال: من لا أمرأة له، تزوج من قبل أو لم يتزوج.
أيم
1-مص. آم يئيم. 2-حية ذكر، ج أيوم.
أيم
(أيم، يمن) «أيم الله»: للقسم، أصله «أيمن الله»، وتقديره: «أيمن الله قسمي»، نحو: «وأيم الله لأبلغن الهدف». وفيه لغات، منها: «إيم الله، وأم الله، وأم الله، وأم الله».
أيم
الْمَرْأَة صيرها أَيّمَا
‏أيم‏
‏ ‏(‏الأَيَامَى‏)‏ الذين لا أزواج لهم من الرجال والنساء الواحد منهما ‏(‏أيِّمٌ‏)‏ سواء كان تزوج من قبل أو لم يتزوج‏.‏ وامرأة أيم بكرا كانت أو ثيبا وقد ‏(‏آمَت‏)‏ المرأة من زوجها من باب باع و‏(‏أُيُوما‏)‏ أيضا‏.‏ وفي الحديث‏"‏ أنه كان يتعوذ من الأَيْمةِ‏"‏‏.‏ ‏
أيم
الأيامى الذي لا أَزواجَ لهم من الرجال والنساء وأَصله أَيايِمُ فقلبت لأن الواحد رجل أَيِّمٌ سواء كان تزوَّج قبل أَو لم يتزوج ابن سيده الأَيِّمُ من النساء التي لا زَوْج لها بِكْراً كانت أَو ثَيِِّباً ومن الرجال الذي لا امرأَة له وجمعُ الأَيِّمِ من النساء أَيايِمُ وأَيامى فأَمَّا أَيايِم ( * قوله « فأما أيايم إلى قوله وأما أيامى » هكذا في الأصل ) فعلى بابه وهو الأصل أَيايِم جمع الأَيِّم فقلبت الياء وجُعلت بعد الميم وأَمّا أَيامى فقيل هو من باب الوَضْع وُضِع على هذه الصيغة وقال الفارسي هو مَقلوب موضع العين إلى اللام وقد آمَتِ المرأَة من زَوْجها تَئِيمُ أَيْماً وأُيُوماً وأَيْمَةً وإيمة وتأَيَّمَتْ زماناً ... المزيد
أَيمٍ
فاجر في أفعاله[سورة الشعراء]