نتائج مطابقة

9

إسلام
[مفرد]: مصدر أسلمَ. ، الإسلام :
• الدِّين السَّماويّ الذي بعث اللهُ به محمدًا صلَّى الله عليه وسلّم "، الإسلام باللِّسان والإيمان بالقلب- {وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا} " الشَّريعة ، الإسلام يَّة: التعاليم القرآنيّة ومصادر التشريع الأخرى كالسُّنَّة والإجماع- ... المزيد
• الشَّرع المبعوث به الرُّسل المبنيّ على التَّوحيد " {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلاَمُ} ".
إِسْلامٌ
[س ل م]. (مص. أَسْلَمَ). جاءَ النَّبِيُّ مُحَمَّد بِدِينِ الإِسْلامِ: دِينٌ سَماوِيٌّ بَشَّرَ بِهِ الرَّسولُ في مَطْلَعِ القَرْنِ السَّابِعِ المِيلادِيِّ، وَهُوَ قائِمٌ على الإِيمانِ باللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ، وَيَرْتَكِزُ على خَمْسَةِ أَرْكانٍ واجِبَةٍ على كُلِّ مُسْلِمٍ "الشَّهادَةُ" "الصَّلاةُ" "الصَّوْمُ" "الزَّكاةُ" "الحَجُّ".
إسلام
(سلم) 1-مص. أسلم. 2-دين سماوي توحيدي دعا إليه النبي محمد صلى الله عليه وسلم في «مكة» في مطلع القرن السابع للميلاد، وما لبث أن عم أطراف الجزيرة العربية وجاوزها إلى البلدان المتاخمة فإلى الأصقاع النائية. عماد تعاليمه الدعوة إلى المعروف والنهي عن المنكر.
الْإِسْلَام
إِظْهَار الخضوع وَالْقَبُول لما أَتَى بِهِ مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَالدّين الَّذِي جَاءَ بِهِ مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
الإسلام
الطاعة والانقياد والتسليم - الدخول في السلم .
الفرق بين الصلاح والاسلام والايمان
أن الصلاح إستقامة الحال وهو مما يفعله العبد لنفسه ويكون بفعل الله له لطفا وتوفيقا، والايمان طاعة الله التي يؤمن بها العقاب على ضدها وسميت النافلة إيمانا على سبيل التبع لهذه الطاعة، والاسلام طاعة الله التي يسلم بها من عقاب الله وصار كالعلم على شريعة محمد صلى الله عليه وسلم، ولذلك ينتفي منه اليهود وغيرهم ولا ينتفون من الايمان.
الفرق بين الاسلام والايمان
لا يخفى أن الاسلام أعم من الايمان مطلقا، كما نطقت به الاخبار الصحاح، والروايات الصراح المروية عن أهل بيت العصمة، صلوات الله عليهم، وهي كثيرة جدا، فلا يلتفت أحد إلى قول من قال من المتكلمين: إنهما مترادفان، فمنها ما رواه ثقة الاسلام في موثقة سماعه قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أخبرني عن الاسلام والايمان أهما مختلفان؟ فقال: " إن الايمان يشارك الاسلام، والاسلام لا يشارك الايمان. فقلت: صفهما لي. فقال: الاسلام شهادة أن لا إله إلا الله، والتصديق برسول الله صلى الله عليه وآله، به حقنت الدماء، وبه جرت المناكح والمواريث، وعلى ظاهره جماعة الناس.والايمان: الهدى، وما يثبت في القلوب من صفة الاسلام وما ظهر من العمل.والايمان: أرفع من الاسلام بدرجة أن الايمان يشارك الاسلام في الظاهر، والاسلام لا يشارك الايمان في الباطن وإن اجتمعا في القول والصفة.ومنهما ما رواه في الصحيح عن أبي الصباح الكناني قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أيهما أفضل: الايمان أو الاسلام، فإن من قبلنا يقولون إن الاسلام أفضل من الايمان؟ فقال: الايمان أرفع من الاسلام. قلت: فأوجدني ذلك. قال: ما تقول في من أحدث في المسجد الحرام متعمدا؟ قال، قلت: يضرب ضربا شديدا. قال: أصبت، فما تقول فيمن أحدث في الكعبة متعمدا؟، قال، قلت: يقتل. قال: أصبت، ألا ترى أن الكعبة أفضل من المسجد، وأن الكعبة تشرك المسحد والمسجد لا يشرك الكعبة.وكذلك الايمان: يشرك الاسلام، والاسلام لا يشرك الايمان. فهذان الخبران، وغيرهما من الاخبار، صريحة في أن الاسلام أعم من الايمان مع اعتضادهما بما نطق به القرآن الكريم في قوله تعالى: " قالت الاعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم ". فإنه سبحانه أثبت لهم الاسلام.ونفي عنهم الايمان.وأما قوله تعالى: " إن الدين عند الله الاسلام ".وقوله تعالى " فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين فما وجدنا غير بيت من المسلمين "، فلا حجة فيها لما عرفت من أن الايمان يشارك الاسلام دائما، والاسلام لا يشاركه دائما، لانه تارة يشاركه، وتارة ينفرد عنه، إذ الخاص مركب من العام وزيادة، فالعام جزء من الخاص، والخاص ليس بجزء له. فالاسلام هنا هو المشارك للايمان لا المنفرد عنه.والمغايرة في اللفظ بين الفقرتين مع اتحاد المعنى تفنن في التعبير، وهو في كلام الفصحاء كثير، وبه ينحل الاشكال في قولهم عليهم السلام، في كثير من الاخبار: الايمان يشارك الاسلام، والاسلام لا يشارك الايمان. قيل: وأما ما جاء في الدعوات، وصلوات الاموات: " اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات ". فالظاهر أن المراد بالمؤمنين هنا: هم الكاملون في الايمان عن اعتقاد راسخ ودليل واضح.والمسلمون: هم المستضعفون من النساء والولدان ونحو ذلك.وأن المؤمنين هم أهل الطاعات، والمسلمون هم أهل الكبائر من الفرقة الناجية، وإلا فسائر فرق المسلمين من غير الفرقة الناجية لا يجوز لهم الدعاء بالمغفرة، كما وردت به الاخبار وشهدت له الآثار.
الإسلام
الإقرار بالتّوحيد مع التّصديق والعمل بشريعته تعالى[سورة آل عمران]
الإسلام
التوحيد أو شريعة نبينا صلى الله عليه وسلم[سورة آل عمران]